مدونة اسلامية ... وبصمه !! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمة / نصيحة / بطاقه دعويه ) .. !!

إنْ تَوزِيعْ آلابتسامَآتْ آلْمُشْرِقَة عَلِى " فُقَرآء آلْأخلآَقْ "

صَدَقِه جَآرِيّه فِي عَآلٍمْ آلْقِيَمْ
-

د.عآئِض القَرنِي

قلة الحرص والطمع تورث الصدق والورع،
وكثرة الحرص والطمع تكثر الهم والجزع.
إبراهيم بن أدهم

علمتني الأيام ..

أن كل تسويف في التوبة والإقلاع عن الذنب ، يجعل القلب يستسهلها، وإذا ألف المعصية إستقرت به ،وركن إليها ، ثم يصعب عليه التخلص منها ، وأصبح أسيراً لها ، واقرأ إن شئت قول الله تعالى " واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه"

أحمد الصويان

يقول ابن القيم ..
لو ان احدكم هم بإزالة جبل وهو واثق بالله لأزاله ..,

القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها،
فتدبر القرآن السبيل الأول إلى صلاح القلوب.

صالح المغآمسي

على قدر رغبة العبد في الدنيا ورضاه بها يكون تثاقله عن طاعة الله وطلب الآخرة .
ويكفي في الزهد في الدنيا قوله تعالى :
" أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ مَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ " .

ابن القيم رحمه الله

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

لا بد في التوكل من أمرين:
* الأول: أن يكون الاعتماد على الله اعتماداً صادقاً حقيقياً.
* الثاني: فعل الأسباب المأذون فيها.
فمن جعل أكثر اعتماده على الأسباب نقص توكله على الله فكأنه جعل السبب وحده هو العمدة فيما يصبو إليه. ومن جعل اعتماده على الله ملغياً للأسباب فقد طعن في حكمة الله لأن الله جعل لكل شيء سبباً، فمن اعتمد على الله اعتماداً مجرداً كان قادحاً في حكمة الله؛ لأن الله حكيم يربط الأسباب بمسبباتها كمن يعتمد على الله في حصول الولد وهو لا يتزوج !! .

قال ابن القيم:



"الشوق إلى الله ولقاءه نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا".

قال الحسن البصري..

يا ابن آدم

إنك ناظر إلى عملك غداً
يوزن خيره وشره
فلا تحقرن من الخير شيئاً و إن صغر
فإنك إذا رأيته سرك مكانه
ولا تحقرن من الشر شيئاً
فإنك إذا رأيته ساءك مكانه

فإياك و محقرات الذنوب

خير الدنيا والاخره في خمس خصال


غنى النفس . .كف الاذى . . كسب الحلال


لباس التقوى . . والثقة بالله


علي بن ابي طالب رضي الله عنه