08-25-2017 | #51 |
|
هذه الليلة. ألقت في حجري الكثير من الأسى سأفكر أن أنام جيداً هذا كل شيء.. |
!!! أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط... |
08-25-2017 | #52 |
|
.
. . وإني والله يعتصرني الفقد قبل أن تبدأ ساعاته مهما أمسك الجأش على عيني وربط على دمعها تسبق ملامحي ضبطه وأنكشف تمضي الساعات عمياء البيصرة، تحاول أن تتجزأ كما أريد لأضع النقطة الأخيرة على كل سطر وتخيب أسفاً وتحسيرا مثل حديث النساء عند باب الخروج، لا يكتمل.. |
|
08-26-2017 | #53 |
|
.
. . ما كنت أعول على الوقت كثيراً من أجل مسألة الدقائق الأخيرة فهو يقطعني دائماً قبل أن أدرك حدته لكنه لم يخذلني بالشكل الذي كنت أتوقعه ..إلى الساعات القادمة وإني أسألك رحمة عن قسوتك الافتراضية فصوت الطائرة لن يحمل إلا ذرات الضجيج.. |
|
08-27-2017 | #54 |
|
في الحقيقة نحن من يُشكل فكرة أن نبقى في إطار الحزن أو الفرح حتى لو أنك بهذه الصورة، مُتعب ، تعاندك الدنيا حتى في الشيء البسيط إلا أنك قادر على التجاوز لا تستسلم هو الشعار الأمثل تمكنوا من الصخب وحاذوه تمسكوا بالسعادة ولا تنفضّوا من حولها . . . مساء الفرح.. |
|
08-30-2017 | #58 |
|
.
. . جرب أن تنظر لأفعالك وكأنك تحت رصد آلي أو بعين الأخرين وانظر لأخطائك، ستقتنع بوجودها على خلاف لو صفعك بها أحدهم سيظهر حِس الدفاع والنفي منك اكتشف اخطائك، ولا تنتظر مجهراً من الأخرين يُسلط عليها.. |
|
08-30-2017 | #59 |
|
.
. . هذا الانهزام الحالي إقرار بأني لم أتجاوز أي حدث مما سبق وأعظمه غيابك هذه الآه الصريحة الظاهرة عند مروري من الشارع المجاور تشق طريقها للخروج قبل أن أدرك أنها من أجلك صوت الحمامة ومشهدها تهويدة تأخذني لملامح قبرك هذا هو العيد الرابع على التوالي وأنت هناك تحلق في السماء ، تتنفس جيداً بلا أكسجين إضافي أو مصل معلق في صدرك وأنا هنا أتناقص شيئاً فشيئاً فكل عام وأنت حي في قلبي أكثر.. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مستطيل.., يخص |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12) | |
|
|