صُورة وَ أبيآت

أنـآ بدونكـ كذآ حآلي

يـآليتـــنآ نرجع مثل أول أطـفـآل
طهر وبرآءه مآ بنآ ظـن گآفـــر
إللي يزعــــلنآ يرآضينآ بـ ريـآل
و إللي توفى نحسب إنه مسآفر

تعال و فتح عيوني على الدنيا أبصحى بك
أبي أستوطن عيونك وأحس إني فــ بلد ثاني

أبي كل العمر نبقى وأقول الله اللي جابك
ترا عمر الفتى يقصر و تالي هالعمر فاني

مِشْتآقَ ،
لِك يآ أَطْهَر [ خَلقْ ] كونَه
مِشتآق ،
لـ [ صُبحْ ] كَفِيينكْ ، و [ ضَمةْ ] إيدييينِكْ !
مِشتَآق لِك ،
.. قَدْ مآآ صآحْ بإسمِكْ صَوتِي !
ودعَى لِك ،
خَفآيْ [ يَآربْ تِخليِه لـ عِيني

هذا الضيا يوم ٍ لقا من عتمة حجابه نفاذ
يروي خجل ... يهمس دفا ... يوقظ منامات الوجود
ذاك الوجل يوم ٍسرق من غفلة العتمه و لاذ
صوب الوجود اللي حنانه يآوي ارجاف الشرود !

واحلـمـي الــي كـنـت ادوّن حجـتـه بـيــن الـسـطـور
عـجــزت لا اتـخـلـى عـنــه .. ولا قـــدرت احـقـقـه

يا صاحبي
لا تشتكي الحال والوقت
خل الذي في قلبك خافي

بعض العرب لاجاك يفتح لک النفس

ۈدّک تسولف بہ لو انہ .. ( لحالہ )

ۈبعض العرب ۈدّك تداويہ بـ الخمس

ۈالا تواسي جبهتہ .. بـ / البيالہ !'

سَألْتهَا : لِيه [ الْبَحر ] سَاكِن عِيُونِكْ ؟

جَاوبتْنِي : لِـ الْغَرقُّ

سَألتهَا : لِيه الْسّواد إللي فِي [ عِيُونِكْ ] ؟
قَالتْ : لِـ الأرقُّ

يارفيقي يا دوا القلب وعناهـ ..
اعذر اللي فاض من كثر السكوت ..!!

لو يطول العمر .. وتزول الحياهـ ..
والله اني وافي(ن) لين اموت ..!!