'لمْ يُخلقْ مني إثنين , رُغمْ أُنفِ الأربعينْ !'

‏​‏​​‏​‏​‏​‏​••‏​‏​​‏​‏​‏​​‏​‏​ تعَلمُتّ. .
آن جَرحُيّ لآيَؤلمُ آحدُ فيُ آلوجُودَ . (غيُريَ ) !
وأنَ بُكآءَ آلنآسُ حوليَ . . لنُ يفيُدنيَ. بُشيءُ . . !
تعَلمُتّ . . آنُ آفرحَ معَ آلنُآسَ . . وآنُ آحزَنُ وحُديّ , ! !
وآن دوآءُ جرحَيّ آلوحُييدَ
( رضَآئُيّ بَ قدَريّ

●●


استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله



●●

لآإ ضُآق صَدرك مدّ لْلـه : يدينك -
......... و آلليْ قسمه " الله " لْك | آقنع به و أرضُ
و آضمُن لْك آن الآإرض تصَغر بـ - عينُك "
......... و تشَوف ضيُقة صدرَك [ آوسَع مُن الآإَرضُ .. | ~

●●

أجمل أقداري :
-» هو ما يكتبه الله لي ..

!! `

ۆ من ثم أرضى أنا به ..
ف أشعر براحه بعد ذلك ; لأني أعلم
بأن ربي لا يختار لي إلاً الأفضل
والخير .. , !

يَ رب ..
لي اشَخاص لا يعلمون بَ إنيّ قصدتهم بدعوتك ..
بعَدد دقّآت قَلبي ٱحبهم ‘ وآكثثثَر ..
فلا تحرِمهم مني/ و لا تحرِمني منْهم ]
ٱسعد قلبَهم دوماً ، و ٱعطِهم ~ ... الصحّة والعَافية ..

كم "عبرهـ " ؟
لآ غفيت .. أكنّها ..بـ صدري
مير البلآ , لا قعدت | الصبح
و ماراحت !

رَبيْ .. |
( لا تحرَمنيْ مطلبيْ ) ..
فَ ’ " أنتْ " وحَدك !
منَ يعلمَ كيفْ .. أنسَج أحَلآإمِيْ [ كٌل مَسساءَ ] !
وَ أنَـآ آ آ مَ علىْ / أمَل تحقيقهَا فِ الصصَبآإحَ "

عَندمآ نحُبْ نخَفيْ كُل مشَآعرنآ عِنْ الجَميِع خَوفاً أنْ يِنفضح أمرنا وَ يِنكشَفْ سرنا
فنجَدنخَآطبْ أنفسَنآ قَبلْ أنْ نخرجْ إلى العآلمْوَ نختلط بهُمْ أنْ تكَوُن أكثَر صَرآمه
خَصوصاً حَيِنمآ يِذكر أسَمْ مِنْ نحُبْ فَـ / محَرمْ عَلى الفَمْ الآبتسَآمه وَعلى الجَسد الرعشه
حَتى التهنيِده فـَ / أنهآ تَدفن بدآخلنآ حَتى لآ نعَرضْ أنفسَنآ للآحَرآج والسَؤال عِنْ سبب ذلك ؟
وَعندمآ نجتمع بهُمْ ويِبدا الحَديِثْ عِنْ الحُبْ وَ مآرآينآ فِيْه
نخَبرهُمْ بملئ الفَمْ انه حَقْ مشَروُع وَ أن الحَيآةْ لآ تصَلح مِن غَيِره
ونبداً بالتضَجر لمآذا لآ نعيِشْ مثل حَيآة الغَربْ أو بعضْ الدوُل العَربيِةْ نحُب وَ نصَآرح
كمآ يِفعلوُنْ مِنْ غَيِر أيْ خَوُف ولآ أحَرآج

- برآيِكُمْ هَل نحَنُ متنآقَضوُنْ وَ أنْ كُنآ كذلكْ لمآذا ننآديْ بحَريِة الحُبْ
ونَخبيْ حُبناً عِنْ الجَميِعْ , وَ نهتمْ بمآ يِقوُلوُنْ عَلى حسَآبْ مشَآعرناً ؟

ربـاآآآه
لْا تزرع فيّ دربيْ إلْا من همّ علىَ | شاكلتي’

عندمآإْ يكتسيكْ الحزٍنْ
وتتلبسْ مخيلتكْ أفكآإرٍ تعدتْ الخيآإلْ
وتتتمنىْ أن تهرٍبْ من هذهْ الوسآوسْ !
وتستنشقٍ هوآإْ تحسٍ معهْ بالطمأنينهٍ
فمآ عليكْ إلآ ركعتينْ في جوٍف الليلٍ
وتلآإوة " آيآإتْ اللهْ "
فهيّ خيرْ دآإْء لنفسسكْ أيهآإ المؤمنٍ ...

" لآإ إلهْ إلآ أنتَ سبحآإنكْ إنيْ كنتْ من الظآلمينْ "

لآشَيءْ يجِعَلنآ كِبَآرْ,،/ كآلألِمْ . .
وَلآشَيءْ يجِعَلنآ أكَثْر صَمتاً .' كخِيَبِة الأمَلْ . !