كل الحكاية ..،

ارتاح هنا في قصايد

كيف سأحكي لك عن ذلك الأمان!
عندما يخرجُك الله من ضيقِ تفكيرك، إلى سعة تدبيره.
قبس..

جوالي مو راضي يشتغل

تذكرت احمد خالد توفيق الله يرحمه لما قال:
‏“كانت الكارثة كلها في الإفراط. الإفراط في الأمل، في الحب، في التوقعات، في الإنتظار، في كُل شيء.”




قبس..

‏"كل شخص يستحق على الأقل جهة واحدة آمنة في حياته، جهة لا يُضام منها ولا يُضر عبرها،جهة يستند عليها كلما أرهقته الأشياء."


قبس..

على يقين بتكون رحله مختلفه ^^

.
.
.
.
تثاءب المساء، والغيومُ ما تزالْ
تسحُّ ما تسحّ من دموعها الثِقالْ.
كأنّ طفلاً بات يهذي قبل أن ينامْ:
بأنّ أمّه ـ التي أفاق منذ عامْ
فلم يجدها، ثمّ حين لجّ في السؤالْ
قالوا له: (بعد غدٍ تعودْ .. )
لابدّ أن تعودْ

"الابتسامة ذلك التعبير الربانى الرائع
الذى تملك بة قلوب البشر ،
فهى لنفسك سعادة
وفى قلبك نقاء
وفى عيون الناس جمال "

‏ -لم أبكِي،
كان الدمعُ يجمد خلف جِفني،
‏كان مُلجم،
‏وسرحتُ أرنو في الفراغ،
‏سرحتُ في اللاشيء أحلُم،
‏حُلمًا بلا لون فلَم أفهمهُ،
‏حُلمًا كان مُبهم ".


قبس..

‏أرفعُ رأسي للسماءَ
‏سوداء خالية من الغيم
‏أتضرع
‏أتأمل
‏وأفيض شيئًا فشيئا،
‏يارب أملاً حقيقيًا
‏ولو كان
‏أملاً أخيرًا
‏إمنحني أملاً لايُحصى
‏نجنا من اليأس
‏نحن عبادك قليلون الحيّلة.
قبس..