لا تُراعي شُعور البسيطة التي تَرضى بِأقل من اللازم .!
ولا تُقدّر أسى الحياة في ملامححها
هيأتني لِكل ما هوَ سَيء ، اعتدتُ كل طبع فَظ
كيفَ أقولُ لكَ أني ألعنكَ ألفاً وَأبغضكَ ضعفين حينما يباغتني
صوت الوحدة وتتسلل إليّ أنتَ بالعتمة تودّ
أن ينتهي الليل ب ايماءة غَضب مني .!
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ