05-28-2016
|
#21
|
بعدَ أن بَدوتُ المخذولة لَم يَكُن أحَن من صَوتكَ الرؤوف عليّ
أحبُّ هذا الحرص المتمادي بِ الحُب ولا أخشَى من زيادة حدّه
لا نعرف الاختلاف الذي يغمرنا ، ولأي وطن ننتمي !
من لهجتكَ المقتبَسَة من جمالِ الوَطن ، و من صبيّة تُناجي
همَّ قُربها : لا المكان ولا الزمان يُميتُ رغبة اعترافاتنا .
|
|
|
|
05-28-2016
|
#22
|
خُرافة الكِبر تجرّ خيباتٍ وبكاء وصُفرة شُعور لا يستقر
لم أقضِي ما طابَ من وقتِي معك ، وَلَم أخبركَ أني ضعيفة
حدّ الانهزام والوقوع ارضاً حينما أشتاق ّ
ان هذا المساء حزين جداً ، يتنفّس ما كدت أن اغرق بوحلهِ
لا يرى انعكاس الوجع والغيرة بأفعالي ف قول
- أنا بدونك وحيدة ،
لم تحرّك ساكن الشوق عندهُ ولَم يشعرني بآخر الليل
أكثر الفصول القاسية , وأكثر من لؤم كبريائك
|
|
|
|
05-28-2016
|
#23
|
مستاءَة ,,, ف سُقيا القديمة ما عادت نفسها ,
الآن بتُّ بأنياب و قلب قاس ، أؤذي بشدة . وأحب بِعمق ,
|
|
|
|
05-28-2016
|
#24
|
مَن علّمني أنني امرأة لا تستطيع الوقوف بِقوتها و
تستحق عناء الدموع ولا تقدّر فنّ التعب و الحرية ؟
مَن علّمني كل هذا السوء ، كيف ل عينكَ أن ترى
بِي كل هذا وتعجز أن تصفعني بحُب كما يصفعني الاخرين بسخرية ؟
مَن علمني ان اكون ساذجة عند باب كوخ عنقكَ وقبّة قميصك ؟
مَن يا حياة ، مَن ؟
|
|
|
|
05-28-2016
|
#25
|
بينَ عينيكَ ، زينة تِلك ، صِفة شامتِي ،، شامتي التي حان الوقت للالتفات لها بِوجع أغبر
بِبُشرَى تجعلها تنفرط يميناً من ابتسامتي
اقطفني بضحكة عينيكَ و انكمِش على بعضك من أجل شوقك لي
صِف لهم انغماسكَ بفيء قُربي وَكيف تستشيط غضبك يوم غيابي
صِدقاً / رغم هذا الليل الحزين / أحبكَ و أعلمم أنكَ س تكون
الفرح به ,
|
|
|
|
05-31-2016
|
#26
|
تويترياتي ,,, : أنسَب طريقة للعيش | المَوت !
هنالكَ اشياء لا تفسّر ، أفضّل بقاءها على هيئة سَرطان ينهش فِكري .
للذينَ لا يحبونني ، أنا لَستُ بخير فافرحوا .!
للذينَ أحبهم ولن يغفرو لِي وجعي ، اشتقتكم جداً .
:$ سُقيا
|
|
|
|
05-31-2016
|
#27
|
عن التقاييم الجميلة التي تردُّ الروح لِمأواها ، أنتم حَياة ! أحبكم .
|
|
|
|
05-31-2016
|
#28
|
لذاكَ الذي يطرق بابَ غَضَبي بِعذر اشتياقه
لِلذي يختبر صَبري ، ولا يدري أن الحياة اختبرته بفلسفة عجيبة غير منصِفة
كائنتكَ الليلية تفتح شهيّتك للقراءة بعدما وضعت بهار الحزن الحار فأغرقتني
بدمعك /
سيد ميم , منذ زمن لم أحدّثكَ بصيغة البعيد الذي لا اودّ قربه
وأخشى أن تنحني جباه الثقة فَأدع آفة الواقع ل بؤساء البوح وأركن وحيدة
دونَ فصل كاذب وبكل وضوح لكن بهدوء تهب ريح الفراق بوجهي وحبذا لو
تلقّح سنبلتي المتمرغة ب عطركَ كي لا أجد للنسيان سبيلا .
|
|
|
|
05-31-2016
|
#29
|
حسناً سَ أتركُ فيكَ حاجة الشّعب الموقّر وأدّخر في فمي كلمة تفك
رباطكَ كي تتخلّص من ذاكرة محشوة بالرغبة والسقيا القليلة عليك والكثيرة فيك !
وأنشُر حُزنِي لأوقِظَ في عثراتكَ سَرطان الأسَى ، رَغوة الاعتراف تُدرك دَربَ
مخالبَ التوق وانا أخمِدها بِصَمتٍ يورّد في وجنتيكَ ياسَميناً .
أطرافُ البلد تزيل عن نفسها وعن وجوهكم مَنيَ تفاصيل الليالي الجارحة
حينما شبّهتَني كمَن تبحث عن ثَدي راحةٍ بعد أمها ولا تجدهُ الا بِ ذاكَ الجدار .
صوتك الممتزج بمدامعي مخلووقٌ لطيف ، مهما حاولتُ أن أقلّب بحّة وتره الحنون
لَا أهيّء لِقلبي صَفائح حب قاسية .
|
|
|
|
05-31-2016
|
#30
|
ها قَد ابتعدتُ وآن أوان الإحساس ب العلقم المُحضّر في جُرعة البكاء هذه ,!كانت دموعك ولا زالت تشقّ صَدري بِمنشار الألم ، وأنا أقول بيني وبيني
ليت ...
|
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |