10-04-2020
|
#411
|
10-18-2020
|
#412
|
في الحقيقة لم يكن أحد منهم غائب..
أنا التي لم تكن حاضرة..
|
|
|
10-24-2020
|
#413
|
و إني استحضر شعوري من جديد كلما كتبت ( أحبك )
كالنوايا حين نجلبها من أجل أن نفعل..
|
|
|
10-25-2020
|
#414
|
هي تقول لي / من أجلي لا تجعلي الدمع مصاحب لعينيك
يا رفيقتي الجميلة: لو كان الشعور اختيار لما تبنيته
أردفت مؤخراً/ الزمان الذي ننحصر فيه وهدايته ضالة عن يديك سينقضي
: لا أنفي غياب السبب ولا نزوح المسافة والظرف والوقت
لكن طاقتي ضاقت بي..
|
|
|
| | | |