06-12-2012
|
#61
|
كأس أمم أوروبا لكرة القدم .. منتخب روسيا قريب من التأهل إلى دور الثمانية
كأس أمم أوروبا لكرة القدم .. منتخب روسيا قريب من التأهل إلى دور الثمانية
يستعد المنتخب الروسي لكرة القدم لمواجهة صاحب الأرض خصمه البولندي، ضمن منافسات الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة أمم أوروبا.
وقال ديك أدفوكات مدرب المنتخب الروسي أن الجميع يدرك أن الفوز في مباراة القادمة أمام بولندا يعني صعود روسيا إلى الدور القادم.
وقال أدفوكات: "علينا تجاهل الفوز في المباراة السابقة أمام المنتخب التشيكي.. لأننا سنواجه أصحاب الأرض البولنديين.. وإذا تمكنا من تحقيق الفوز عليهم سنضمن صدارة المجموعة".
مزيد من التفاصيل في التقرير التالي
|
|
|
06-12-2012
|
#62
|


بالصور: قبلات وأحضان بين الجماهير في أمم أوروبا 2012
قبلات وأحضان الجماهير في يورو 2012
كأس الأمم الأوروبية دائما ما تكون حريصة على لم الشمل وخلق جو من الحب والوئام بين الجماهير بصرف النظر عن نتائج المباريات، وأداء اللاعبين داخل المستطيل الأخضر، وهو ما ظهر واضحا من خلال منافسات بطولة كأس الأمم الأوروبية المقامة حاليا في بولندا وأوكرانيا، ودائما ما تشهد البطولات الكبرى تقاليع جديدة وغريبة من قبل الجماهير المتواجدة بالمدرجات.
(بوزان - mbc.net) كأس الأمم الأوروبية دائما ما تكون حريصة على لم الشمل وخلق جو من الحب والوئام بين الجماهير بصرف النظر عن نتائج المباريات، وأداء اللاعبين داخل المستطيل الأخضر، وهو ما ظهر واضحا من خلال منافسات بطولة كأس الأمم الأوروبية المقامة حاليا في بولندا وأوكرانيا.
فبطولة أمم أوروبا الحالية شهدت جوا من الحب في مدرجات ملاعب بولندا وأوكرانيا، ونظرا لأهمية تلك البطولة فإن جو الود والحب دائما ما تصاحبه تقاليع غريبة وفريدة من نوعها من قبل تلك الجماهير.
AR_Zoomجمهور السويد وتقاليع جديدة
AR_Zoomقبلة ألمانية
AR_Zoomرومانسية أوكرانية
AR_Zoomتقاليع الجماهير
AR_Zoomوحدة بين مشجع برتغالي ومشجعة ألمانية
AR_Zoomالحب على الطريقة الأوكرانية
AR_Zoomعواجيز بولندا
AR_Zoomقبلة إسبانية
AR_Zoomرومانسية بولندية
AR_Zoomغرام يوناني
AR_Zoomالفرحة على الطريقة التشيكية
|
|
|
06-12-2012
|
#63
|


عمون - ينتظر عشاق المنتخب الإنكليزي كأس الأمم الأوروبية بتفائل كبير يحملهم نحو نجاح طال انتظاره، لينسيهم اخفاقات الأسود الثلاثة، التي تتالت منذ التتويج بكأس العالم عام 1966، عندما استضافوا البطولة وتوّجوا بها في ويمبلي.
في مهد كرة القدم لا يتحدّث الإنكليز كثيراً عن إنجازاتهم في عالم الساحرة المستديرة، والسبب ليس لأنهم لا يعشقون التشدّق بها، بل هم تحت وطأة المقولة الشهيرة: " مكره أخاك لا بطل "، فالأسود الثلاثة لم يتسيّدوا اللعبة التي أبدعوها إلا في عام 1966، وعندما تجادلهم في إنجازاتهم لا يجدون أكثر من ثلاثة أشياء يتباهون بها، "نحن من أبدع الكرة"، " نحن أوّل من سنَّ قوانينها"، ونحن أبطال العالم سنة 1966"، هذا كلّ ما جادت به 150 سنة من الكرة في البلد العريق.
لكن بالرغم من تتالي اخفاقات الانكليز في المحافل الكروية الكبيرة، فإن الملاحظين ومتتبّعي كرة القدم لم يتجرأ أحد منهم يوماً على استثناء الأسود الثلاثة من دائرة المنافسة على اللقب العالمي أو القاري، وإن كانوا مصنّفين ضمن فرق الصف الثاني في السباق على اللقب.
والسبب هو أن المنتخب الإنكليزي يتكوّن من نخبة من أفضل اللاعبين المميّزين على الصعيد العالمي فنياً وبدنياً، لذلك ينتظر الجميع أن يقدّم هؤلاء اللاعبون كلّ ما لديهم مع منتخب بلادهم حتى ينسى جمهور كرة القدم في إنكلترا جيل بوبي تشارلتون وجيوف هورست وجيمي غريفر وروجر هانت وبوبي مور وبقية الأسماء التي أدخلت إنكلترا إلى نادي المتوّجين بكأس العالم.
تأهُّل بجدارة ولكن...
كأس أمم أوروبا 2012، تأهّل إليها المنتخب الإنكليزي بعد نجاحه في تصدّر المجموعة السابعة في التصفيات بـ18 نقطة من 8 مباريات متقدّماً على منتخب الجبل الأسود في المركز الثاني.
بعد ضمان التأهّل إلى كأس أمم أوروبا ظهرت المشاكل من جديد في معسكر الأسود الثلاثة، وإثر اتهام جون تيري بالتحدّث بلغة عنصرية مع لاعب كوينز بارك رينجرز أنطوان فيرديناند، تدخّل الاتحاد الإنكليزي ليسحب شارة القيادة من تيري، الأمر الذي رفضه المدرّب الإيطالي فابيو كابيلو وأفضى عناد الطرفين إلى انسحاب الأخير من تدريب الأسود الثلاثة.
انسحاب كابيلو أدى إلى دخول المنتخب في دوامة من الشكّ، حيث تحدّث الكثيرون عن أن مشروع كابيلو لإعادة إنكلترا إلى المجد ذهب أدراج الرياح.
أما الآخرون فباركوا انسحاب الداهية الإيطالية ودفعهم كبرياؤهم للمطالبة بمدرّب إنكليزي للإشراف على حظوظ المنتخب.
هودجسون ورهان إعادة المجد الضائع
بعد فترة قصيرة قاد فيها ستيوارت بيرس المنتخب الإنكليزي بصفة مؤقّتة، توصّل اتحاد اللعبة إلى اتفاق مع المدرّب روي هودجسون لتولّي مقاليد الإدارة الفنية للمنتخب.
هودجسون مدرّب يملك خبرة كبيرة في عالم التدريب، حيث استهل مسيرته التدريبية في عام 1976 في السويد مع فريق هالمستاد. لكن النجاح لم يكن حليف المدرّب صاحب الـ65 عاماً في أغلب مراحل حياته المهنية، ويحفظ التاريخ لهودجسون أنه نجح في قيادة المنتخب السويسري إلى الدور الثاني من نهائيات كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة، والتأهّل إلى كأس أمم أوروبا 1996 مع نفس المنتخب.
أما مع الأندية، فأبرز إنجازاته الوصول إلى نهائي كأس الاتحاد الأوروبي مرّتين الأولى مع إنتر ميلان الإيطالي عام 1997، حين خسر اللقب مع شالكه الألماني، والثانية في سنة 2010، عندما كان على رأس الإدارة الفنية لنادي فولهام الإنكليزي، وعاد اللقب آنذاك إلى أتليتيكو مدريد الإسباني.
مهمة هودجسون مع الأسود الثلاثة ستكون أوّلاً إعادة الثقة لمجموعة يتمنّى أي مدرّب في العالم أن تكون تحت إمرته، عندها سيمرّ هودجسون إلى مرحلة دفع لاعبيه نحو كسب الرهان وإثبات الذات وسط أبرز نجوم العالم الذين يؤسسون اليورو.
وسيكون مدرّب ويست بروميتش ألبيون السابق، مطالب بخلق التجانس والتكامل الذي ينقص المنتخب الإنكليزي، وإيجاد الآلية التي تُنسي اللاعبين خلافات الدوري المحلّي والصراع المحتدم على اللقب، هذا ما نجح فيه كلٌّ من لويس أراغونيس وفيسنتي دل بوسكي مع المنتخب الإسباني، عندما استطاع الرجلان إخراج لاعبي ريال مدريد وبرشلونة من الجو المشحون بين الفريقين، وطوّعا كلّ إمكاناتهما لفائدة "لافوريا روخا" فكانت النتيجة سيطرة زملاء القائد كاسياس على الكرة العالمية.
من ناحية ثانية، على هودجسون أن يعوّل على مساعده غاري نيفيل لتسهيل التواصل بين الجهاز الفني واللاعبين، بسبب التقارب السني بين قائد مانشستر يونايتد سابقاً مع أبرز لاعبي المنتخب.
منتخب جديد فهل يأتي بالخبر السعيد للإنكليز؟
الفريد في منتخب إنكلترا 2012، هو أن الأسود الثلاثة قدِموا إلى اليورو بتشكيلة فيها أكثر من ضيف جديد على المسابقة القارية، حيث بلغ عدد الوافدين الجدد على اليورو 19 لاعباً من أصل 23 لاعباً يشاركون في المحفل الأوروبي، إضافة إلى المدرّب الجديد القديم على كأس أمم أوروبا روي هودجسون، الذي سبق أن قاد المنتخب السويسري في نسخة 1996 التي احتضنتها إنكلترا.
هذا التغيير الكبير الحاصل في تركيبة المنتخب الإنكليزي قد يكون طالع خير على زملاء القيدوم ستيفن جيرارد، وتقدّم هذه الوجوه الجديدة الصورة الحقيقية للبلد الذي يضم أقوى دوري كرة قدم في العالم.
ومع وجود مقومات النجاح في كتيبة الأسود، سوف تكون للإنكليز فرصة كبيرة في إثبات الذات وكتابة صفحة جديدة مجيدة في تاريخ الأمة التي أهدت العالم الساحرة المستديرة.
نقول هذا الكلام لأن التغييرات التي حصلت في المنتخب الإنكليزي كثيرة، لعل أبرزها حراسة المرمى التي أرّقت الإنكليز منذ اعتزال الحارس الأسطورة بيتر شيلتون ومن قبله الرائع غوردن بانكس، الذي كان حامي عرين الأسود في مونديال 1966، فحارس مانشستر سيتي جو هارت يعد واحداً من أفضل حراس المرمى في العالم حالياً.
والبرهان على أن الإنكليز وجدوا ضالتهم في هارت هو حصول الأخير على لقب أفضل حارس في الدوري الإنكليزي، الحدث الذي لم يحصل منذ أن نال الجائزة حارس آرسنال دافيد سيمان في موسم 2001 - 2002.
وإضافة إلى الطمأنينة التي باتت ترافق الأسود الثلاثة على مناعة عرينهم، تتميّز تشكيلة روي هودجسون بخليط مميّز يمزج اللاعبين أصحاب الخبرة أمثال القائد ستيفن جيرارد وأشلي كول وجون تيري وواين روني، ولاعبين شباب مندفعين نحو البروز ودخول التاريخ في مسابقة استعصت على كلّ الأجيال التي أسست المنتخب الإنكليزي على مرّ التاريخ.
في مباراة فرنسا الإثنين سيقف العالم على مدى استطاعة زملاء جيرارد تقديم وجه لائق في كأس أمم أوروبا، إنها فرصة ليكتشف فيها الإنكليز أنفسهم من جديد، رغم العلل الكثيرة التي ترافق رحلتهم إلى الشرق بغياب فرانك لامبارد وغاري كاهيل وريو فيرديناند وجاك ويلشاير لأسباب مختلفة، لكن "رب ضارة نافعة" ويعانق المنتخب العريق المجد مرّة أخرى، وتخرج من الحناجر صيحة تعلن رجوع تاج الكرة إلى الأسود الثلاثة.
|
|
|
06-12-2012
|
#64
|


الفرصة الأخيرة للتشيك بالمجموعة الأولى
بولندا وروسيا.. الكرة بنكهة السياسة
اللقاءات بين بولندا وروسيا طالما حملت ميزة إضافية بسبب البعد التاريخي بين البلدين (الجزيرة الرياضية)
سيكون البعد السياسي السمة الأبرز لمواجهة بولندا وروسيا اليوم الثلاثاء في وارسو ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى بنهائيات كأس أمم أوروبا 2012، التي تحتضنها أوكرانيا وبولندا حتى الأول من الشهر المقبل.
ولطالما حملت اللقاءات بين بولندا وروسيا ميزة إضافية بسبب "الكراهية" منذ أيام القياصرة والهيمنة السوفياتية في أوروبا الشرقية، التي تعززت بعد ذلك تحت حكم الرئيس فلاديمير بوتين.
كما تزامن التحضير للمباراة مع التجمع الشهري يوم الأحد في وارسو لداعمي الرئيس البولندي الراحل ليخ كاتشينسكي، الذين غالبا ما يتهمون موسكو بالتسبب بوفاته في حادث طائرة فوق مدينة سمولنسك الروسية عام 2010، في الذكرى السبعين لمجزرة ذهب ضحيتها آلاف الضباط البولنديين من قبل الشرطة السوفياتية السرية خلال الحرب العالمية الثانية.
كما منحت مدينة وارسو الضوء الأخضر لمشجعي المنتخب الروسي للقيام بمسيرة في اليوم الوطني الذي يصادف اليوم الثلاثاء، على الرغم من أن السلطات البولندية سمحت فقط خلال البطولة بالتجمعات الرياضية كجزء لا يتجزأ من كرة القدم. كما تصاعدت المخاوف من أعمال تخريبية لجماهير المنتخبين بعدما اعتدى مشجعون روسيون على رجال مكلفين بحماية مباراة روسيا والتشيك في فروكلاف.
وبهدف التخفيف من حدة الاحتقان، كرم رئيس الاتحاد الروسي لكرة القدم سيرغي فورسنكو ذكرى الرئيس الراحل الذي لقي حتفه مع مجموعة من قادة البلاد، عندما وضع إكليلا من الزهور على لوحة تذكارية لضحايا الحادث كتب عليها "السياسة خارج الرياضة، نحن معنيون فقط بكرة القدم".
الدب الروسي حقق أكبر فوز في يورو 2012(الفرنسية)
البعد الفني
على المستوى الفني، تخوض روسيا المباراة بعد تحقيقها أثقل فوز في الدور الأول عندما اكتسحت التشيك 4-1، في حين اكتفت بولندا بالتعادل مع اليونان 1-1 في المباراة الافتتاحية.
وطالب المدرب البولندي فرانتشيسك سمودا لاعبيه بالتركيز بعد فقدانهم التقدم على اليونان التي لعبت بعشرة لاعبين في أول مباراة، قائلا "يجب أن نبقى مركزين للغاية كي لا نخسر المباراة". في المقابل قال الهولندي ديك أدفوكات مدرب الدب الروسي "ستكون مباراة مثيرة أخرى للفريقين".
ويعول سمودا وأدفوكات على مهاجمي الفريقين الشابين، الأول على روبرت ليفاندوفسكي (23 عاما) هداف بوروسيا دورتموند الألماني الذي ألهب المشجعين الجمعة الماضي عندما سجل برأسه الهدف الأول في البطولة، والثاني على آلان دزاغوييف (21 عاما) صاحب هدفين في فروكلاف الذي كان يحوم الشك حول مشاركته في البطولة قبل أن يلعب دورا محوريا في فوز الروس.
اليونان-التشيك
وفي المبارة الثانية بالمجموعة في فروكلاف (16.00 ت غ)، يريد اليونان تكرار مشهد الروح القتالية الذي أظهره في المباراة الافتتاحية مع بولندا المضيفة، عندما تأخر بهدف وأكمل المباراة بعشرة لاعبين، فسجل هدف التعادل وكاد يخطف الفوز لولا إضاعة قائده كاراغونيس ركلة جزاء في الشوط الثاني.
وذكر اليونانيون بروحهم التي لا تعرف الاستسلام على غرار طريقم نحو اللقب في نسخة 2004، عندما فاجؤوا عمالقة القارة العجوز، وقادهم المدرب الألماني أوتو ريهاغل إلى اللقب الكبير.
لكن المباراة لن تكون سهلة للاعبي المدرب البرتغالي فرناندو سانتوس، إذ ستلعب التشيك التي خسرت المباراة الأولى أمام روسيا 1-4، مباراة حياة أو موت، لأنها في حال خسارتها وفوز روسيا على بولندا، ستقصى من المسابقة.
|
|
|
06-12-2012
|
#65
|


تنطلق اليوم الثلاثاء الجولة الثانية لبطولة الأمم الأوروبية “يورو 2012″، بمواجهتين، تجمع الأولى التشيك واليونان، تليها مباراة بولندا وروسيا ضمن منافسات المجموعة الأولى.التشيك – اليونان
على ستاد مايسكي في مدينة فراتسواف البولندية يسعى المنتخب التشيكي الجريح للتشبث بأخر آمال المنافسة على بطاقتي الدور الثاني بعد سقوطه المخيب برباعية أمام المنتخب الروسي، عندما يلاقي نظيره اليوناني الذي تعادل مع المستضيفة بولندا في اللقاء الأول.
ويفتقد المنتخب اليوناني لجهود بابدبولوس بعد أصابته في الرباط الصليبي بالإضافة لمدافعه باباستو بولس بسبب طرده في لقاء بولندا، وعلى الجانب التشيكي أستعاد نجمي المنتخب ميلان باروش وتوماس رويسكي عافيتهما بعد الكدمات التي تعرضا لها في مباراة روسيا وسيكونان جاهزين حسب تأكيدات الجهاز الطبي .
ولم يفلح الهجوم التشيكي في اختراق الشباك اليونانية في أخر ثلاث مباريات جمعتهما، كما أنه يعتبر الأضعف تهديفيا من بين المنتخبات المتأهلة للنهائيات حيث لم يسجل مهاجموه خلال التصفيات سوى 12 هدفا ً فقط .
بولندا – روسيا
بعد الفوز العريض على التشيك في الجولة الماضية (4-1) يطمح المنتخب الروسي للنقاط الثلاث ليكون أول المتأهلين للدور الثاني، لكنه سيصطدم بجدار أصحاب الأرض المنتخب البولندي الذي فقد نقطتين ثمينتين أمام اليونان في الجولة الماضية بعد تعادلهما بهدف لمثله، لذا سيطمع هو الأخر بالنقاط الثلاث خصوصا ً أنها ستكون الأولى في تاريخه أوروبيا في مشاركته الثانية.
وسيغيب عن المنتخب البولندي حارسه تشيزني بعد طرده في لقاء الذهاب وسيعوض تايتون الحارس البديل مكانه ماعدا ذلك تبدو صفوف المنتخبين مكتملة.
ويعد هذا اللقاء رقم 15 حيث كانت الغلبة للمنتخب الروسي سبع مرات، مقابل ثلاثة للمنتخب البولندي وانتهت أربع مباريات بالتعادل.
|
|
|
06-12-2012
|
#66
|
قامت مجموعة من المشجعين البلجيكيين بعرض نفسها "للبيع" عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن ضاقت ذرعاً بعدم تأهل منتخب بلادها إلى كأس أوروبا 2012 لكرة القدم.
وأنشأ المشجعون مجموعة على موقع "فايسبوك" للتواصل الاجتماعي بعنوان "مشجعون بلجيكيون للبيع لكأس أوروبا 2012"، شرحوا فيها أنهم بحاجة لفريق يشجعونه، موضحين أنهم سيتبرعون بالعائدات لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف".
وحصدت الصفحة 20 ألف عضو، فيما قام هولندي رفض الكشف عن اسمه بعملية الشراء مقابل 3 آلاف يورو، وراح المبلغ لمشروع "نوردسكول" التابع لـ"يونيسيف".
وكتبت المجموعة "لم يتم استخدامنا منذ كأس العالم 2002، وبلجيكا لا تملك أي فريق في المسابقة القارية، وبما أن البطولات تصبح أكثر حماسة عندما تشجع فريقك المفضل، قررنا أن نعرض خدماتنا التشجيعية".
وأكدت المجموعة أن جميع الإيرادات سترسل إلى "يونيسيف"، وأنهم سيشاهدون المباريات وسيدعمون الفريق ويحملون ألوانه وإعلامه، وأيضاً سيتعلمون النشيد الوطني الخاص به.
وقالت المجموعة "عندما يتم إقصاء الفريق سندخل في حداد ليوم واحد ثم نعرض أنفسنا للبيع مجدداً على ايباي".
|
|
|
06-12-2012
|
#67
|


أشاد مدرب المنتخب الإنجليزي "روي هودسون" بانضباط والتزام لاعبيه في مباراة الأمس ضد فرنسا التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف في كل شبكة ضمن مباريات الدور الأول لمرحلة مجموعة أمم أوروبا 2012.
ورغم تقدم المنتخب الإنجليزي في نتيجة المباراة برأسية مدافع السيتي "جوليان ليسكوت"، إلا أن هذا لم يمنع صاحب الـ64 عاماً من الاعتراف بأن فريقه كافح كثيراً من أجل الحصول على نقطة من فريق وصفه بـ "المليء بالمواهب".
وتحدث هودسون للصحفيين الإنجليز قائلاً "بالنسبة لي، فقد كان الأداء جيداً جداً، وأرى الجميع فعل ما عليه وأكثر، وعلى مدار الـ90 دقيقة دافعنا بقوة وهاجمنا بشكل صحيح ومزعج للمنافس، لهذا أعتقد أننا لعبنا بشكل جيد أمام فريق كبير مليء بالمواهب الاستثنائية في أوروبا".
وواصل الحديث عن المنتخب الفرنسي، وقال "على الورق، فإن منتخب فرنسا الذي لم يخسر في آخر 21 مباراة هو المرشح الأوفر حظاً في المجموعة، لكن على أرض الواقع تبقى الأمور متعلقة، ونحن نكن كل احترام لأوكرانيا والسويد، ونعرف أن القادم سيكون أصعب".
وأتم "أنا فخور بأداء اللاعبين، وكما قلت الجميع بذل قصارى جهده، لم أكن أتوقع النتيجة، ولكني كنت واثقاً في كل اللاعبين ولن أشعر بقلق أو إحباط بعد هدف نصري".
|
|
|
| | | | | | |