02-24-2023
|
#2
|
حياتك ياطائري غنوة يرددها نَفَس حائر
أبحت لأبناء هذا الزمان أغاريد رتلها الشاعر
وأطلقتهم في مغان الجنان وكم آدك الأسر والآسر
|
|
|
02-26-2023
|
#3
|
للهِ، كَمْ نَطقتْ بالشّعرِ عَينَاها
مَاذا مِن الشِّعرِ يَبقىظ° لِي لألقَاهَا
جَنائنُ الوَردِ لا تَعلُو أنَاقتَها
أو سِحرَ بَسمتِها، إذ تَعتلِي فَاها
الشّمسُ طلَّتُها، والعِطرُ ذابَ بِها
والنّورُ وجنتُها، والغَيمُ كفّاها
قبس..
|
|
|
03-01-2023
|
#4
|
والرُّوحُ للروحِ تدري من يُناغِمُها
كالطّيرِ للطّيرِ في الإنشـادِ ميّالُ
|
|
|
03-01-2023
|
#5
|
"وَرُبَّ يَومٍ يَكُونُ الهَمُّ أَوَّلُهُ
وَعِندَ آخِرِهِ رُوحًا وَرَيحَانَا
ما ضِقتُ ذرعًا بِغَمٍّ عِندَ حَادِثَةٍ
إِلَّا فَرَجٌ قَد حَلَّ أَو حَانَا."
|
|
|
| | | |