06-17-2017
|
#21
|


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا
كتبتُ يوماً : " مَطعونة أكتاف الحُب " من هذَا المُنطلَق .!
كانَ ولا زَال عليها الكثير من العُيون ، والجَدل المُصفّى بالعتاب لأنَّ بعثرة الغياب
أحدَثَت ضَجة أعلنت جراحاً كبيرة وَ هتفت بِاسم المُحبين الذينَ يتمسّكون بِطريقة
بَريئة بَشعه تَخدش الروح .... وذكرتُ من ضمنها هذه :
تنصَرف خيباتكَ لِذاكرة شُنِقَت غيرةً ، تُوسّع أفقَ ضيقي علّني
أستعيدكَ بطريقة لا أبالغ فيها رجاءً ولا وجعاً لكن ما حيلة الروح
امام غربتها غير المعاناة ؟
مطعونة أكتاف الحُب ، يتسّلقها هَم الفتنة والاعجاب
كيف أصدّق أني بتُّ غَمضة عابرة أسرع من فرقعة اصبع ؟
هل تأتي لِـنحرق دفاتر الوجع ؟ ونبوحَ بسملة بداية
جديدة كَ صبح جديد يُشرق بابتسَامة قُربك ونُحيي شُعوراً طاهراً
قتلناهُ خشية الضياع .!
أسعَد الله أيامكِ وأصلَح الحُب في قَلبكِ وَمسكنكِ .
|
وايامكِ جميلتي ،
احرفكِ كُتبت من رحم المعاناة والالم فكانت نقية ، صادقة ، أنيقة ..
اخبرني احدهم ذات وقت ، عندما تساءلت عن جمال كتاباته في الحب ،
فقال : احتاج قهوة وموسيقى وحبيبةً غائبة ،
فالالم يتولد منه أجمل الكلمات واطهر الاحاسيس ..
لا اعلم ولكن لا احد فرح بالحب منذُ زمن قيس وليلاه وعنترة وعبلة ،
وغيرها من حكايات الماضي والاباء والاجداد ..
سُقيا /
زاد متصفحي الق وجمال بحضوركِ وحرفكِ الباذخ ..
ممتنة غاليتي لكل ماكان هنا ..
لروحكِ السعادة ..
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|