07-26-2018
|
#231
|
💙📝 - من سنة الله في الكون التقديم والتأخير فما منا أحد تخلو حياته من ذلك،اثنان يتعالجان من نفس المرض فيستجيب أحدهما ويتقدم في الشفاء ويتأخر اﻵخر.
|
|
|
07-26-2018
|
#232
|
💙📝 - قد يتأخر رزق العبد فيتألم لذلك ولكن اﻷشد إيلاما هو تأخره في سيره إلى الله فتأمل من الناس من قدمه الله في القرآن وحفظه،ومنهم من قدمه في الصيام.
|
|
|
07-26-2018
|
#233
|
💙📝 - قد يكون الله أخر الرزق عنك لكنه قدم لك نعما عظيمة لا تعد ولا تحصى (وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها)، فتأمل نعم الله التي أنعمها عليك وهي بين يديك.
|
|
|
07-26-2018
|
#234
|
💙📝 - كلما كان العبد مقدماً ﻷمر اﻵخرة
كلما نال أوفر الحظ من تقديم الله.
|
|
|
07-26-2018
|
#235
|
🌼 - كنت احفظ القرآن منذ كنت صغيرة ولكن لم يكرمني الله ختمه الا في وقت متأخر فقد كنت بطيئة في الحفظ واقضي اغلب وقتي في المراجعة وجميع رفيقاتي ختموا القرآن قبلي بسنين ولكن علمت ان الخيرة فيما اختاره الله فحفظي للايات اصبح متقن من كثرة المراجعة واقضي اوقات طويلة مع القرآن واجر هذه المجاهدة الطويلة لن يضيع سأتذوق حلاوته في الدنيا والاخرة ان شاء الله.
🌼 - من القصص المشهورة كثيرة التكرر ان رجلاً قدم متأخرا الى المطار ليدرك رحلته ولكن وجد الطائرة مقلعة قبل دقائق من وصوله فضاق صدره ولم تمض دقائق حتى اعلن عن سقوط تلك الطائرة واحتراق كل من فيها سبحانه أخره عن هذه الرحلة لينجو.
|
|
|
07-26-2018
|
#236
|
حاول ان تروض نفسك على العيش بيقين
بما حكم به الله وان تؤمن بأن ماقدره الله لك
هو الخير لك سواء بتقديم ماتكره او بتأخير
ماتحب وعود لسانك أن ينطق بالعبارات
التفاؤلية لنفسك وللآخرين
" لعله خير ، لعلها خيرة ". 🌾❤️
|
|
|
| | | | | |