هُدوء الذاكرة يَشي إليه جفاف الدمَع كَمن تَمُر بِصَدمَة عُمرها
أو فَتور الحياة في مَلامحها فَلا تعتني بِشَيء ، تترك كُل شَيء لابتهاله
تتركُه لامباليه بِما سَيحدُث !
لا هَناء تظنه يُعانق حُضوري ولا في القلب ضحكة عميقة .
كيف أستدعي الفرح وشَمعة نورك مُطفَأة ؟
سُقيا . -10:08
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ