عيني عين هذا الحُب

ا عَلِمتُ أن
الخلافات بيننا والاختلافات تكبر مع مُرور الوقت واقترابنا ، ما عرفتُ أنكَ تُعدُّ حياة الذين تودّ قربهم كما تَشاء
وَتُبعِد عنكَ من لا تريده أيضاً كما تَشاء بطريقة بشعة أعجَز عن البوح بها لأن الحروف لا تطيق أقوالكَ
ماعدد الكذبات التي ارتشقت بوجهٍ ضَحوك ؟

النسيان نعمه لمثل هذه الأوجه المتقنعه التي طالمنا تألمنا من غدرها

ولايهمها سوا مصالحها الخاصه وكأنه يعيش بحيات السياسه اذا شعر

انه من الممكن ان يرى الفائده منك تجده يتودد اليك ويوهمك انك

اغلى مالديه ومن ثم يختلق الأزمات العجيبه لأبتعاد عنه ...!


اشكرك على روعة طرحك وحرفك اختي سقيا

دمتي بود

.,


كم يلزمنا كَي نَقــع في خَيبة كهذه

أو اعتبار هزيمَة من الدَرجة الأولى فقط لأننا وثقنا بِمَن لا يَجب أن نثق بهم

هُم أدرى أن الله لا يَنسى وأن قلوبنـا لَو صَافحت يتجمّلون بِها ,

الكايد ، أهلاً بِكَ حاضراً كَنسمة رقيقة أحيَت جمال النص أخي

ممتنة

لجمال عودتكِ سَخاء تمطرينَ به عليّ

إرتواء نـــبض :
أهلاً اخيّة .

عـــود الليـل : ممتنة

.,


عُود الليــل ,

نَمى زَهــر حُضوركَ فرحاً جمّل النص وَقلبي

الحَديث يَطول ونستطيع أن نختَصِرهُ بِكلمتــين

كمَحبتنــا لأنــاس ننتمِــي لهم ويجهلون معنى ذلك !

أهلـاً بك أخي أنرت وأسعَدت الروحْ ,

حروفك قطعة من نور
وقلمك نبض الوفاء
راقني البقاء هنا اتابع رقي السطور
كل حرف وكلمة نطقت بتميزك
لكِ ولطيب عطائك

ارتواء نبض ، أهلاً بعودتكِ يا رقيقة

أسعدتيني ب نبض ردكِ الجميل

لا هنتي

المشكلة تكمن أن لدينا مفاتيح عدة
ولكن الأقفال أصبحت تتنكر من مفاتيحها
ربما لأنها أستبدلت بأخرى على حين غفلة
أو لأن الصدأ "عشش" فيها بعد طول هجران
أيا يكن سبب ذلك التنكر تبقى أنها أستبدلت
لم يتبقى إلا أن نحتفظ بتلك المفاتيح
فلعلها تحن "للأصل" وتترك "المستنسخ"

كنت هنا سقيا ورا لي ما قرأت
دوما أنيقة أخية،،

هديل الحرف " عادةً ما يُصيبنا الجفاف حول أمرٍ يستعصى حله لأزمانٍ
عدة ، وقد نستنجد بتلك المفاتيح طالما أنها فادتنا ذات يوم هنا تكمن المصيبة
تتغير المسميات والشعور الفاتر يصطحبه غموض حزن بكيان انسان
فقط ندعو الله ان يحررنا من ظلم النفس والكركبه التي يحدثها تغير ارواحهم

ممتنة لانك هنا .

ما أعذب خيارآتك وهي تترنم بالإبدآع
الله يعطيك العافيه وعساك على القوه
في إنتظار جديدك بشوق
أعذب الأمنيات