على سَبيلِ النُزر الّذي إنْ قلَّ فلا يضر:
عندما تمنيتُك لم أكْن أنتمِي إليّ .، فكلُّ الأحاسيسُ حقيقة خاضعة لك .. تتلبسُك عُنوةً .. وأنا التي لا حولَ لها ولاقوة ..أُسكب الصبر تهجئة .. أحرقُ ذاكرة المساء بكبريتِ المُعاناة .أُسندُ كتفي المائل على ظنٍ ..، أتبعُ ظِلي وأتناولك في كتابيه ..اقرؤك حتى أنغمسُ فِيْ قهوتك ، أتشربك شهقة شهقة .. وآهةً بعد آهٍ ..، فما الذي خرق السفينة غيرَ قدر؟
:
تبتُ يدُ الحبّ ، يكفرُ بالّذي يريد ويؤمن بالّذي يشاء !