: :
بنْهمّ آلمُّحِبُ آلعَاشِقُ رآقصَتُّ عَينّيهآ ً؛
بـِ #فَـيرُّۆز آلصًبآحْ ۆنْآۆرِتُّ شًفُتِيهّآ لَعَﻠِـيّ أقَتنِصُّ مًآ أتمّنيُ ,, |
|
|
|
05-31-2015
|
#32
|
:
:
رِحـْل ... فَرَحَيِلَگِ لَيِسَ بِنِهاَيِةْ ..!!
فَ گِلْ شَئِ سَيِرِحلْ ..!! حَتَيِ رَوُحَيِ سَتِرَحلْ ..!
فَ گِلْ شَئِ .. مَگِتَوُبْ لهُ الرَحَيِلْ ..
سَـْوُاءِ أَردِناَ بِقاؤَهُ أَمِ رَحَيِلهُ ..!! ,, |
|
|
|
05-31-2015
|
#33
|
:
:
ؤِحْدِيْ آَتَعِلّـِقُ عَلَىْ آَلِّلؤِحَآَتَ ..
آَصْنَعُ آَلِـِؤِآَنَ ذَآَگِرِتَيَ ~
آَزِيِحُ عَنْهِآَ شَؤِآَئْبْ آَلِـِخَيْبَآَتَ
ؤِ بِعْضَـِآَ مَنْ آَجِزَآَئْيَ آَلِـِمَگِسُؤِرَةَ ..
زَآَدَتَ قَسْؤِةُ آَلِأَلَمَ ؤِ آَنَآَ أُرُتَّبُـِهَآَ ؛
لَگِنْ لِآَ بِأْسْ سَيِنْـتَهِيْ آَلِأَلَمُ بِآَنْتِهَآَءِ لَؤِحَتِيْ !
ؤِ بِعْدِهَـِآَ ..
سَأُضَيِفُ لَؤِنَاً لَـِسَعَآَدِتَيْ ،
ؤِ آَجِلَسُ فِيْ آَلِـِمُنْتَصَفْ آشَآَهَدِ مَآَ صَنِعَتْ يَدِيْ ،
,, |
|
|
|
06-04-2015
|
#34
|
:
:
قَدْ سَلگتُ طَريَقاً لگيْ أعَلمْ اليْ أينْ سَتصَلُ نَهايِتَيْ ..
لَاننَيْ بِگلْ صَدقْ قَدْ مَللتْ مَنْ تَگرار اليَومْ لَا مسَتجَداتْ
حَتيْ تَگتگةْ السَاعةْ نفَسَهَا لَا تتَغَيرْ حَتيْ الَوجَوهـ نَفسَهَا
حَتيْ الَألمْ غَيرْ قَابلْ للَتغَيرْ فقَطْ يِتَوسَعْ حجَمةْ
مَحبطْ جَداً ومشَوشٌ وَمشَتتٌ وَالروَحْ قَدْ ضأقَتْ منَ صَراخْ الليِلْ
آآآه للَمعَلومَيةْ هَذةْ الآهـْ خَرجتْ منْ حَرقَتُ الرَئةْ ؛
يِ حَرفْ عَبرْ عَما بِداخَليْ منَ أسَتفَهامَأت !
مَا زَلنَا نَردّد لَا نهَايِةْ لَا نَهايِةْ .. !
الصَخبُ متَزاحمْ حَولْ أرصَفةْ الفَقدْ ،،
:
:
وتَگاثَرُ الوَجعْ على ذَلگ الغشَاءْ الجَريحْ ،
وأنسَگابْ گ شَلالْ ٍ غَاصَبْ يِقَذَفُ بِلعَناتْ منُحرقَةْ ‘
وَنهَايَةْ غَاضَبة گفَيلةْ بِأنهَيارْ النَيرانْ عَليِنَا ~
وَعنْ يِومٌ بِاتْ غَريبِاً ،
ويِوماً يتَلفُ الخَلايَا وَيِلعَثَمهَا عنْ النَطقْ ..
أينْ المفَرْ منَ نهَايةْ سَيجارْ معَطوبْ أغتصَبْ فَيْ زمنْ حَقَيرْ ،
أرَتگبْ أشنعْ الجَرائَمْ فَيْ حَرفٌ وتَبغَه.؟!
أينْ النهَايةْ لَـ حَدْ الَألمْ الَذيْ ينَموْ بِداخَليْ فَيْ الثَأنيةْ الوَاحدةْ ؛
لَا تَوجَدْ نهَايةْ فقَطْ سَأشنقْ نفَسيْ :
وأبتسَمْ بِگلْ سَخريةْ ،
,,
|
|
|
|
06-09-2015
|
#35
|
: : أنَا فِي الحُبُ لِي صَوْلَة وجَوْلات ,
عَاشِق ولِي فِي الحُبُ حِصْن وإمَارَة .
,,,
وَفِي الغَرَامِ لِي حُروفٌ وَكلمات ,
حتى أَصْبَحَت مَشْهُور بأَسير العَذَارَى .
,,,
رَقِيق القَلْب وعَـاشِق للغَمَّازَات ,
قَتِيل الغَوَانٍ ومَفْتونُ بِحُبِ السمارى .
,,,
لِي قَلْـب مُبتلٍ ودَائِـم الأَزْمَات ,
والحُـبُ عِلَّتي ودَوَائيّ مِنهنّ الزِيارَة .
,,,
ما أُحِبُّ غَيِرُ المَلَكَةُ أو الأميرات ,
عِشْـقٌي لِلفَاتِنات يُـنْـصَـبُ بِـغَزَارَةٍ .
,,,
مِن عَرَّفْتُ قَلبي وَهو فِي مِحْنَاتٍ
ومُتَعَلِّقٌ يِمَنّ حَولَةُ ومُنتظر للأشارة .
,,,
مَا الحَلُ فِي قَلْبٍ لا عَاشَ ولا مَاتَ ,
يَركُـــض وَرَاءَ الحُــب فِــي كُلِّ حَـارةُ . ..../ |
|
|
|
06-09-2015
|
#36
|
:
:
مُحَالٌ جداً ومِن سَبعِ العَجَائب ،
أن أعُـودَ ثُقـبً للمَواجـعِ يَجذِب .
,,,
أن أعُودَ غُصْناً للأَشْوَاكِ يٌنَصِّب ،
أن أعُودَ ضَـرْعاً للتعـاسَةِ يُحلب .
,,,
وأكثر عَجَبًا، إلى 'الحُبِ' أُسحب ،
فليَّ بهِ درساً لا يُمَحِى أويُشطب .
.
.
...../
|
|
|
|
06-09-2015
|
#37
|
: : ظَنَنْتُكَ لَن تتأخَّر ،
وأن غِيَابُكَ لَن يَطُول أكْثَر !
-
وظَنَنْتُكَ لَن تتغيَّر
وعلى الموعد كعادتك ستَحْضُر !
-
وظَنَنْتُكَ لَن تتكبَّر ،
ولن تميِّل عن قَلْبِي وتَغترّ !
****
وظَنَنْتُكَ الغُصْن الأخضَر .
والرِّيح الَّتي أُحَلقُ بِها وأُبْحِر .
-
وظَنَنْتُكَ لَيْلي المُقْمِر
والنجم الذّي أهتدي بهِ وأُبْصِر !
-
وظَنَنْتُكَ العُودُ المُعَطِّر
والسُّحَابةُ الَّتي بِصَحرائِي سَتُمْطِر
****
وظَنَنْتُكَ عَضَدي والمِئْزر
الَّذي سأَتَّكِئُ عليه حِينَ أُكسَر
-
وظَنَنْتُكَ نُّورُي المؤزَّر
ويَسوع قَلْبِي وزَّبورُي المُسَطَّر !
-
وظَنَنْتُكَ قَمحيّ الأَسْمَرُ
وبَسمةِ الطِّفْلِ وعِيدِي الأَكْبَرِ
****
وظَنَنْتُكَ ستَأتِي وتَظهَر
ويُصبحَ قَمِيصُكَ دَوائي المُقَرَّرُ !
-
وظَنَنْتُكَ لنّ تتجبَّر
وأن نِداءاتي حتماً لن تتبخَّرَ !
-
ظَنَنْتُكَ شيئًا لا يتكرَّر
والبَلسَمُ الَّذي يَشفِي ويجبِّر !
****
ظَنَنْتُكَ عَسَلاً وسُكَّر ،
فكنت عَلْقَمِي وعَيْشي المُكَدَّر!
-
وظَنَنْتُ ..
ولكن لمّ أتذكر
إِنَّ بَعْـضَ "الظَّـنِّ" إِثْــمٌ ومُنْكَر !
.
. |
|
|
|
06-09-2015
|
#38
|
: : تَمادَيتُ يَوِمٌ عِنَدمَا قُلتُ:
( لَن يَأتِي اليَوْمُ الذَّي
أَتَمَنَّى فِيةِ أن أَعُودَ طِّفلاً! ) .
وهَا قدّ أَتَى اليَوْمُ .. : :
الذَّي جَعَلني أَتَمَنَّى فِيةِ أني لمّ أخلق أبداً !! ..../ |
|
|
|
06-09-2015
|
#39
|
: : لا أحبُ التَّبَاهِي وأَبْغَضُ الغُرُور
وأكَرهُ التَّشَفِّي بالنَوائِب والنِقَم
-
وأحبُ الصَرَاحة فِي كُلّ الأمور
وأَنَشِدُ الصِّدْق مِن دُونِ ذَمّ
-
هُنَاك حِكْمَة بسَالِفِ العُصُور
تَدَاوَلَتْهَا النَّاسُ وسَائِر الأُمَم
-
تقول الحِكْمَة: ( الأيام تَدُورُ )
ومن ظلَمَ .. لابد يُظلَم
-
واليوم ها أنت حائِر ومَقْهُور
وَظَالِمُكَ غَارِقٌ بأنَواع النَّعَمُ
-
تَماماً كَ شُعُوري قَبل شُهُور
أنتَ تَضَحك ، وأنا أَبْكِ دَم
-
لَستُ شَامِتٌ بِبَلِيَّتِكَ ومَسْرور
وإنما أَضْحَكُ من شَمَاتَةِ القَدَر .
.
. |
|
|
|
06-09-2015
|
#40
|
: : تَتزيَّن وتَرتَدي طَوقاً من الوَرود
ويُصبحُ حُسنهَا فُوقُ الحُدُود
فيَزِيد جَمالُهَا عُقوداً وعُقُود
-
فيَا لابسةٍ لِطَوقِ الوَرود
أيهما يرتدي الأخر ..
أنتِ أم الوَرود !
ومن يُزيَّن الأخر ..
أنتِ أم اللُؤْلُؤٌ المَنْضُودٌ !
-
فلا داعي لِوَردٍ تَرتَدي
ولا تبذلِ إي مجهود
فالورد لا يَنْبُتُ
إلا من تلك الخُدود .
-
فالعَيْنَانِ السُود ..
والفَمّ المَعْقُود ..
يُغنيكِ عَن مئات
الأزهار وآلاف الوَرود
-
ويكفي عبثاً بالأزهار
فأنا اصبحت من وُردكِ
مِيتاً ومَفقود !
- :
: |
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|
| | | | | | | | | |