أرغب أن أأخذ كل من هم حولي لـ يعودوا كَ سآبق عهدهم ،
قلوب بيضآء ، أعين بريئة ، عُقول سليمة
أريد ان أنام في سبات طويل ، أصحو من بعده مبتسمة وقد نسيت كل ماكان يؤلمني
.. وتطول قآئمة الأمنيآت !
قلوب تريد “..
وربُ يشآء !
سئمت ..
حتى الصرخة في جوفي ماتت
من حبس الدمع و الكبت ..
وصآر كل شيئ سيآن ...
الحزن والفرح ...
الحُب والخذلآن ...
الذهآب والإتيآن ...
ماعاد هناك فرق ...
بين الضيق و وسع المكآن
بين السكوت والكلاآم ..
والاختناق بصمت أو العصيآن
ماعاد في قلبي خوف على ضياع شيء مني أو قلق
وماعاد هناك مآ يستحق أن أضعه في الحسبآن
إني فقط في حالة تيه و أرق !. ..
إِذا اردتْ أن تعيش سعيداً فلا تُبالغ في تحليل كُل شئ . .
فـ إنّ المبالغه في التحليل تجعلك ترى الأشياء قبيحه .
فـ إنّ الذين بالغوا في تحليل الأَلمآسْ وجدوا أصلهُ فحماً !
أن يتنفسَ قلمي بِدونِ قيود , هو حلمٌ وَ مازال .. لا أدري لماذا نخشى أن يقرأُنا من حولنا ؟! قدْ يكونُ ذِلكَ خوفاً من فضحِ مشاعِرنا .. وَ قد يكونُ لأنهُ لا أحدَ يستحق قراءةَ شيءٍ من نبضِنا المدون على صفحاتِ الورق من واقعِ حياتنا وَ تجاربنا .. لا أعلمُ لهذا التساؤل أيّ إجابةٍ شافية مع الأسف ..
بلحظه يصعب كل شيء فآجد جسدي يتساقط تعبا لايهمه المكان ولاحتى من يراه
آتساقط كحبات المطر بكل اريحيه...آخذ معي آي شيء لايتحدث
لــ يبدآ حوار آخر للروح عبر مساحات لاتضيق وبدون قيود