نبرة كبريآء يكتسيني فجآه..حتى أَستفزك بصمتي

( جرح الزمان)
جيت في غير الزمان اشتكي قسوة زمان
واشتكي هم بقلبي واشتكي جور الليالي
كان لحظتها شعوري طفل يبحث عن امان
وكان العطف امل صعب من اكبرامالي
من زمن قاسي ومن خلاً هجرني وخـان
ومن جروح سببتها ياعلي افعال غالي
كل ليله دمعتي تنزل والقمر شاهد عيان
وكل ليله جرح يسكني ويتربع ببــالي
والعمر يمضي سريع وانا بنفس المكان
طالبي جرح الزمن وجرع القدر طالي
واعتقد كنت عايش والفرح في يوم كان
وكنت عايش في زمان قاسي مايبالي
وطارت مع الحب روحي وصرت جثمان
عايش على مر الايام ميــت لحالـي

. عِشرينيةٌ مُعتقَه بِريح تشبثتَ بِعبق يوسفي متيمةٌ بعطر الجنة , وحَرفي صلآة وبه عَشقٌ مُلحمي كوقع حَطين, إقَرأني بِخشوع حتى تبلغُ السّكينةَ..~

مساء الورد

قد نحتاجُ أحياناً الى تعليق لافتَة موشومَة بِ "هذاك أوَّل ! "
في أقصَى قلوبنا ..
حتى يعي العابرُون مُسبقاً .. بأن جميع الأشياء تغيّرت ولم تعد لهُم وليست "مُهيّأه " لإستقبالهم
كما كانَت مُطلقاً !

◦ لْـآ ↔ يـْفهمَوننيَ ░



◊◦ لـْيسَ ↔ لـ صْعوَبتيْ ░

◊◦ بْـلَ لْـآنيَ آكثـْر بسآطْةَ ممآ ↔ يتـَوقْعونَ ░

◦ لْـآ ↔ يـْفهمَوننيَ ░



◊◦ لـْيسَ ↔ لـ صْعوَبتيْ ░

◊◦ بْـلَ لْـآنيَ آكثـْر بسآطْةَ ممآ ↔ يتـَوقْعونَ ░

يحدث أحيانا ..
أن تعود إلى نفسك..،

،
و تستلقي تحت…. أشجار التذكر..،
لا احد معك سواك..~
وتنزف | تعبك فوق [ تراب الذكرى ] ـ
و تغمض عينيك بِ ..عمق
وتسافر إلى …. مدن تعشقها..،
ومحطات تتشهى الوقوف عليها ..،
فَـ تفتح عينيك وفى فمك طعم الحلم الجميل..،
وقبل أن يفزعك ضوء الواقع..!


تتذكر انك | كنت في لحظة حلم جميل
لكنه ….. عابر !

آسلوبي غريب آحيآنناً ..
آغيب گثيراً ۈلآ آسأل
آشٺتآآق ۈلآ آخبر آحد بذلك ≠ /
آرى شخص آحبہ ۈ لگن لآ آحآدثه !
لكن بين آضلآعي قلب صآدق
. . . لآآ يخدع آبداً : ♡ ♪!

إذا ضاقت علي نفسي من
غرابيل دنياي !
رفعت راسي للسماء وناديت
.................... يآربي

مُجـرد ما أن تقول "حسبي الله و نعم الوكيل"
يقـول الله وعزتي و جلالي لأنصرنك ولو بعد حين

" تـأملها جيـداً " .. !