01-11-2017
|
#2
|
عتيم :
ما كان الجمال الا الرد والتقييم الذي تتفضل بهما
سعيدة كونكَ هنا
ممتنة
|
|
|
|
01-12-2017
|
#3
|
أصحيحٌ أن الكرّهَ والنسيان عرفا الطريق إلى قلبكِ الصغير !؟
ربما كانا لحناً مُشاغباً كي تنشغل الحواس وتفترُ حدة الغضب
ربما هو الشعور العميق الذي يُعاني الصقيع
ويحلمُ ب الطهرِ واقعاً ذلك الساكن صومعة الخفاء !
وهو ذاته السائر طريق الهرب .
....
سُقيا :
الروعة تكمن في روحك المُحلِّقة بجناحيها الخضراوين على المعاني
ل تُنبتَ من أرضِ الحروفِ شجناً بطعمٍ مختلف وتروي حكاية العجوز الشريرة
تلك الضاحكة بشكلٍ مُستمر ../
رائعة ورائعة حد الجمال الذي هو عنوانك الأزلي .
وتحية ’
|
|
|
|
01-13-2017
|
#4
|
.
بعض الأحيان تتغير المفاهيم فَيتمادى القلبُ ليحمل
ما لم يحتمل حمله يوماً فَندّعي الكُره والنسيان لِنزيل
عن أعيننا المكفّنة بِالدمع آثار وعكةٍ أو منفى !
حينما تحضر يا محمد ، تفرح الروح وَتبتهج
أهلاً بِنوركَ الأنيق كما عهدته أخي .
|
|
|
|
01-25-2017
|
#5
|
500
تقييم
اعجاب
نزف مؤلم جدا بكلماته
صراعات داخل الكتابه
تحصارها بكل ألم
فهي تحب وتكره
تضاد جميل متك سقيا
اعطيتي النص جمال وحيويه اخرى
جنيل جدا النص
واسف لان مروري كان على عجل
|
|
|
|
01-25-2017
|
#6
|
جممميلة انتي
ابدعتي كالعاده
دمممتي بكل خير
|
|
|
|
04-14-2017
|
#7
|
.
أخي عود الليل ، أسعدتني بإطراء عبورك الجميل
ممتنة ، أنرتَ على أية حال .
|
|
|
|
04-14-2017
|
#8
|
.
نسمات اشتياق . .
شُكراً يا وردة .
|
|
|
|
04-20-2017
|
#9
|
كلمآت ومعآني وصلت لأعمآق إحسآسي
همسآت جميلة متدفقة نقآء حرفك دائماً
يستهوني لأنه يتنآغم مع بوح القلوب
ويحلق بنآ إلى كوكب الجمآل فنرى كل الكواكب صغيرة
أمام هذآ الإحساس الدافئ تفننت في بوح احسآسك
ففاحت منه عبير الاطياب
لروحك يآسمينه لآ تذبل
ودي لك
|
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
| | | | | | | |