إن ما يحدث مع التداخل المجتمعي العربي والغربي والإسلامي وغيره
شكل نمطية حديثة وأساليب جديدة تجعلنا نستنكر أحياناً لماذا نصل إلى هذا من التقليد
ولا نفكر بما يناسبنا كأشخاص بعيداً عن كفوف الموضة البلهاء أحياناً
حتى أن نمطية أثواب الأعمار كأنها مسجلة ونحن نمضي على هذا النهج
الفارق الوشيك بين الأمرين أن نختار المناسب لا الشائع
.
بحكم أن لدي نصف إجازة غير مخطط لها تماماً من الطبخ
وبتقدير إلهي رحيم
أدون ما يلي ..
لحظات استيقاظك الأولى ومزاجك فيها ستحدد مزاجك في بقية اليوم
إذا سبقه كابوس فإن انزعاجه سيبقى يسيطر عليك بين اللحظة والأخرى حتى يتغير بمؤثر قوي جداً
واذا تيقظت سعيداً لخبر ما أو سعادة ما كشخص أو رسالة أو مهمة تلاشت أو أو أو
على الأغلب أن تستقبل يومك بطاقة أعلى وبمزاج لطيف جداً..
.
.
تطيب أوقاتكم بالرضى والسعد والخير دائماً
منذ ذلك الفقد وأنا أريد أن أعيش السعادة المطلقة و التي مؤمنة أنها ستمضي في يوم ما ..
منذ ذلك البكاء وفي صدري قد انحنى كل آنفة للمشاعر
إذ أن الزوال قادم لا محالة
لماذا يخبأ؟
لماذا يبدو من خلف حاجز زجاجي..تعلم عنها ولا تستطيع أن تعيشها كاملة
وكلنا إلى الله راجعون..