لا تأخد كلامي على محمل الجد

.
.
.
.
.
في غير الزمــــان
في نفس المكان
مرتني الذكرى و انا واقف
في نفس المكان
في غير الزمان
ياما ياما ضحكت أيام لكني بكيت
ياما ياما حلمت أحلام لكني صحيت
منها ابتديت و فيها انتهيت
الا من الذكرى
قالت لي الذكرى كلام عني
والله بغيت انساه
و صاحت ربابة شوق و اثر النغم مني
يشكي و أنا شكواه
و غنى صوت في لحظة فرح
و هلت عين و قلبي انجرح
في عينها نظرة عتب
و بصوتها جرح و تعب
و شفت ابتسامة عليها هلت الدمعة
و نظرة ملامة من الماضي على ربعه
و انا مع الذكرى
في نفس المكان في غير الزمان
تعطيني الذكرى و لا تاخذ أبد
تحكيلي الذكرى و لا تسمع لاحد
و انا عندي كلام ممنوع حتى عن الخاطر
لا ياخذه أمسي و لا يقبله باكر
مقدر أوضح غايب الصورة
و لا أزود للمسا نوره
الله الله يا ذكرى
الله يا ذكرى ياما فهمتيني خطأ
ياما قدم رجلك على جمرك خطا
و اليوم هيضني هواي
أمشي و لا ادري وش بلاي
هو من شقاي اللي مضى و الا هناي
و انا مع الذكرى
في نفس المكان
في غير الزمان

انتهآإآء ,روح الندى ,كتف ثالثه معجبون بهذا

.
.
.
.
.
كل عام وأنا والامة العربية والاسلامية بخير...
ثم ان الكثيرون يروني رائعًا وأنا كذلك كما يعتقدون.
اليوم طلبية تم حجزها من قبلي وهي عبارة نوع من انواع الخبز وللتوضيح اكثر يقال عنه ملّا - نفسي اجيب صورة توضح اكثر ذلك القرص الكبير المكتبوب عنه انه سوف وباذن الله بيغرق في السمن والعسل ويدفن بالفم ( يمكن توضيحي هذا هو احد روائعي كما أعتقد ) - نرجع لمحور حديثنا ..
ممممم اتركوا زحمة السيارات اصلن مافي مواقف .. موقف قبل المخبز بنص كيلو..
قبل اخذ الملًا من المخبز تذكرت ان امي قالت: حلاوة حلقوم - لو في طريقك - هاتها معك ؛ وفعلًا وجدت المكان المنشود وبجوار المخبز ؛ مصادفة لم تكن في الحسبان (نحمدو) لكن لفت نظري الكاشير ما يطبع فواتير.
دار حديث سريع بيني وبين نفسي استنتجت منه ضرورة طبع فاتورة واشوف المبلغ والضريبة ابغا اتأكد ان الضرايبة اتسجلت ومجرودة عليه .. ارتحت وتنفست الصعداء واخذت بعد ذلك الخبز الذي باستطاعته ان يطعم حي شارع الرمان.. اخوي الكبير يقول: بياخذ قرص للهمل والذين ينتظرون اي شي بلاش. ما علينا المهم: مازال مزاجي عالي .. جعت وقلت: برضو مع نفسي .. يعني مو كفاية حنطرة وطلبات بالاصل لست مسؤول عنها وتبخل على نفسك. على طول اتصلت وحجزت بمكان يناسب جوعي .. وعلى ما يجهز أخذت لفة حتى اجد مكان يبيع الزقاير وخلصت معاه ودخلت مكان مرعب الجوع وأنا في السرى استلم احد السعوديين ( على أساس اني نرويجي) المهم: وضعته تحت المجهر: اول ما دخل مكان التجهيز كمامة قلقز .. تذكرت واحد يقول: أنتم بدو (هههههههههه)
اصلن أعتقد الي ما يشوفني رائع لازم يسوي سفتوير اعداداته مضروبة. الصراحة دائم تزعّل.
- حديث نفس

انتهآإآء ,روح الندى ,كتف ثالثه معجبون بهذا

.
.
.
.
.
‏لقد تساوت في نظري جميع الأمور الآن ، ولم يبق في وقتي متسعٌ لأن أغضب.
الكلام الي فوق له قصة بتعرفها؟
يب. عشان تعرفها لازم احكي لك من الأول.
قررت اعايد ولد عمي الذي هو ماخذ اختي .. من طرايف هذا الرائع .. لما اتصل عليه وهو في بينهم يقولي خالوا صالح مثل بناته .. الي يوم امهم تقول هيا يبنات بنروح بيت جدة .. يستوضحونا بيت جدة ام خالوا صالح!
لزيزين جدًا .. احدى البنات لقيتها في بيت اهلها عيدتها .. استلمتنا بجمل محفّزة (تقول: نحن لا نقف على ارجلنا نحن نقف على الكلمات) .. في احد المواقف لهذه الخرافية.. ( بامسككم خطوط بس لا تضيعوا) اعرست وسكنت بالحي المقابل لحينا .. فكل فرصة اطل عليها. نقلت من هذا الحي وقطعتها .. دائما تعزم لكن أنا أكون مشغول الى ان قررت ازورها.. أخذت اثنين من خواتها ورحت منش وسويت تشكيلة بلمساتي.
اصلن ما كلمتها بس خواتها عارفين البيت وصلنا وحطيت بقاقة ورد والحلا ودقيت الجرس.
فتحت الباب تحسب جارتها .. وتلقاني بوجهها رجعت دخلت شقتها .. دخلت بكت واخذت الجوال وتصور ودمعتها بعينها..
دراما عفوية..
نرجع لمحور حديثنا: السطر الاول والي بعده .. هذا كلام للماخوذ دوستويفسكي ؛ كان في بالي بعد العيد اتجهت للاستراحة لقيتها قمامة .. وأنا اتفقد كائناتي الحيّة يقفل الباب بقوة الحقيقة فجعني!
( لي اكثر من ألف مرة .. أشعر ألف قليل ؛ وأنا أقول: ما ابغا اشوف الوضع العام زبالة مثل لحظتي الراهنة.
ليش تقفل الباب بهذه الطريقة؟
- كذا دايم اسوي هذا رده.
تذكرت الغلام الي كان يختبر الحكيم ويقوله لا تعصب وكلام منمق. ويوم استثار العلام الحكيم مردغة واكله التراب.
المهم: ‏لقد تساوت في نظري جميع الأمور الآن ، ولم يبق في وقتي متسعٌ لأن أغضب.
اغضبني الحارس الذي أنا من اخلصت له. وصرفته.
واليوم اول عمل لي بالاستراحة بدون عامل .. تفكفت وصله وصله. ومبسوط اني مشيت الورع الوسخ.
يقول لي ما يبغا كلام كثير .. قلت: صدقني اشقك نصين لو ما تسكت.
كان في كل مناسبة يجلس مع ضيوفي من زود التقدير كونه متغرب وحاسس فيه .. لكن أعتقد أن الأسلوب هذا خطأ.
يكرة من بدري في الاستراحة تحتاج لترتيب من جديد.
مدري لو فيه خطأ في السرد اكتب وأنا ادخن واشرب قهوة ومعمول وارد على المهنئين بالعيد.
تذكرت بعد ما عيّدت ولدعمي واهله .. عيّد عليها العامل.

انتهآإآء ,روح الندى ,كتف ثالثه معجبون بهذا

.
.
.
.
.
اكبر مشاكلي التي تكون بيني وبيني .. تعاطفي مع المخذولين ؛ لعلنا فريق ذاته. هذا ثانيًا...
نرجع لأولًا: اليوم خطرت لي فكرة ؛ اسوي فلق أتحدث فيه ما اكتب هنا - عن قصة لفيلم شاهدته الدبلجة من رأسي وحسب فهمي. بأثبت الجوال بعد التفتيش الي يقابلني وأنا متجه الى استراحتي.
اتفرجت فيلم المرة العشرطعش واعجبني مثل كل مرة .. حاولت اشرحه لاحدهم رافقني الى الاستراحة .. وحسيت ان المشكلة ليست في تبسيطي في الشرح انما في عقل صديقي.. أقول له: الورع الوسخ عنده حاسه خرافية.
يقول: أنا شكيت بياكل يد البنت. صالح كيف السكر؟!
خليته هو والفيلم .. والشاهي ابو سكر.
بعدها راحت السكرة وجات الفكرة.

انتهآإآء ,روح الندى معجبون بهذا

.
.
.
.
دخل القرية -متخفيًا - على هيئة مهرج ؛ فتح مقطورته، ورفع صوت الموسيقى .. طفل معدم يطارد كلب مشّرد. أوقف الطفل ليريه شيئًا مذهلاً.
أمسك المنديل ووضعه باليد الأخرى واذا المنديل يتحول لطائرة لعبه. اعطاها للطفل .. عجوز تتجه نحو المهرج فرح - قال: أكيد بتشوف العرض. وصلت عنده وقال: أخفض الصوت يا ورع ياوسخ ازعجتنا.
قال: انتظري يا حاله ( بالانجليزي ) المهم: اخذ عصاته واشار على العجوز وإذا بها ترجع ظ¤ظ سنه. فرحت واخبرت نساء القرية ( منتكارلو) وسرا الي تغيّر شنطتها حقيبتها يعني والي هو يغيّر البعض بعضهن بشكل جذري.
وصل الخبر للسلطان - اطل سعادته حتى حتى تلّت سلاعيبه. قرب من القصر وضرب الأرض بعصاته وحملته لفوق القصر ويسرق الجوهرة التي لا تظهر إلا بظهور السلطان والكل يصفق ومبتهجون.
وهم بهذه الوضعية يلاحق الكلب طائرة الطفل المعدم ويمسك بها ويسقط الكلب وفي فمه الطائرة .. لتتلبد السماء بالغيوم ؛ لتمطر القرية، ويتوقف صوت الموسيقى واذا بالمهرج يقود مقطورته وهو يبتسم للجوهرة التي بحوزته بعد أن تغير بدل المهرج لشخص كريه المنظر ومقطورته اصبحت عربة يجرها حصان مثل الكلب المشرّد.

انتهآإآء ,روح الندى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جسد

.
.
.
.
دخل القرية -متخفيًا - على هيئة مهرج ؛ فتح مقطورته، ورفع صوت الموسيقى .. طفل معدم يطارد كلب مشّرد. أوقف الطفل ليريه شيئًا مذهلاً.
أمسك المنديل ووضعه باليد الأخرى واذا المنديل يتحول لطائرة لعبه. اعطاها للطفل .. عجوز تتجه نحو المهرج فرح - قال: أكيد بتشوف العرض. وصلت عنده وقال: أخفض الصوت يا ورع ياوسخ ازعجتنا.
قال: انتظري يا حاله ( بالانجليزي ) المهم: اخذ عصاته واشار على العجوز وإذا بها ترجع ظ¤ظ سنه. فرحت واخبرت نساء القرية ( منتكارلو) وسرا الي تغيّر شنطتها حقيبتها يعني والي هو يغيّر البعض بعضهن بشكل جذري.
وصل الخبر للسلطان - اطل سعادته حتى حتى تلّت سلاعيبه. قرب من القصر وضرب الأرض بعصاته وحملته لفوق القصر ويسرق الجوهرة التي لا تظهر إلا بظهور السلطان والكل يصفق ومبتهجون.
وهم بهذه الوضعية يلاحق الكلب طائرة الطفل المعدم ويمسك بها ويسقط الكلب وفي فمه الطائرة .. لتتلبد السماء بالغيوم ؛ لتمطر القرية، ويتوقف صوت الموسيقى واذا بالمهرج يقود مقطورته وهو يبتسم للجوهرة التي بحوزته بعد أن تغير بدل المهرج لشخص كريه المنظر ومقطورته اصبحت عربة يجرها حصان مثل الكلب المشرّد.

كانت الفكرة ان انقذ شخصية البطل الي وهقته وخليته في معضلته الي أنا صممتها له ولم استطع مساعدتهم حينها):
تذكرته وحاولت مساعدته ولكن نسيت معضلته .. ليتني كتبت الفكرة.

روح الندى معجب بهذا

.
.
.
.
.
على طاري القاعدة شوازها ؛ عسل يحب عسل.
ولأجل ذلك أنا منبهر من حشرة .. لو كبرت في صورة تخلع - ويخرج منها شراب ذو مذاق حلو جدًا.
شريت خلية نحل واضفت على الخليه ثنتين وثلاث ورباع ؛ فرعت الخلايا تعدت خماس وسداس. تربيتهم سهلة.
صديقي وزميلي منصور طلب مني ياخذ خليتين.. ويبغا ابونحل قليل بنص القيمة متأمل اعطي ببلاش.
كنت مواعد من قبل رمضان .. تعال يا مسلم خذا طلبك.. أنا نويت ان اتخلي كل شيء أنا مسؤول عنه لانشغل بنفسي واراعيني.
منصور اتصل ثالث يوم العيد الصباح الساعة ظ¨ وقاتت له ظ،ظ  اتصالات شفتها بجوالي وأنا معاند! ما ابغا ارد مالي إلا ثلاث ساعات حتى ما كملتها.. اتصل بجوال اخر مدري ليش طلعته. رديت على الجوال يقول: من العايدين .. هديت وعايته .. صحصحت بسبته يقول: ابغا اغراضي النحل يعني ؛ قلت: هذا وقته! رد: أنا مواصل وخايف تصرف الخلايا .. رحت معاه وخلصنا كل الامور من فطور وقهوة واغراض اخذوها مستحقينها إلي للآن ماشفت ولا قرش هههههه.
المهم: من ذلك الوقت وأنا متصالح مع النوم

روح الندى معجب بهذا

.
.
.
.
المفروض ان ليس لأحدٍ حق في تقرير ما هو تافه من السمين.. بالذات للراشدين امثالي..
وعشان كذا أمس كنت في الاستراحة .. ولاحظت ان احد الفصائل الجميلة جدًا .. تكاثر واكاد افقد السيطرة في متابعته ناهيكم عن شغله المتعب.. اتصلت على احد بائعي الطيور وقلت: عرض مغري حدد السعر يا كومار وتعال شيل ودي فرن ودي حراج.
اتفقت معاه سريع سريع حتى ما عديت الحمام صندقة كامله للبيع هههههههه
طلعوا ظ£ظ  زوجًا رائعون والزوج سُعر بـ ظ©ظ¥ بيعة جميلة.
نرجع لفحوى الموضوع الذي يسببه سعيد نص نص. ففتي ففتي يعني.
أمس بعت الحمام شلته كل ايوه بفراخه عياله.. وتاكدت من انه لا يوجد شيء بالصندقة (عاجبتني كلمة صندقة للمرة الثانية على التوالي) ..
اليوم قلبي حدثني قال: متاكد انو مافي شيء بالقفص. قلت: هااا؟!
ورحت على اني اشيك على كل شيء وبالذات اشوف الصندقة في حس كذا لا كذا لقيت الحشرات التي تنشط ليلًا .. صرت احصي الانواع اخخخخ ليتني صورت!:(
صوت اخر لفتني دونما انتباه وطلع ضفدع.. وأنا في خضم هذه الأصوات والتركيز العالي كون المكان لا يخلوب من عقرب متربص او حيّة حاشرها بركن وأنا لا ادري!
شق صوت زغالولان - فرخين اكملوا يومًا كاملًا دون غذاء.. بحثت عنهم بمعية مصدر اصواتهم الجائعة لعطف الام و الاب وغذائهما.
اخذتهما و وضعتهما تحت حاضنات...
ارتحت جيدًا وأنا اتكلم في شيء يخص المدونه..

روح الندى معجب بهذا

.
.
.
.
أمس جئت غريبًا..
وأمس مضيت غريبًا..
وها أنتَ ذا حيثما أنت..
تأتي غريبًا..
وتمضي غريبًا.
:

روح الندى معجب بهذا

.
.
.
.
.
الفيحاء مبتهجين ؛ وهذه بحد ذاتها بهجة.
أنا اتشدق سعادة ولله الحمد.. أصلاً أنا احوب الفيحاء بعد الأهلي.
والله الي يزعل ما عنده روح رياضية ولازم يعرف انه حسودي .. يا افوز ولا انكد عليكم.
يقول الهذلي: سنه واحدة تمر على الإنسان تتبدل فيها كل افكاره وتتغيّر شخصيته، ويستغني عن اشياءٍ عديدة ؛ ويشعر انه كبر في عمره .. وانت يا هلالي تحقد على فرحة فيحاوي .
أشعر ان يومي هذا مليء بالمجهود البدني والكافيين واشياء اُخر.
المهم: الكلام أعلاه مسك البداية والختام