سيدة الفصول

رووعه × رووووعه

ربي يعطيك العافيه

ع الانتقاء الرائع والمميز

ارقى التحايا لروحك الطيبه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متمرده

رووعه × رووووعه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متمرده

ربي يعطيك العافيه

ع الانتقاء الرائع والمميز

ارقى التحايا لروحك الطيبه

شكرا لا ينتهي على جم الثناء
تقديري الكبير
وامتنان

حرفك يسحر الأعين والأفئدة بـ سلاسته ولطافتة
نصك جميل وباهِر يجبرني دوماً على التعمق بهِ
سلمت يدآك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عنادية

حرفك يسحر الأعين والأفئدة بـ سلاسته ولطافتة
نصك جميل وباهِر يجبرني دوماً على التعمق بهِ
سلمت يدآك

وسلمت انامل البهاء التي خطت الروعة
شكرا لا ينتهي على فيض الثناء
تقديري الكبير

بالانتظار احانا لذه تسرقنا صمتا
توجعنا شوقا و تتعبنا لهفة
حرفك راقي ي رفيق
يوصل لحد سماء الحب
مندو المهد ننتظر
ولكن لم يحن وقته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدمآإآنْ

بالانتظار احانا لذه تسرقنا صمتا
توجعنا شوقا و تتعبنا لهفة
حرفك راقي ي رفيق
يوصل لحد سماء الحب
مندو المهد ننتظر
ولكن لم يحن وقته

ومالنا في البعد والقرب خيار
تلك هي الاقدار
تلقينا على ضفاف النار
وتبقى السلوى هي الانتظار
ادمان
ما اجملك وانت تدندني موالك على اوتار الحروف فتسكر
رائعة كما انت دوما
تقديري

حروف عانقت السحاب مختالة بجمالها سلم لنا نزف قلمك الملكي ونبض أحساسك

يسعدك ربي ويحقق أمانيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ

حروف عانقت السحاب مختالة بجمالها سلم لنا نزف قلمك الملكي ونبض أحساسك

يسعدك ربي ويحقق أمانيك

شكرا لروعة الدعاء
وفيض النقاء
امتناني الكبير

المكان:حيث المسافة بينك وبينها....متعب انت من السفر عبر المسافات للوصول اليها... الدروب اختنقت بك كدلالةعلى ضيق هذه الدروب وصعوبتها مايؤكد الحالة هو "مداواتك لرئتيك"حيث يصعب التنفس في غيابها ما جعللك بحالة اختناق وكانها هي شهقة حياة وزفرة حلم...
هي صورة لحالة من ضيق الشعور لتضيق بها الامكنة ..فتحاول مداواة التعب بالخيال باستحضارها واختصار المسافات .. لتتنفس من رئة الاحلام لتروي عطش القلب ....وهذا الخيال يروي الاخضر مما تبقى من الشعور اليابس الذي طال انتظاره سقط عنه وجه الحياة...واستفهام تدور في فلك هذه الانثى..وفرادتها وتخرج باستفهام حول ماهية هذه الانثى التي جعلتك رحالة عبر المسافات في مسامات الشعور...
عادة ما يكون الخروج بخيالاتنا بعيدا عنا لكنك اليوم توغلت في ذاتك وصورت واختصرت شعورك الداخلي...


طرحت تساؤلا وها انت تجيب عنه...بمعنى ان الاستفهام هنا كان "انكاريا"كونك على معرفة ب"اي النساء هي"...وفي نفس الوقت هو نداء لهذه الانثى المستحيلة متى تترك عنها عوالم المستحيل وتطرق ابواب الممكن لتكتب في صفحات حياتك "ايات الوصول"وانت جسر العبور بين قلعة الشوق"المحصنة"الى متاهات الحنين"حيث يصعب الخروج منها"وبوصلها تدخل مملكة الشوق حاكما وتخرج من متاهات الحنين ومتاهات الوصول والعبور الى الممكن....





عودة الى النداء بحرف النداء لعلها تسمع...اعطيتها لقب"مريمية"و"محراب عذري"كدلالة على الطهر والنقاء لانثى تربعت على عرش الشعور في مملكة الحب وانت المبعثر امامها في "باحة صدقك" والباحة دليل على المساحات الواسعة المنفتحة..لتجمع صدق شعور في صورة شمولية لكل ما تقوله او تنادي به او يخطه القلب والقلم...
كنت في حالة "تصوف" في محرابها العذري كصورة لحالة تصفية الشعور ونقاء السريرة وقراءة ماتيسر من حروفها "لاسيما "نون النسوة"التي لم تكن يوما ساكنة بين السطور او في محراب العشق ..تقرأ لتزداد تصوفا وتعمقا وفتنة في انثاك المستحيلة...
انت المتصوف لتثبت دليل صدقك فيما ذكرت سابقا..
انت المفتون بها رغم كل الخيالات التي تزورك في الغياب وفي الصمت لتكتب اللقاء مابين جفونها وتتخذ كل المساحات البيضاء في العيون مجالا لكتابة الشعور واللقاء بلغة بيضاء نقية وبنفحة صوفية لربما تلمس في عينيها من حفظته لها من الشعور ومبعثر فوق السطور منذ اختلاف المساء ايكون هناك اختلاف المساء من حيث حالة الهدوء بصخب المشاعر..او حالة الانتظار واستبدالها بخيالات اللقاء!!

هذه قراءة سريعة وعلى عجل ربما اصابت وربما اخطات في القراءة
سلمت الانامل المبدعة اخي الكريم
لك كل التقدير والاحترام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

المكان:حيث المسافة بينك وبينها....متعب انت من السفر عبر المسافات للوصول اليها... الدروب اختنقت بك كدلالةعلى ضيق هذه الدروب وصعوبتها مايؤكد الحالة هو "مداواتك لرئتيك"حيث يصعب التنفس في غيابها ما جعللك بحالة اختناق وكانها هي شهقة حياة وزفرة حلم...
هي صورة لحالة من ضيق الشعور لتضيق بها الامكنة ..فتحاول مداواة التعب بالخيال باستحضارها واختصار المسافات .. لتتنفس من رئة الاحلام لتروي عطش القلب ....وهذا الخيال يروي الاخضر مما تبقى من الشعور اليابس الذي طال انتظاره سقط عنه وجه الحياة...واستفهام تدور في فلك هذه الانثى..وفرادتها وتخرج باستفهام حول ماهية هذه الانثى التي جعلتك رحالة عبر المسافات في مسامات الشعور...
عادة ما يكون الخروج بخيالاتنا بعيدا عنا لكنك اليوم توغلت في ذاتك وصورت واختصرت شعورك الداخلي...


طرحت تساؤلا وها انت تجيب عنه...بمعنى ان الاستفهام هنا كان "انكاريا"كونك على معرفة ب"اي النساء هي"...وفي نفس الوقت هو نداء لهذه الانثى المستحيلة متى تترك عنها عوالم المستحيل وتطرق ابواب الممكن لتكتب في صفحات حياتك "ايات الوصول"وانت جسر العبور بين قلعة الشوق"المحصنة"الى متاهات الحنين"حيث يصعب الخروج منها"وبوصلها تدخل مملكة الشوق حاكما وتخرج من متاهات الحنين ومتاهات الوصول والعبور الى الممكن....



عودة الى النداء بحرف النداء لعلها تسمع...اعطيتها لقب"مريمية"و"محراب عذري"كدلالة على الطهر والنقاء لانثى تربعت على عرش الشعور في مملكة الحب وانت المبعثر امامها في "باحة صدقك" والباحة دليل على المساحات الواسعة المنفتحة..لتجمع صدق شعور في صورة شمولية لكل ما تقوله او تنادي به او يخطه القلب والقلم...
كنت في حالة "تصوف" في محرابها العذري كصورة لحالة تصفية الشعور ونقاء السريرة وقراءة ماتيسر من حروفها "لاسيما "نون النسوة"التي لم تكن يوما ساكنة بين السطور او في محراب العشق ..تقرأ لتزداد تصوفا وتعمقا وفتنة في انثاك المستحيلة...
انت المتصوف لتثبت دليل صدقك فيما ذكرت سابقا..
انت المفتون بها رغم كل الخيالات التي تزورك في الغياب وفي الصمت لتكتب اللقاء مابين جفونها وتتخذ كل المساحات البيضاء في العيون مجالا لكتابة الشعور واللقاء بلغة بيضاء نقية وبنفحة صوفية لربما تلمس في عينيها من حفظته لها من الشعور ومبعثر فوق السطور منذ اختلاف المساء ايكون هناك اختلاف المساء من حيث حالة الهدوء بصخب المشاعر..او حالة الانتظار واستبدالها بخيالات اللقاء!!

هذه قراءة سريعة وعلى عجل ربما اصابت وربما اخطات في القراءة
سلمت الانامل المبدعة اخي الكريم
لك كل التقدير والاحترام

مابين مكان وزمان نحيا
لا يهمنا المسافات ولا تكتكات عقارب الساعة
الاهم ان نجدنا كما نحن
نستحلب من الاحزان بعض مداد
يربت على كتف الصمت الذي يغتالنا
المبدعة / سيرين
لقراءاتك سكب يأتي بدهشة
يكأنكِ تقرئين الغافي خلف النداء
لله درك
امتنان وتقديري