مساءات ونزوه وتعثّر

أهلا بطعم اسمك
(الغند)

صفحتي تكون فارغه ك الشوارع بليالي الشتاء
لاسيما ان كانت بلا اعمده ولا اناره ولامركبات
هي كذلك صفحاتي حينما لايكون لك اثر
مودتي

أهلا
طيف

ليس هنالك اجمل من ان القى إطراء من شخص كاانتي
لاأدونه ب صفحتي ك شهاده احتاجها للتميز والافتخار
وحقيقه انتي لاتأتي لوحدك
دائما
ولابد من تقديم الشكر لا أشياء مقترنه بتواجدك
كالبراءه .. والعطر
والبياض ..والنقاء
مودتي
باآلوان الطيف

أهلا
إرتواء
تتزين ضفاف الانهار بمواسم
الهجره بالوانها الزاهيه لااستقبال
الطيور كحلة الربيع التي منحتيها
صفحتي شكرا على الحضور
وشكرا لتعطير المكان



ومعها
مودتي

لاشي يحترم هدوء الليل
بداية بمخدتي
وخيوطها البيضاء
وانتهاء بااطياف انثى
لازالت.. وستبقى واضحة الملامح

( بَـعثرات , وَ خلجَــات , وَ عثَـرات ) ؛
لِـصَداهَـا صَوتٌ آخر هُوَ الجمَـالُ وَحْدُه ..

نَـلـتَـفُّ معَـهُ حولَ خَـصرِ أَبجديَّــتكَ

نَـمضِـي كَـ عَـقارِب السَّـاعَـة

حَتى تَـتِمّ أَجراسُهَـا إثنَي عَـشر

فَــ نُـعَـاوِد الالتِـفَـاف مُجَـدَّداً ..

/

سَكْـبٌ مِن الـرُّوح جَـاء المِــدَاد هُـنَـا
فَـكانَ مُــقَـامــهُ عَـمِيقاً جِــدّاً ..
وَما يُميِّــز هَذا الـنَّص إنَّـهُ كُـتِـبَ بِحبْـرِ الشُّـعور ؛

لِذلكَ كـــانَ مَـا كَـان :
" نَـصٌّ مِـن الـقَـلب لِلـقَـلب "

العَـابِـق بَـوحاً : البَـرَّاق

بِــ مِدَاد الرَّوعَـة قَـرأتُـكَ /.. بِــ شَذى احسَاسكَ , وَ عِـطْـر ألحَـانِـكَ ..

بُـورِكَ نَـبْـضُكَ الجَـمِيل دَوماً .

لِـ قَـلبِـكَ أُمنِـيَــاتٌ مَـاطِـرَات

وَ لجيدِ الحَـرف جُـوريَّـاتٌ عَـاطِـرات ..

و الشُّـكرُ لأمثالِـكَ تَـنحنِـي هَـامَـتُه امتِـنَـاناً / وَ تَـقديراً .

أهلا (برائحة اسمك :العود )
اصبحت هذه المشاركه
" نَوَافذ " مشحونة بـ عبير الورد
وسَتَائر تُحرُّكُهَا " تَنَاهيد مَا بعد النجَاة "
و" مقعَد " لـِ عود
لايقبل انسلاخ الذكريَات والنسيَان

(السمي )
حضورك كـ " رَغيف " أستلّذَّ بطعمِه وأسد بهِ الجوع
وتواجدُكِ من " قبيل المَاء " أسد بِهِ الضمَأ
وأحرف إطرائك " أحَاسيس " تَغمُرُ الأنفَاس بشيء من فَخَر

لتشريفك لي هُنا أطيَاف ومَلامِح
وحكَاية تقدير ومحبه
أننسج بهَا همسَة بكلِّ الألوَان
بأنك جميل ولاتقبل المُقارنة با أحد

شُكراً ياغالي على الحضور ..
وَ دمــــت بـ سعادة لاتنتهي

مودتي

أهلا اختي القديره (غياهيب )

وأيُّ حَرف أتى بكِ يَاراقية لصفحَتي .
رُبمَا أعلَنت جَميعُ صَفَحَاتي الأخرى
[ حَالة إستنفَار ] لـ [ غيرَة دَامِيَة ]

لحضوركِ معي هَاهُنَا ..وتشريفك

وتمييزَ هذهِ الصفحة بـ رائحتُكِ وعطَرَ مُرورك




[ أنتي تلكَ الشَاعرة التي تكتُبُ " بَيَاض لايُجيدَهُ الكثير "


[ أنتي تلكَ الإنسَانة التي تُشَاركُ الجميع " بروح وآحدة " أنيقَة , مؤدَّبَة , عَذبَة , لاتَتَبدَّل ]

أنتي .. انتي .. أنتي .. فعلاً أنتي [ غياهيب الحرف المبدعه ]


س : مَاجعلتي لَنَا نحنُ ياسَيِّدَه في هذهِ المُنتديَات ؟ " فقط كُتَّاب "؟

دَعيكِ من ذلكَ كُلِّه

وسأقول لكِ [ أنَّ الحظّ أنصَفَني بهذهِ المُشاركة حينمَا أعتَمدتُهَا ] لحضوركِ معي

عذبه كـ أنتي [ ذَات دفتَر مليء بالتفَرّد ]

تجعَل من حضورِهَا " رعشة " ورَهبَة قد تجَعلُني أراجع ماكَتَبت مُجدَّداً

للخوف من " سقوط كلمة " لاتليق بإطلاعِهَا وتشريفهَا


أحرُفُ إطرائُك سأجعَل منها ( رُفُوف) أعلّقُ بهَا كلمَاتي فخراً

(وَ كَرمُ تقييمكِ لحرفي المتواضع) يجعَلُني أنَافِسُ نفسي لمرحلة أخرى بـ إطلالّة مُتفَائل


شُكراً

بـ صوتُ المَطَر ونَفَحَات الريف
ومودتي

يحفظك المولى على هذا الجمال

انتقاء رائع ومتفّرد
وعطاء بآذخ لامس سماء الابدآع
دمت ي طٌهر

أهلا باإطلاتك
الاولي
إختي دموع
وحضور سقط ..ك الصبح
في صفحتي
مودتي

أهلا بها
من إسمك (نبض) القصيد
ومرحبا بك من جديد بيننا
ولتواجدك همسات عطريه
افتخر بها
مرحبا عميقه
ومعها
مودتي