مختنقة أعمدة السؤال بدُخان غيابك و أنا أفرُشُ سِجادة صَلاتي أنوحٌ وجَع قلبي ، أغيبُ على أرضٍ تقدست فيها خُطوات
الموت حتى أفيقُ على صَوت بكاءٍ يَصدح يَلطم نبراة اللامبالاة قبل أن أنال حريتي الملطخة بالصبر والشفقة .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ