أنَٱ مٱ ڨڷت ¦ يَ نَفِسيے هُمُومَ ٱلوقِتَ פֿـِڷيهَٱ

تصدق يابحر انك تشآآآآبه بالعطآآآآء قلبي

سووف ابتسسم مهماا كبر همي

اللهمّ هَب لِــ أبي و أمّي ..
مَآلآ عينٌ رأتْ
ولآ أذنٌ سَمعت / ولآ خَطر على قلب .. بَشر
... وآجعَل كلّ دُروبَهم ( سَعآده )
وآستَجِب دُعآئهم كُلّ سآعَه !
وفآجئهم > بِــ المَسرّآت الغَير مُعتآدَه ،
وآغفِر لَهُم مَآتقدّم من ذنُوبِهم ومآتأخّر
...... وأعطِهم عطآءً يشرحُ صُدورهُم
[بِــ الدّنيآ وآلآخِره ]
اللهمّ آمين

تظن بَ أفعآلك تنرفزنيِ ؟
أنـا خلني [ اهتم بوجـودك ] !!
عشششآن أهتم بَ أفعآلك

و آنآ آقول ليهُ عيآلنآ سآمجينْ
يعلمونهمَ من آلصغر ع آلسسمآجه

تشبهين آلليل كثيراً حين ينيره آلقمر !
تشبهين آلمطر حينمآ يحيي تلك آلأرض آلميته
تشبهينني في بوحك وصمتك وبكآئك وإبتسآمتك وصبرك
إنتِ كآتمة أسرآري وعقلاً ينآقش أفكآري !
أنتِ جنه أعيشهآ وبكِ أرى آلحيآة يآمصدر آلسعآده
صديقتي فتآة عذبه مُختلفه ..
أخت لم تلدهآ آمي !
منديلاً يمسح عبرتي و أملاً يجدد حيآتي
وشمعة تضيء دربي ..
عآهدتني بـ أن تبقى معي وعآهدتهآ بـ آلوفآء وآلإخلآص
أغليك وأحبك في الله
( الأصدقاءُ الطيّبون هم دعواتُ أمّهاتنـَــا لنآ )

يقولكمِ كآن في حرمهِ تسوق سيارتهآ
ورجآل يسوقِ سيارتهِ

لكن كل واحد فيهمِ بالاتجاهِ المعاكسِ للثاني
المهم الحرمه مرتِ من جنب الرجآل
وفتحت الشبآك وصررخت


حمآ آ آ آ آ آ رَ
قام الرجل على طول ورد عليهآ
بقرررررهِ

المهم
كلِ واحد كمل طريقهِ
الرجال طبعآ مبسوووطُ لآنه رد عليها بسرعهِ مبسووط على سرعه بديهته
وكيف كذا لقطهآ وهي طايره

يوووم جاء عند اللفهِ حقت الطريق
ويصصصصدم هالرجآل بحمآر

هالحمار كان واقف في نص الشا آ آ آ آ رعَ
وهذا اللي كانت تقصدهِ الحرمه لمن صرخت بكلمه حمآر

فالحقيقة والحكمهِ هنآ
” غالباً لا يفهم الرجل ما تحاول المرأة أن تقوله له ”





^ آلرجآل دآيم مسوين نفسهمً عبآقرة زمآنهم :D

لـإ تقفّ كثيراً عند أخطإء مآضيك !
. ..... . . . . . . فـ هيّ ستحول , حآضركَ جحيمإ ‘ و مستقبلكّ حظإماً !
ولكِنُ يكفيكّ منهإ "...( وقفهَّ آعتبإر

-



هي تكابر ما اشتكت ‘‘
وهي تكابر ما بكت ..
فيها امل انها تطيب ~
.
.
ليـــن طآإحت ..
......ليـــــــن طآإحت ..


آيـــه طآحت ,,
وودوها طبيب ..~
.
.
قال :
حآمل توهآ بـَ آول شهر ‘‘
لآ تشيـل آشيآء ثقيله ..
وآمنعـوهآ من آلسهر ~
.
.
كيف حامل والبنت عذراء ؟ ؟ ؟

قآآل :
آنت آبـوهآ وآنت آدرى ـآ ..
يمكن آخطت مع حبيب ..×
.
.
قآم آبوهآ ومآتكـلم ..
نآسي من هي و وش هي ..
.
.
مآذكر آنهـآ وحيدهـ ‘‘
مآلهآ آخـوآإن وآخوآإت ~
.
.
صــد عنهآ ومآ سألهآ ..
مآدرت وش فـِ آلحكآيه ‘‘
.
.
تسآلـه وهي تبتسم ..
:" يآيبـه وش قآل فيني ..
.
.
ليه مآتبغى تعلم ..!؟
وش يقـول فيني آلطبيـب .!
.
.
يايـبـه تكفى تكلم ..~
يآيـبـه قل لي فديتكـ ..
.
.
غيَر آلوِجْهَه وطوَل ..
كآن في آلنيـه تعجل ..
.
.
وآسآلت ريــم بَـ ‘‘ خجل ‘‘
يـآ يبه آنت ضيعت بيتكـ !
.
.
وقف آلموتـر وحوّل ..
ثـم مسكهآ مـع شعرهآ ‘‘
.
.
ومآإآإل عنهآ ثـم نحرهآ ..
وغـرقت ريــم فـِ دمها ‘‘
.
.
وآظلم آلليل وقبـرهآ ..
شكـ فيهآ و في شرفهآ ~
.
.
مآ آقسى ـآ قلـوب آلرجـآل ..
صدَّق حتى آلخيآل ‘‘
.
.
حتى مآتت مآبكوها ..
مآدرت كيـف آظلموهـآ ..
.
.
ومآ سألت ليه آنكـروهآ ’’
ومآ سألت ليه آطعنـوهآ ..
و ليه يقتلهـآإ آبـوهآإ ~
.
.
وبعد مآ مآتت بـَ يــوم ..
وقبل لآيـذّن آلظهر ‘‘
رن هآتف آلبيت رد آبوهآإ :
قآلوآ بيت فلآن..!
.
.
آبشركـ طلـَع تحليل بنتكـ ][ سسليــم ][
بس غلطنآإ بـِ آلأسآمي ..
.
.
و شف ملف بنتكـ آمآمي ‘‘
بنتكـ معهآ زآيدهـ !
.
.
مآدرى ـآ آلدكتور آن آبوها قتلهآإ



يوؤوؤوهـ
( لـو ) أنـه بـس سألهآ !



الشاعر الامير عبد الرحمن بن مساعد
عندما بكى الأب وحكى له قصته مع آبنته ..
يقولون بأنها حقيقة !

يآإ مُوجَععنّ قَلبِيٍ
عَسَى خَخآطرككَ طآبَ =( !
بَشرّ عسسىآ لكك
رآححههَ فِي
. . . . . . . . غغيآإبِي