![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
[ابكتب من قصيدي الوزن وغيرهـ من شعر منثور] { .. هنا يطرح كل ما يتعلق بالشعر من قصائد مكتوبة او منقولة مع الاشارة الى اسم كاتب القصيدة .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#291 |
![]() |
![]()
فالناسُ هذا حظُّه مالٌ وذا
علمٌ وذاك مكارم الأخلاقِ والمالُ إن لم تدّخِره محصَّنا بالعلم كان نهاية الإملاقِ والعلمُ إن لم تكتنِفْه شمائلٌ تُعْليه كان مطيّةَ الإِخفاقِ لا تحسبنّ العلمَ ينفع وحده ما لم يتوِّجْ ربُّه بخَلاقِ |
![]() ![]() |
![]() |
#292 |
![]() |
![]()
كَم بِتُّ في ظُلُماتِ اللّيلِ مُنفردًا
أشكو إلى الله آلامًا أُلاقِيها ففي الفؤادِ هُمومٌ كنتُ أكتُمُها وما لِغيرِكَ يا رحمنُ أحكِيها إني لأرفعُ كفّي حينَ أرفعُها لِخالقي ودموعُ العينِ ترويها فأُغمِضُ الجَفْنَ والآلامُ ذاهِبةٌ لأنّ ربي بحُسْنِ الظنّ يطويها |
![]() |
![]() |
#294 |
![]() |
![]()
في داخلي يا ربُّ لهفةُ يوسف
يدعوك غوثًا حين أظلمَ جبّهُ وبداخلي أيّوبُ يغزلُ صبرهُ مذ مسّني ضُرُّ الزمانِ وكربهُ ربي أعنْ قلبي وقوِّ جوارحي فالعفوُ دأبُكَ، والخطيئةُُ دأبُه |
![]() |
![]() |
#295 |
![]() |
![]()
من شعر الصحابي حسّان بن ثابت
في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم لما رأيت أنواره سطعت وضعت من خيفتي كفي على بصري خوفاً على بصري من حسن صـورته فلست أنظره إلا على قدري روحٌ من النور في جسم من القمـر كحليةٍ نسجت من الأنجم الزهر صلى الله عليه وسلّم |
![]() |
![]() |
#296 |
![]() |
![]()
يقولون هل بعد المنيَّة حاجةٌ..
أجل بعدها أن لا تجوع ولا تعرى! وأن لا ترى للشر وجهًا ولا يدا.. وأنك تُمسي لا تُراع ولا تُغرى! أجل بعدها معيارها، أن تجيئها.. مهيبًا وأن تختارها ميتةً بِكرا! وأن تترك الدُنيا وذكراك ملؤها.. وحقك أن الموت موتك في الذكرى! ولو كان بعد الموت موتٌ لعوَّضت.. بهِ النفس ما عانته من ميتةٍ نكرا! ولكنه الموت الذي ليس بعدهُ.. وإرثك منه لا يُباع ولا يُشرى! عبدالرزاق عبدالواحد |
![]() |
![]() |
#298 |
![]() |
![]()
ما بالُها تُدمنُ التّرحالَ والسّفرا
وعُشُّها بعدَها يَستعطِفُ الشجرا؟ ماذا تريدُ من التّرحالِ في زمنٍ بريقُه يخطَفُ الوُجدان والبصرا؟ رقيقةٌ هيَ والأحداثُ عاصفةٌ إعصارُها يجلبُ الآلامَ والكدَرا في ريشها وجناحيها ورِقّتها أسرارُ قوّتِها لو أنْعمَتْ نَظرا ظنّتْ وبعضُ ظنونِ النفس آثمةٌ أنّ السرابَ هو النّهرُ الذي انحدرا فأسرعتْ نحوَه والوهمُ رائدُها كأنّها لم تُشاهدْ حولَه الخطرا عصفورةَ الدّوحِ عودي عَوْدَ واثقةٍ بأنّ في عُشّها نهرَ الحياةِ جرى العشماوي |
![]() |
![]() |
#299 |
![]() |
![]()
دروب الوردِ تمنحنا شذاها..
وتَنفَح بالسعادة من أتاها تعلّمنـا صفـاءَ النَّفْس حتى.. تكــادَ النَّفْسُ تبلغُ مُبتغاها دروب الوردِ تملأ كلّ نفْسٍ.. بأحلامٍ تفيض بها رؤاهــا وأجملُ من دروبِ الوردِ تقوى.. تُنيلُ من السعادة منتهاها د /عبدالرحمن العشماوي |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 0 والزوار 15) | |
|
|
![]() |