مدونة اسلامية ... وبصمه !! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمة / نصيحة / بطاقه دعويه ) .. !!

ضاحكوا أحبابكم لله ،

وشاكسوهم لله ،

وعاملوهم لله ؛

وربّتوا على أكتافهم رجـــاء ماعند الله ..

…كفكفوا أدمعهم طمعآ في مرضاة الله ،

تذوقوا حلاوة قربهم ودفء وصلهم ..

كونوا المواساة التي يبعثها الله لأحبابكم في عناق حار ..

وحرف نوراني ودعاء صادق

محمد المختار الشنقيطي

" تفآئل ولو كنت في عين العاصفة ..

غــدآ يزهر الريحــــآآن وتذهب الأحزآآن ويحل السلوآن ..

ذهبك دينك وحليلك أخلاقك ومآلك آدبك ..""


عآئض القرني

ما عالجت شيئاً أشدَّ عليَّ من نيَّتي، إنها تقَلَّبُ عليَّ..

سفيان الثوري

قال الحسن البصري :

أدركتُ أقوآمآ لم تكن لهم عيوب فتكلموا في عيوب الناس فأحدث الله
لهم عيوبـآ !
وَ أدركتُ أقوامآ كانت لهم عيوب فسكتوا عن عيوب الناس فستر الله
عيوبهم

لو تأملت في هذه اللحظه , وتخيلت الدنيا كلها , وأمتداد البشر فيها في الشرق والغرب !!
وتصورت كم معصيه تقع الأن في الدقيقه والثانيه
من ( غش وظلم وكذب وشرك وسرقه وفواحش )
لأدركت جآنبا من حلم الله تعآلى وصبره على عباده .”

د . سلمآن العوده

سلمآن العوده

الطاعة التي تقدر أن تفعلها الآن لا تؤجلها للغد، والمعصية

إذا دعتك نفسك إليها فاستطعت تركها فاتركها فلا خير فيها؛

فإن ألحّت نفسك فأجّلها وسوِّف وأخّر فربما حيل بينك وبينها و(في سلة السيف فرج).

أغمض عينيك عن سفاسف الدنيا وضع خديك على الأرض إجلالاً لله واعترافاً
منك لربوبيته وإقراراً منك لألوهيته..
سر على هذه الأرض وقلبك في السماء.. حينها تدرك رحابة ملكك.. ف
تسعد نفسك وتشرق روحك.. وتتجلى روعة الأمر إذا
قال الله عنك لجبريل: “إن الله قد أحب فلانا فأحبه”..فيحبك جبريل..
ثم يحبك أهل السماء..ثم يوضع لك القبول في الأرض..
تلك هي السعادة..وذاك هو المـُلك!
* هيثم طيب

إذا أنتظرت من الناس رد الجميل

فسيطول عناؤك ,

وإذا أنتظروا منك هذا فسيطول عناؤهم ,

ضع بين عينيك : ( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءآ ولا

شكورآ

د. سلمان العوده

مَا كَانْت الدُنيِا هَمّ أحدٍ إلا لَزِم قلبُهُ أربَع .. فَقر لايُدرك غِناه
وهَمّ لا يِنقّضي مَداه وشُغل لا يِنفذّ أوَله وأمَل لايُدرك مُنتهاهْ )..

عُمَر بِن الخَطّابْ رَضى الله عنهُ..

وقال صلى الله عليه وسلم

كفى بالموت
واعظا وكفى بالتقى غنى وكفى بالعبادة
شغلا وكفى بالقيامة موئلا وبالله مجازيا


من تطول على أخيه في غيبة سمعها عنه في مجلس فردّها
عنه، ردّ الله عنه ألفباب من الشرّ في الدنيا والآخرة، وإن هو لم يردّها وهو قادر على
ردّها كان عليه كوزر من اغتابه سبعين مرة