![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
[ابكتب من قصيدي الوزن وغيرهـ من شعر منثور] { .. هنا يطرح كل ما يتعلق بالشعر من قصائد مكتوبة او منقولة مع الاشارة الى اسم كاتب القصيدة .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#281 |
![]() |
![]()
ما دمت حيًّا فكنْ بالله ذا ثقةٍ
ولا تكنْ خامِلًا يَلهو بك الكسلُ واعلم بأنَّك في دنياك مُمتحنٌ واستغفر الله إن ضاقت بك السُّبلُ من يفشل اليوم فالأيام مقبلة فجدد العزم مالم ينقض الأجَلُ لا تُبْدِ حُزناً على ماضٍ كَبَوْتَ بهَ أيَّامُنا في الدُّنا يا صاحبي دوَلُ |
![]() ![]() |
![]() |
#283 |
![]() |
![]()
حُشاشةُ نفسٍ ودعّت يوم ودعّوا
فلم أدرِ أي الظاعنين أشيّعُ أشاروا بتسليمٍ فجُدنا بأنفسٍ تسيلُ من الآماقِ والسَّمُّ أدمعُ حشايَ على جمرٍ ذكيٍّ من الهوى وعينايَ في روضٍ من الحسنِ ترتَعُ ولو حُمّلت صُمُّ الجبالِ الذي بنا غداةَ افترقنا أوشكت تتصدعُ المتنبي |
![]() |
![]() |
#284 |
![]() |
![]()
إلهي أتيتُ بصدق الحنين
يناجيكَ بالتوبِ قلبٌ حزين إلهي أتيتكَ في أضلعي إلى ساحة العفو شوقٌ دفين إلهي أتيتُ لكم تائباً فأَلحِق طريحك في التائبين أعنه على نفسه والهوى فإن لم تعنه فمن ذا يُعين أتيت وما لي سوا بابكم فرحماكَ يا ربي بالمذنبين .. |
![]() |
![]() |
#285 |
![]() |
![]()
حَوْرَاءُ في مُقْلَتَيْهَا حين تُبْصِرُها
سحرٌ مِن الحُسنِ، لا مِن سِحرِ سَحّارِ كأنها الشمسُ قد فاقت مَحاسِنُها مَحَاسِنَ الشمسِ إذْ تبدو لإِسْفَار الشمسُ تدنو ولا تصطادُ ناظرَها ولو بَدَتْ هي صادت كلَّ نظَّارِ - بشار بن برد |
![]() |
![]() |
#286 |
![]() |
![]()
ذات العُيونِ النّاعِساتِ تَبَيّني
وتذَكّري أني لها أشتــاقُ وبأنّ كلّ الناسِ يظهرُ بدرُهم والبدرُ عندي خدُّكِ البرّاقُ وبأنّ حُسناً فيكِ قلّ نَظيرُهُ حتّى استَقَرّت حَولهُ الأذواقُ وبأنَّ إعجابي تَعَذَّرَ كَتمُهُ وتبعثَرتْ مِنْ بعدِهِ الأَوراقُ |
![]() |
![]() |
#287 |
![]() |
![]()
الشمسُ في طرْفِ عينيها مُكبلةٌ
والليلُ في شعرها قد باتَ مسجونا أنثى من الغيمِ إن جاءت على عجلٍ تحيي بجِيئَتِها تينًا وزيتوناً |
![]() |
![]() |
#288 |
![]() |
![]()
ورأيتُ أدمُعَ عينِها مسكوبةً
تُبدي خَوافيَ قلبها المَوجوعِ فسألتُها عَن حالِها لكنّها بخِلَتْ عليّ بِردِّها المَسمُوعِ فعرَفتُ أنّ الحُزنَ أطفأَ نبضَها زمَنًا، ولم يسمحْ لهُ برجوعِ فأتيتُ أمسَحُ دمعَها وبِداخلي مَوجٌ مِن الأوجاعِ هزَّ ضُلوعي وكأنّ ما بيني وبينَ شُعورِهَا صِلَةٌ، فإِنْ حَزِنَتْ يَئِنُّ جميعي وإذا تمادى الهمُّ في أعماقِها تبكي، ولكنّ الدُّموعَ دمُوعي! د ماجد عبدالله.. |
![]() |
![]() |
#289 |
![]() |
![]()
أَرِح شعورك من خوف ومن قلق
وبث ما في حنايا الروح يعتلج فالبشر إن أخفت الأيام موعده لابد تلقاه مثل الفجر ينبلج وكل مر سيمضي رغم شدته وتغمر الروح بالبشرى وتبتهج فأحسن الظن لاتجزع لنائبة إن البلاء بحسن الظن ينفرج كم من قلوب تبيت الليل في وجع وفي السماء لها من ضيقها فرج د ماجد عبدالله |
![]() |
![]() |
#290 |
![]() |
![]()
ضَاقَتْ بِلَيْلِ التِّيْهِ رُوْحُ مُسَافِرٍ
أَنَّىظ° رَنَتْ… لَا مَسْلَكاً لَا سَالِكَا! كَمْ آنَسَتْ نَاراً وَكَمْ مَدَّتْ يَداً وَسَمِيْرُهَا حُلْمٌ غَفَا مُتَهَالِكَا! وَقَفَتْ كَمَمْلُوْكٍ حَزِيْنٍ مُطْرِقٍ قَهْراً… وَكَانَ لِكُلِّ شَيْءٍ مَالِكَا! يَنْدَاحُ مِلْءَ اللَّيْلِ… نَايُ أَنِيْنِهَا لَا ذَا يَرِقُّ… وَلَا تَعَطَّفَ ذَالِكَا! مَا غَيْرُ شَكْوَاهَا عَصَا ضَرَبَتْ بِهَا بَحْراً مِنَ الخَيْبَاتِ يَهْدِرُ حَالِكَا! فَانْشَقَّ لَـظ°كِنْ مَا رَأَتْ يَبَساً وَلَمْ تَجِدِ الرُّؤَىظ°… مَا أَمَّلَتْهُ هُنَالِكَا! تَسْتَمْطِرُ الذِّكْرَىظ° وَمَنْ يَكُ مِثْلَهَا فَكَهَالِكٍ… مَازَالَ يَرْجُوْ هَالِكَا! ليل التيه عيسى جرابا |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 0 والزوار 15) | |
|
|
![]() |