'لمْ يُخلقْ مني إثنين , رُغمْ أُنفِ الأربعينْ !'

مِنْ السَهْل { أن ينْسَى } الأنسـَآن نفسه ..!
لكِن مِن [ الصَعْ ـب] أن ينسـى { نَفسَـاً } سَكَنَتْ نفسه

مّرِأًتِ أًقِوِلً أُنّيّ صًبُرَتَ وَتِأَقّلّمًتَ..!!
وٌمَرُأَتً أٌقُوٌلّ أِلَصِبَرَ فِيِنُيِ عًدَمِتّهُـ!

صَفعآتُ الزمّن أحيآناً
تُجبرناَ على أن نكون ذوي الوجوه المغطآة
فِ نصفُ يحمل وجعاً , و نصفُ يصاَرع الوحِدة !

غالباً الذينَ يستحقّون الحَياة يذهبونَ مُبكرًا ؛
لأنهٌم يستَحقونَ حياةً أعظمٌ في الجِنان

اللهم أرحم من اشتاقت أنفسنا إليهم وهم تحت التراب؛

<u>من لم يستطع أن يحب ، بصِدق !

* ليس مجبراً أن يتصدق بمشاعره . .
/ ل يسعد قلباً اليوم ويحزنه غداً ♥ )


</u>

حتى أولئك المقربون ذوي العشرة الطويلة،
تظل هناك مساحات منهم نجهلها حتى إشعاراً آخر .،

الحَيَآةُ مِثلَ النّهر ، لآ تستَطيعْ أن تَلمِسْ نَفْسَ المَآء مرّتيِنْ ..
لأنَ المِيآه المُتدفقة التِي تفُوِتْ لنْ تعُودَ مُجدّداً أبداً !
إستَمتِع بِكُلّ لحْظْة فِيَ الحَيآة ،
كُلّ إنسَآن ، سَيكون يَوِماً مآ مُجرّد ذِكرَى

فَي دَاخّلْي شّي ٍ عَنْ النَاسّ مَسّتْورّ
...حّرَكْ سَكّونْ القَلبّ .. والقّلبَ لّبَاه
..شّي ٍ غَريْبّ مّن اغَربْ انَواعّ الشَعْورّ
●●●
عَجّزتْ ادْورَ وشَ هْو سَرهْ ومَعنّاهً
.مَدّريْ غّلا .. ولاَ حَزنّ .. ولَا سْرَورَ
مَدّريْ بَدّايْة فَرحْ .. ولاَ مَعانّاهْ!!

!*نضغط عَ أنفسنآ
ف نمنعهآ من : التحدث و البكآء
نكآبر إننآ بخير : ولكن إلنتيجةة تكون دآئماً - !
إننآ ننهآر في أبسط ( الموآقف