هَذا ليسَ حُباً ، هذه معارِكِ الجراح
المعارك التي أخرجتُ منها كلماتِ الأهل وَ الصديقات
المعارك التي موّلت نفسي بها كَي تُصيبَ سهامكَ صَدر قناعتي
ولا قَناعه تُغنِي لحياة أفضل لأنَّ بدنَ الفاظكَ ملسوع بالصرخاتِ
والتكبر والجنون !
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ