حروفك تثب إلى القلوب قبل وثبتها إلى العيون
في سلاسة و رقة و تهز الأحاسيس }مة
و تسافر في الذات تاركة نغما لذيذا في الآذان
سلمت يمينك و دام عطاؤك ننهل من عذب نبعه
و دمت في عافية و سلام
تهتز حقيقة الوجع و حينما أدركت ان الشفقة لا تذرف الا من بنات عينكَ
رحلت وانا ألوّح بيدِ الأمل العائدة لأدراج الخيبة ، علّها تجد بِشُروقي ملاذاً أجمل
تقتصُّ من هذا القهر أهزوجة غُرور و تُصِر لأن ترسم نهاية تليق بأبجديتك وانت
فضحتُ سريرة الآه / فإني أبكي الآن !
واتوق للقياه بكل حين
واتوق لتلك الرائحة التي تعدل من مزاجيتي
اتوق لقبلة بين عيناي لتشعرني بدفئه
و اتوق ليوم لقاء يمتلأ به هو فقط
سيأتي دلك اليوم اثق بدلك
و سـ
سـ
سـ
انتظره بكل شوق
لان هناك عينان تنتظر
و هناك قلبا يخفق
و هنا روحا ممتزجه باعمق روحه
و سـ يأتي الي
.
.
احبك وجدا
واتوق للقياه بكل حين
واتوق لتلك الرائحة التي تعدل من مزاجيتي
اتوق لقبلة بين عيناي لتشعرني بدفئه
و اتوق ليوم لقاء يمتلأ به هو فقط
سيأتي دلك اليوم اثق بدلك
و سـ
سـ
سـ
انتظره بكل شوق
لان هناك عينان تنتظر
و هناك قلبا يخفق
و هنا روحا ممتزجه باعمق روحه
و سـ يأتي الي
.
.
احبك وجدا
صَمتهُ يَفوحُ يَاسَميناً اسودَّ بِدمعي
وَ قُربهُ لم يَكن مُجرداً من العيشِ بوطأة الأحلام
أفِقني ي الله ، وَاشهَد حُضوري في أشيائِه المفقودة ,