أشتاق لِتلك الأيام قديماً
التي أنظر فيها للساعة مُتلهفاً ومتوتراً
ليس من أجل موعد محتم
وليس من أجل عمل
وليس من أجل برنامج تلفزيوني
يُظهر معاناه البشر
وليس من أجل أنتظار نشرة أخبار
تعرض القتل من أجل صِراع الأمم !
بل من أجل أن أكذب على أمي
لتأذن لي باللعب مع أطفال الحي