لا تأخد كلامي على محمل الجد

.
.
.
.
الحياة عبارة طقوس و رشّة رتابة
روتين وسيطرة ، وجزء جوهري من تلك الرتابة الحفاظ على صحة الفم قبل تفقد ضرس ظهير ايمن.
لذلك حافظ - بدون قدر المستطاع - الظهير الأيسر بالأجنحة والوسط يا جسد.
...
نثرات من تحفيز الذات لي شخصياً .. ولا ضير ان تكون لكل مارٍ من هنا.

روح الندى معجب بهذا

.
.
.
.
امس الدوام بدأ وتقابلنا مع الزملاء والزميلات وتعايدنا.
أنا انضميت لحزب الاوباش مع اني لست منهم .. كذا أنا اشوف
المهم: احدهم بالغ في الأطراء الغير محمود ويثني على حلاوته وكيف كان قبل يتجرمد وما افسده الدهر.
يقول: كان شعره ناعم .. وهو يتكلم رفع عن الأستاذ الرياضي الموجود اعلى رأسه قائلاً: كان الهوا يطير الشعر على عينه.
مآبي أوصفه عشان احوبه لك مبالغ جداً .. قاطعته وقلت: شف وانا صغير عين كانت زرقه والأخرى اخضر عشبي .. وشعري ما يهجده إلا بكلة وكانوا ينادوني بالحارة صالح بكلة.
اكتب وانا اضحك تخيلت الدوووب وهو مسوي مستنكر لكن البعير ما يشوف سنامه.
أنا من ولدك ما احوبك بس مجبور من بعدها ما يكلمني بكرة باراضيه الله يهديه أخذ السالفة جد.
مدري كيف انام وانا كل ما اغمض عيني اشوف صورته كأنها ستارة مسرح بنظارته وهو يبتسم.
شكلة عادي بس أنا احوب المحشات والحبيب يتحملني برضو اكتب واضحك على الأستاذ الرياضي والشعر الي جهت أذنه كنه مدرجات الاستاذ

روح الندى معجب بهذا

.
.
.
.
تذكرت متواعد مع صديق يقول: انه خبير بالطيور .. صديقي ماشاء الله كبير زي أندرتيكر .. بكرة بإذن الله ابغاه يمسك طائر الزيبرا بشوف يتحول هذا الطائر في يده من طائر لقملة.
يده أمكن 15 يارة والعصفور 2سم .. ولا راح اقبل أي نصيحة حتى يقدر يمسك الطائر عشان أثق

روح الندى معجب بهذا

.

.
.
.
.
- بطريقةٍ ما ؛ كان بوسعها أن تجعلني أشعر بالارتياح حيال حقيقتي!
كان هامشاً لم يرى النور، وربما هو كذلك
نقطتين آخر السطر..
الشيطان وأعوانه باتو يكرهوني هذه الأيام لعمل إنساني قمت به .. واجدته.
الحكاية سوف أسردها بشيء من تفاصيلها.
واتساب جائي من ولد عمي الهادي الأنيق على حين غرةٍ ، يحتاجني!
أفكر قبل كم يوم تقهويت معاه ومع زوجته الي هي ابنة اختي الكبرى .. المحيّر بالموضوع هو إلحاحه في زيارته بعد ان عاود تواصلي معه باتصال.
وصلت لمنزلهم المفعم بالحب وبثلاث أقمار جملين (ما شاءالله) مسُتَقبلاً بحفاوة مصطنعة داخلها برود.
دخلت المجلس أنا وولد عمي منفردين (عرف تماتيك فيه مشكلة عائلية) المهم: أخذ اخباري الي هو عارفها واخذت جزء من أخباره الي بعد أنا عارفها!
فجأة دخل بالموضوع دغري ؛ شف أم فلانه زعلانه وتبغا الطلاق!؟ صدمة أولى.
والله يا صالح مشكلة ما تستاهل بسيطة جداً (وانا مستمع ولا ابغا أقاطع استرسالة) اول امس طلبت تروح عند أهلها قلت: حاضر.
قالت: ساعتين ع ما أتجهز هي وأختها .. أخذت فوق الساعتين ساعة ونص وبما ان الوقت بيطول قلت في نفسي خذ لفه حتى يجهزون.
وانا محنطر (كلمة توصف ما قاله) جائني اتصال أنهما جاهزتين (هههههه عجبتني الجملة وكتابتها)
رجعت واخذتهما ونحن في الطريق قالت: وقف عند محل المعجنات وخذ صحن .. ما خلصت من كلمتها إلا وانا انفجر عليها ليه ما كلمتيني من اول حتى أخذ الصحن وانا جاي!!!!؟
قالت: ردني البيت!
قال: خلاص الحين نوقف ونأخذ الصحن.
قالت: ردني البيت!
قال: كيفك البيت .. البيت.
هذا الكلام قبل يومين .. ولحد الان هي جالسة بالمجلس وما تبغاني حتى اكلمها ولا تقابل بناتها فقط بالغرفه جالسه وتبغاني اطلقها.

وانا يا صالح ما دخلتك بالسالفه إلا اعرف تأثيرك عليها .. أنا اقدر ألبي طلبها ما عندي مشكلة لكن ما ابغا احد يشره علي.

قلت: وينها؟
قال: بالمجلس.
قلت: خليني معاها واكلمك.

جاتني وابتسامتها الباردة التي تشبه القناع .. خير ان شاء الله.
قالت: خير .. ضحكت ضحكة المكر والمتوعدة .. جابك عشان يلوي ذراعي ، أقول له ودني لأهلي ما رضي قلت: تراني بأروح. رد قائلاً: لو طلعتي إنتي طالق.
شف بيهجولني .. وديني وطلق طيب.
شف يا طويل العمر والسلامة هذا ثعلب مكار .. صرت ما اطيقة تصرفته كلها ما تعجبني وصدقني لو ما يعدلها ما راح اقعد بالبيت هذا.
ثم أبعت حديثها علمني ايش قال لك.
قلت: نفس كلامه.
قالت: هواشه هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
باختصرها تعرف الحريم تأخيرهم + تجهيز البنات أخذ كل الوقت .. أنا والله يا خالو لو قلت له جيب معجنات كان رد علي سويها بالبيت هذا الرجال يحتاج حرمة أخطبوط.
والمشكلة مو هنا ياخي أحيان نظراته تخوفني.
قاطعتها: فهميني هذه النقطة .. كيف تخوفك.
قالت: يطالع فيني مطولاً بدون يرف له جفن وهذي تخوفني.
قلت: كملي.
قالت: ياخي كل ما اروح معاه مشوار اخاف يفصل فتلقاني متوجسه اخاف اغلط وكمان آخر مرة باشتري عباية في شيء مطرز عجبني كنت باخذها ، نهرني وقال: هدي لا.
واشار لعباية خذي هذي .. قلت: طيب.
ولما لبستها قال: وين العباية الي شريتها آخر مرة.
قلت: هي نفسها الي اخترتها.
قال: لا مو هيّا.
طفح الكيل ما يبغاني اشتغل وووووو تراني عايشة مع نفسية كل الي أسويه ما ينفع.
البيت هلكني اكنس اطبخ اغسل ملابس وصحون أغير ملابس البنات يوم بعد يوم غسيل .. سفرة رمضان كل ما لذ وطاب حتى المصروف الي يعطيني هو باستعلاء.

تدري ايش الي بسطني!
قلت: ايش.
قالت: انه جابك ودخلك بالموضوع.. والله لو رحت بيت اهلي كان الصلح مثل المرة السابقة اهلي وأعرفهم.
وضحكنا وقهقهنا وقلت للجارية اني لنا بالشراب.
السطر الي فوق تحمست بالكتابة يعني مو صح

طيب نجي للجد طلباتك.
قالت: يروح لدكتور نفسي هذا اول طلب.
ومصروف يحطة في يدي مثل أي زوجه تشقى لين وجهها يطيح.
وسيارة اروح لبيت اهلي وابحث بها عن وظيفة.

قلت: هذا كثير يا يا حرمة.
قالت: تكفى يا خالو بأقعد مع نفسي ثلاث أو أربعة أيام ابغاه يحس كيف كنت ممشية البيت.
يا رجل كنت اسوي له القهوة بالملمتر والدايت حقة غير الطبخ أسويه.
قلت: طيب السيارة.
قالت: أخواته عندهم سيارات هيّا جات عليا!

والله تعبت وانا اعصر راسي واستذكر التفاصيل باكملها بأقرب فرصة

كتف ثالثه ,روح الندى معجبون بهذا

كتبت كلام كثير ومدري كيف انقلبت الصفحة
الزبدة : تصالحوا
والي مسوي فيها انه ما عليه يوم شافها صاملة تراجع مية وثمانين درجة وقدم تنازلات وطلع شاري من اول وتالي.

قد يسألني احد بأني متحيز .. اكذب ان قلت: لا.
وبعد أنا احب ولد عمي بشتى الطرق احاول اقرب المسافات.
شروط الرجعة:
قالت: يراجع دكتور نفسي : قلت: ما هكذا تورد الإبل
أنا اعرف ان الخوف والحب اكبر واقوى المشاعر الخدوش فيها تعتبر خدوش في السعادة.. قلت: أم البنات تقول: تخاف من بعض نظراتك. يا ولد عمي مشاكل العمل خليها بالعمل والنظرة الي ما فيها ابتسامة أرخيها .. الخوف مو حلو بينكم.
هذي اهم نقطة.
تبغى مصروف في يدها وما ينقص مع اول توفير أو تدبير .. ياخي مستعد أساعدك بجزء من المصروف. تشكرني جداً كثير وقالت: تم وأنا الي أعطيها.
طيب السيارة ضحك وقال: قلت لك اخواتي كلهم يسوقون!
قلت: ايوه قالت.
قال: أنا ما اعترضت خليها تتعلم وانزل لها سيارة.
قلت: تبغى رضوه.
قال: هيّا تعرف أنا مهلوك بالسكن باقي السقف والراتب النص بأقساط وبنك و الخ الخ الخ
رحت لبنت اختي وقلت الرضوه ودبلها من عندي ان ناقصك قروش الرجل عنده بيتكم بيسويه وأقساط وديون.
سلمت على يدي وقالت: تعيش هاليد ما ننحرم منها يارب .. مو محتاجه بس كنت بانتفه عشان لا يستحقرني.
كلمته على الخدامة .. قال: بعد الحج يجيبها رسمي اماً بالوقت الحاضر تجيك كل يوم تبيها ساعة ساعتين كيفك.
قالت: بأكمل بقية الأسبوع بيت اهلي حرمني منهم والله آكل ما آكل إلا لما احس بألم الجوع. قلت: تم.
رجعت لأبو البنات قلت: الأمور كلها طيبة .. بس تكمل بقية الأسبوع عند أهلها.
قال: حاضر .. لما تجهز تعلمني اوديها.
يكلمني وعيونه مزغلله فيها دموع .. قال: كرفت الأيام الماضية لين وجهي طاح.
مدري ان ام البنات في مارثون يومي ارهقني وأنا أقوى منها.
شكراً أبو صلوح.
رحت عندها تقول: اول يوم درس للقيادة قهوتك وعشاك عليا .. واليوم مبسوطين كل العائلة إلا الشيطان حقد عليا.
اول درس بالقيادة قسم بالله كان خرافي .. تقول: تعبت من النظري أبغا عملي.
اول ما جلست ع المقعدة تقول: ما تشوف دواسة البنزين والفرامل وتقول: ما يجي نروح البر أسوق.

كتف ثالثه ,روح الندى معجبون بهذا

.
.
.
.
صباح الخير لكل من يشعر ويحس .. صباح الخير مخصوص لضيوف الرحمن الذين يتنفسون نفس هوائي بأطهر بقعة على وجه الأرض .. ثم اماً بعد.

قبل كم يوم احد مرتادي المسجد يكبرني عمراً كلما أراد ان يستفسر عن معاملته نصاني وانا بدوري اسأل زميلي عن استفساره وأفيده.
جاني العمل وانا في حالة صفا .. باقي شوي ويشك اني أتغزل فيه إلى ان سألته عن جليسه بالجامع - الي أنا اصلي فيه الجمعة - عن اسمه.
سبحان الله هذا الإنسان حبيته ما اعرف ليش!
والله اني اروح له لحده وأسلم عليه بابتسامة ليست متصنعة .. كيف كذا ما ادري.
قبل جمعتين بعد صلاة الجمعة رجعت للخلف اسنن وبالصدفة الأخ أو بمعنى اصح العم محمد قدامي جالس على كرسي الله يديم الصحة عليه .. وإذا بأحد الشيبان يمازح العم محمد وصاحبنا المذكور أعلاه ويومئ لهما وكأنما بيده كاميرا.
عجبتني الالتقاطة .. قمت كالعادة بأسلم عليه ومن معه .. وانا أصافحهم قلت: عجبتني حركة التصوير! ضحك وقال: لايقين على بعض الشيبان.
الشاهد: سبحان من احبب الناس لهذا الإنسان القليل الكلام ، لست أنا الوحيد الذي يحبه.
- قبل ثلاث أيام كثرت الاتصالات التي لم يرد عليها خاصتي .. فضيت واخد ارد على من اهتمّ لأمرهم. ونسيت اثنين وهما الأهم ، ووقت أتذكرهم أقول في نفسي اخلص من الشغلة الي بيدي واتصل عليهم .. وأنسى.
تكرر موضوع التذكّر والنسيان كذا مرة حتى اتصلت علي ابنة اختي. رديت واخذت أتعذر وهي تقول: يابوصلوح عادي والله (كنت بشوفك قبل ما أودع واسافر .. بس ما سمحت ظروفك ولا أنتا منت قادر) امزح امزح استرسلت على أغنية عبادي وهي جاية بالسياق.
تقول: جاية بالعيد وبنعوضهم بطلتي البيهيه (على طاري الطلة اليوم تعشيت برا البيت ما ادري ويش فيني ولا ويش فيهم الناس للقدر شكيت فيني شيء واحد يطالع فيني كنه مشبه فقطة ثلاث مرات ولكن ما عطيته اهتمام) شوي أتكلم عن هذا الموضوع بإسهاب نوعي.
نرجع لمحور حديثنا تكلمت مع احد المهمين من اصحاب المكالمات المفقودة والثاني واحد ما ادري ايش مسوي مع الله من خبيئة.
امس داومت عمل الحج نزلت أنا وزميل لي نفطر وانا بالسرى مسكت الجوال أطالع بالمكالمات المفقودة الجديدة واشوف رقم الي كذا مرة باتصل عليه وأنسى .. على طول اتصل سلمت عليه وتعذرت منه دوامين وارجع البيت فاصل طبيعي والرجل يدعي لي بالصحة والعافية الله يسعده. وصل السرا حقي بالمطعم على طول قاطعت حديثة قائلاً أفطرت ولا باقي.
من كلامه عرفت انه لم يفطر .. قلت: انت ووالدتك ومن معاك بالبيت ابك فطورك عندي ولزمت عليه.. علمني وتقابلت معاه وعطيته الإفطار ومع البيبسي حطيت 100 ريال والله اني ندمت قلت ليتني حطيت 300 ولا حتى 500 ما عنده شغل وأموره تعبانه .. لكن يبشر بالعوض.
الإنسان هذا حافظ القراءات السبع ماشاءالله عليه وتلاوته مريحة لي أنا شخصياً.
الصدق قلت في نفسي هذا الي جالس في بيته ومتوكل على الله كما احسبه وانا اتصل واشري له فطور وقاسمني بفطورة راتبي المكتوب له سبحان الله.
تذكرت حديث أبي هريره رضي الله عنه
- عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إذا أحب الله العبد نادى جبريل: إن الله يحب فلانًا فأحببْه فيحبه جبريل، فينادي جبريل في أهل السماء: إن الله يحب فلانًا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض))؛ متفق عليه.

كتف ثالثه ,روح الندى معجبون بهذا

.
.
.
.
.
[INDENT][/INDENT]قلت أعلاه عن نظرات بعض الأشخاص وما اهتميت وكذا
هي على حسب بعض الأمور قياسها يختلف من يوم لآخر مثلما تلك النظرات أقول لكم كيف.
اليوم الي تعشيت معاه صاحب سوالف والمود اليوم طاغي فيه السماع .. يعني اليوم ابغا واحد يقرقر وانا استمع اعتقد عشان كذا ما شغلت بالي بعين صاحب الطاولة المجاور لي.
لكن في احد المراريت نسيت لي نظارة بمستشفى خاص اتصلت على الدكتور وقلت: نظارتي دوكتر قال: تعال خذها قدامي. المهم رحت للمستشفى طلعت الدور الثاني لقيت زحمة قدام عيادة الدكتور سلمت عليهم بصوت يسمعه الجميع وانا ابغا نظارتي وامشي.
عند باب العيادة شخصين واحد يمين الباب والآخر يساره جيتهم من النص طرقت الباب في برهة الزمن القصيرة الي يساري ضايقني بنظره شوي واحسه شايف مخي. قلت: ما يخالف. فتح الباب قلت للممرضة كلمي الدكتور عن نظارة صالح. قالت: سواني.
صاحب نظرات الأشعة ما ادري ويش يحسب جاني شيطاني وكلمتين منه واستويت.
فاجأت الي بيساري اني التقت عليه وعيوني بعيونه ولا رمشت انخلع الأخ من الاختلاف الكبير وزدتها قائلاً: خلصت عشان بامشي.
استحى ولا رد عليا وطأطأ عيونه ع الأرض.
أنا أستطيع أنا اتركة يطالع لبكرة ما علي منه ، ولكن الدرس هذا حتى لا يزعج احد الشخصيات الخجولة الذين لا يستطيعون الرد مثل أسلوبي الشرير.

بأحد الأيام كان ابن اختي تخرج من الحقوق بيصير محامي وأعرفه شخصيته نوعاً ما خجوله قلت له القصة بأخذ رأيه.
قال: يا خال بأتركه هو أنا فاضي اربي الناس. ضحكت وقلت: أنا عكسك هما ما يقولون الحياة مدرسة!
قال: نعم مدرسة.
قلت: أنا احد المدرسين بهذه المدرسة.
فضحكنا ضحك طفلين معاً .. فعدونا حتى سبقنا ظلنا الفيس هذا مو مكانه هنا لكن لقيته وهو له مكانه أيام ما كنت وردي واليوم ضاع الصبر واعز حالي..

روح الندى ,كتف ثالثه معجبون بهذا

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
المزاج الهادئ يشبني الى حداً بعيد ؛ فكلانا نطرب لنغمات الهدوء.
يشبهني حالياً ؛ ممكن بكرة طيّارة .. الله اعلم.
والى ذلك الحين تصبحون على خير وأمنيات محققة يا كريم.

روح الندى معجب بهذا

.
.
.
اليوم دوام وللحين ما نمت.. لي ساعة وانا مثل الكشك المطروح بوسط ميدان.
ما فكرت ابداً بمشروع المشتل الذي اهيم بإنشائه .. والله.
كوني حشرت الفكرة في غير موضعها خليني اقول اني متحمس وبقوة. استأجرنا انا وزميل بالعمل موقع واليوم بإذن الله تتم عملية تعديل أرض المشتل وتتم ايضاً بناء الأحواض والتربة الزراعية تزهى بها الأحواض.
وبإذن الله متفق مع مهندس صديق هو نفسه الي سوى لي محمية الطيور استراحتي هدية منه. استغفرالله قلت في نفسي ليتني ما قلت له عن المحمية وخليته يسوي المشتل >> فيس يطالع فوق تحت في الظلام.
المهم: مشغل مقطع اخباري وبنفس الوقت اكتب فيذا مدري احتاج علاج ولا الوضع عادي!
زيلنسكي في موقف لا يحسد عليه وترامب جاي وفرنسا رايحة فيها وطي بعد صفعة لماركرون وبارديلا ايش يعني زلزال اليسار المطرف الفرنصي ومارين لوبان بتاكل مقلب محترم.
وانا حاسس اني مخرفش وتصبحون على اخبار ساره.

روح الندى معجب بهذا

.
.
.
.
.نعم ارتدي قناع - هنا - بكامل ارادتي ليس من أجل كذبٍ ؛ او تزوير بل لكي اظهر على حقيقتي.
يمنعني الخجل آحيان, وتارةٍ الخوف ؛ أو الارتباك من قول ما لدي ؛ لأن وجهي الحقيقي ضعيف وهش يسقط عند اول نظرة عتب ؛ أو حزن.

روح الندى معجب بهذا