مُدَوِنتْيُ}ْ"●●● لآξـْـًنـٍـ ۈاِن- »»» "●●●يشّرِحُـهَــٍا...

لَفْ السكون الكون و إستوطن الصــــمت..

كل الدقايق لين صارت تشابـــــه..


ملل ملامح دنيتي وين ماهِـــــمْت..مجموعةٍ فيها معاني الكآبــــه..


من يوم غاب اللي غلاته تعلـــــــمت..و أنا سؤالٍ مالقى له إجابـــــــــه..


حتى البحر مارد لي لو تكلـــمت..كنه شكى مثلي ثواني غيابـــــه..

. حسّسنِي بوجُودِك«

،

أدرِي فِيكْ "تمُوتْ" فينِي
وَ أنآ "ميّتْ" مِن برُودِكْ !
لي متَى و انتَ تبينِي ..
و مآتحسسنِي بوجُودِكْ ؟!
ايه ... حسّسنِي بوجُودِكْ !
( لمّ صوتِي )
( بعثِرْ حكآية سكُوتِي )
لآ تخلّي الحُبْ يفقِدْ همسِكْ العَذبْ و يمُوتْ !
قِلْ أحبّكْ ..
قلْ أحبّكْ بأعلَى صُوتْ ..
أنآ ملّيتْ السكٌوتْ !
ولله ملّيتْ السكُوتْ

[ ذهول وَ صمت ] وَ [ أوجآع وَ هقوى ]

وَ ارفع رأسي لـ السمآء :



يَآربْ مآ عاد أقوى.!


.......................... مآ عاد أقوى.!

............................................. مآ عاد أقوى.!

مَآبقَىا للَـ[ فرّح ] مثَقَآل ذرّه !

. . . . دمعّيْ يسّولفَ قبلَ أشرَح وآحكـيَ : ( !

مآبنكسرِ«

،

يمسسهلَ آلدنيآ‘ مهمآ‘ تعآندنآ


. . . . . . مآبنكسرِ صآبرِ لوّ فرصتيٌ تمضيُ

طآلبك قبل ( المفارق ) بس > عانقني

. . . . . . . . . .عشان تبقى معايه .. . [ ريحة ثيابك ]

عشان لآآ هزني [ شوقي وزهقني :

. . . . . . . . . .أشم ريحـة غلاك / وألعـن غيابك

مكبل بالعطش إليك

ولكن ... تسري في جسدي النحيل
رعشة تتلوها همسة

أشتهيك رشفة وجذوة إرتواء
لتنمو الأبجديات بداخلي
وترشق عينــيك بفيض الأجوبة

إستحضري أمزانك
فإنني ظامئي إليك

أمشي على رَمْضَى فرآقك .. و حافي
............... و أهْرُب من فرآقك و أرجَع و أجي لَه

مَدري وِش اللي بالمَقادِير لآفي
............... لكن طَلبتك .. شَيء,, مابي بديلَه

إن طَالتْ الغيبة و أنا صِرت جآفي
............... خلّيني ب دنياك ( ذكرى جميلة )

وأحياناً أشعر بعدم جدوى أي شيء ..!
أظن .. إن وصلت الامور إلى هذا الحد ..
الغياب أرحم ..!!
.
.
على الأقل حتى تمر سحابته السوداء
التي تحجب النور عن سماء التفاؤل والصخب ..!!

صــعبـ͇ـہۧ تـ ξـيـش بحَيـآة شخـص ..
ڸآهـوَ قـآدږ يگونَ لڱ .. وڸآهـوَ قـآدږ يتخلـى عنـڰ !