فُتحِت الستارة بِأصبَع ذاكرتك و كان كاظم يقول بِصوته
لو لم تكوني لكنت اخترعتُ امرأة مثلكِ ي حياتي .!
وأنا أسمع ضجيج هذه الاغنية البشعة التي لم تكن لقلبي أي معنى
أعدتُ في هاجس الخيال يومَ اهداءها وصرخت شِفاهي مُبتسمة
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ