'لمْ يُخلقْ مني إثنين , رُغمْ أُنفِ الأربعينْ !'

من يحمل في قلبه خدوش صغيره أحدثتهآ { أنــآ } لـه
فــ ليخبرني ،’ أو ... ليعتقني لوجه الله
لعلي كنت أمآزحه فـ أثقلت عليه
أو ربمآ لآمست وجعاً
أو أيقظت ذكريــآتــه
أو سببت له جرحاً دون قصد


( نحن رآحلون ) ولانعرف كيف سـ نفآرق و متى . .
ومن آلمؤلم مفـــآرقتكم و قلوبنــآ مليئة بـ/آلموآقـف آللتي لم تـُحكىَ
ولم تجد للغفرآن طريقـــاً لهآ

قَد تگون .. آلآبتسآمةُ‘
عند البَعض تغيير لِ ملآمِح الشگل الخَآرِجي لِـ آلآنسآنِ فقط !

لگن لآيعلمُ البَعض آنّ آلآبتسآمةَ تغيير لِـ ملآمِح الرّوحِ من آلدآخِل،
آگثر مِن مآيَظهرُ خآرجيآ

لاصرت تدري ليه تبگي / عوافي !
على الأقل تدري وش اللي بگيته !



الموت من يبگي على شي خافي !
ومن دون ادنى ذنب گانك جنيته !

آلمنًآدِيل تمًسَح كل [ دَمع ] يطيِح ..!

بس ..!

لآطآإح [ قَلْبِك ] ..

من بـ يًمِسَح عليه ..؟

من بـ يًمِسَح عليه ..؟

من بـ يًمِسَح عليه ..؟

ربّاه إنْ كَانُوا [أحِبْتيّ ] بِ حاجةٍ إلى بعْضٍ منْ نّسّماتِ الفّرحْ

فّ خُذَ منْ دُنْيّايّ بعْضاً منْ تلكَ النْسْمات وطَوقّ بِها دُنيّاهُم
وأبْدِلّ حُزّنُهمْ الساكنْ فيّ أرواحهمْ فَرّحاً لاينْقطٍع
وّلا تسْلبْهُم تلكْ [ الابتسَامه ] بينْ ثنايا شفاهِهُمْ مَدْى العُمرْ
وّ املأ قُلُوبَهُمْ النقيّه الطّاهِره بِعَالمٍ منْ الأملّ إِلى يَومٍ يُبعثُونْ
آمين يّ ربَّ العالمين |
آمين يّ ربَّ العالمين |
آمين يّ ربَّ العالمين |

لن أنسى من كان بجانبي عندما أحتجته
ولن انسى من تخلى عني وخذلني

ففي الحالتين....!
هناك بصمه لن تنسى ابداً

.. بمجرد ان نحكي " لله " عن اشيائنا..
تملآ ارواحنا ب وعد ( إن كل آلآشيآء س تتحسن )
.. كل ما يضيق حيآتنآ س ينجلي .. كل شي س يكون بخير ..
آلله يخبرنآ كلمآ آقتربنآ منه
بِ آن آلحيآه كلهآ ، وكل آلآشخآص آلذين نفقدهم , كُل آلآمنيآت آلبعيده
كل الآمراض التي نعانيها ، كل المشاكل التي تحل بِ حياتنا
كل آلمصآئب آلتي فقدنآ فيها انفسنا , كل آلآفراح التي عشناها
( الحياه .. كل الحياه )
مجرد - وقت زآئل - فَ لنصبر لان النهايهَ إن فعلنا
[ جنّه ]

أحياناً:
نحتاج أن ننظر بدّقه لأعينهم كي نرى َ كيف أنفسنا بها!
وأحياناً:
يكونْ أمراً ليس َ مُهم بالنسبة ِ لنا ولا نحتاج لذَلك
شتانْ بين َ تِلك الأحيان!

الجميل في ذَلك أننا في كُل الحالتين نبتسم : )
ونذهب إلى َ النوم : )

أَنْ نُدافِعَ عَنْ الآخَرِينَ لاَ يَعنِي ضَرُورةً ' عِشقُنَا لَهمْ '،
نُحنُ نَعشقُ الحَقّ لاَ أَكثَرْ ..!”

-


جَهِلَتْ عُيُوُنُ الْنَاسِ مَافِي دَاخِلِي
فَوَجَدْتُ رَبِيَّ بالْفُؤَادِ بَصِيرْاً