08-07-2021
|
#231
|
|
|
|
08-08-2021
|
#232
|
|
|
|
08-09-2021
|
#233
|
.
.
.
.
.
عندي كلام لا يفسر كما أعتقد ؛ لكن كما يعتقدون هم. كونهم اعلم باحسن من نياتي
المزورة كما يرون هؤلآء الاوغاد.
- لا ادري عن التحفظ المتحالف مع اغلب مواقفي .. يمكن ما فيني لصجة الرأس .. مدري لو لم يتم التعرف على معنى الطلاسم اعلاه ترا عادي اصلًا أنا مو فاهم ايش قاعد اسوي..
|
|
|
08-09-2021
|
#234
|
.
.
.
.
في وقتٍا سابق حدث موقف لأحد زملائي بالعمل ( زميل أي كلام ) يفرض بمكان خاص به عدد لا باس به ان يشهدو ضده بالمقابل الخصم كرزما اعجبتني ينقصها قليل من الحكمة.
الخصم ابو كرزما كان أول موقف يرفع صوته بمكتب الطرف الاول وأنا مشغول عن النظر لكن مستمع .. قائلًا: ما عندي كاش اعطوني حساب احول عليه.
قاطعته
وقلت له: يا مسلم أنا اخذ كاش فقط .. روح اصرف وهات عربون وكمل الباقي غدًا.
الملقوف زميلي قاطعني موجه الكلام لابو كرزما اطلع برا يا حيوان!
بالكاد اثنين من الحضور ماسكينه يبغا يضرب الخبل.
قمت من مكاني وصرت الثالثة بنهديه كلمته بصوت منخفض انت ثور بدل الحق يكون معاك بتضربه!
وقف .. وقلت له أيضًا تعوذ من ابليس ( يقول لي أمس مدري كيف وقفت وانت تقولي ثور هههههه )
اخذته اهديه اقوله اقنعته ان الامور طيبه ولا قدم شكوى وتصافوا على مضض.
هذا الداج عزمني أمس على كوب قهوة .. وقروشة كثير.
لقبة اسمع عنه ان اصحابه ملوك المشاكل .. وطلع احد العينات منتهي ههههههخخهههه الخائين بين هروب الهاءات شرقة جاتني وأنا اضحك...
|
|
|
08-13-2021
|
#235
|
.
.
.
.
.
تعلمت من الحياة الكثير من المواقف العظيمة ؛ لا ابخل في رفع المعنويات التي تستحق أن تشكر وهذا اضعف النُبل.
في هذا الكوكب الصغير - إذا قورن طبعًا بالكون الفسيح - رأيت كثيرًا كيف تنتهي اغلب الخسائر إلى مكاسب » "إن مع العسر يسرا"
تلك الإخفاقات كانت طرقًا - اقل مسافة - إلى انتصار الذات » انتصار اصحاب القلوب البيضاء.
عمومًا: الأمر مناط ببصيرتك وفهمك الذي لا يختلف عليه ثلاثة ههههه أو حتى اثنين.
- اسلوبك في فهمها - أيها النبيل - الصبر عليها وتمريرها من دون ضرر يعترضك ؛ إلى أن تمنحك خيراتها ومكاسبها لاحقًا.
|
|
|
08-16-2021
|
#236
|
.
.
.
.
.
يقف امام المرايا - يريد ان ينظر إليه وهو يلقي كلماته العصماء - لو رأيت كيف يرتجف الواحد منا خوفًا أن تغادره الأشياء التي وضع قلبه فيها، لقَضيت حياتك بأكملها تطمئنه، ترفقوا بمن حولكم..
ينظر يمنه ويسرا ؛ ينظر للفراغ
|
|
|
| | | | | |