![]() |
![]() |
#43 |
|
![]()
هي تغني له والأنس لا يحذر التصابي
والفاصل بين الثمل والصحوة إفاقة من غيبوبة عناق ومن ثم العودة لأعمق منها رخاء شبيه بالأحلام كمثل الأكاذيب الباطله لا تنمو صورها إلا على ورق من القز ومن جرار الخمر حبر يتقطع بأصوات الثاملين بألف أحبك متوالية وبها الكسل اللذيذ والدجل يطيل شقاوته لتمكن من غنجها دلال وتذهب خلف واشي الهمسات طيعة للوصال |
![]() |
![]() |
#45 |
|
![]()
قلبي يسترق الإستماع له فيسمعه جليا كإنبلاج الشهوة في السماع لاغاني في حانة يأمها المحزونين والغرباء وتستضيفهم العاطفة مهيئة لهم خصر النخاسة لرقصات شاغر بها التوجد
وخمر الديانة يكتمل ثمله بخاتم وانا رغم قوانين الكون نصفه |
![]() |
![]() |
#46 |
|
![]()
كم حمل هذا الوجد من البكاء ؟
لربما بحجم بكاء الهنود في دراماتهم وبحجم إنقشاع الغمة في النهايات تتمثل بمطر وكم حمل من الإنكسار ؟ بحجم اليأس في أخر هامة سقط عنها تاج أندلسي |
![]() |
![]() |
#48 |
|
![]()
((جلال))
شعرك علمني كيف أدير الطاحونة وأصنع بخفة أقراص الخبز جداول النعيم تمنحني الآدام فاكهة من خضرة محيطه أو سمكة تحررت من قاعها لموت أنفع أجد في البركة عز غالب والصفاء يمضي بي والخلوات عيان للسعاده وضمائرنا عيون شرها سبق وأستيقنت أن مابقي فيها سوى براءه |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تـأوَيــــْـــلٌ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |