بقيت أميل لتكبير دماغي؛ مابقاش يشغلني مين بيحبني ومين لأ، مين سأل عليا ومين مابقاش فاكرني، مابقيتش حتى مُهتم أعرف إيه اللي بيتقال في ضهري ولا فارق معايا رأي حد فيا، أنا شايف نفسي شخص كويس وبعمل اللي عليا أو على الأقل بحاول فكُل الهري اللي بيدور حواليا دا مايشغلنيش.
"لو كان في العتاب نتيجة لما أسرّها يوسف في نفسه، ولو كان لمُخالطة الناس في الحُزن أثر لما تولى يعقوب عنهم، ولو كان في البوح فرج لما نذرت مريم ألا تُكلم اليوم إنسياً.. انكسر لله فانكسارك أمامه استقامة وعز وفرج وثبات."