صُورة وَ أبيآت

-






ابوعدگ !
گآن الطريق بَ يبعدگ !
........................ |[ بمشيَّ معگ . .
وگآن آلجحود بَ يسعدگ -» ( مآليّ رفييق )
ابجمممع اورآق السنين [ واودعگ ]
................................ [ واودعگ ]
وگآن الفرآق إلليّ تبيَ . .
آلله معگ ..!!
آلله معگ

دنيا كا مرجوحه ترفعنا وبلمحه تعود بنا الى الخلف

وكأن شي لم يكن

نبني حياه جديده

وبكلمه....!!!

تنتهي الى الابد....

والله إني أعرفكْ مثل ( السرابْ )
بس مَدري ليه أتبعكْ ؟!
وَ أدري أنه مَ وراك إلا العذابْ . .
وَ رغم هذآ أقولكْ ،
خذني معكْ
............................ خذني معكْ
........................................ خذني معكْ

غنّيت و " الجرح " يمسحني و يكتبني
....... غنّيت .. للدفتر المخنوق .. و الذكرىْ..!

يا معتّق الشعر في صدري و " ناكبني"
....... خلّيت كلّ الدفاتر .. طايشه ... سَكْرا ..!

لا الصّوت ياصل ولا صمتي يناسبني
...... لكني أكتب عشان " أتنفّس" لـ بُكرىْ ..!

احتاج اليك

فهل تشعرين بذلك

مجبرة آنآ ع آلتلويح لــ آشيآء
تمنيت آن لآآودعهآ يومآ..

التفتّ !
ومالقيت إلا / وسادة ,,وكنت محتـاجه لصدرٍ
هدّنِي طول إبتعاده ,
صرت أذرف من دمُوعي ..وأحتضنْ في هالوسَاده



وأدعي ربّي .. [ ياااارب]
وَ ربّي عمرَه ما خ‘ َـلّى عًـَـَبَاده

-

آحبّكْ
كِثّر مَ أحِسّ بِ شُعوُرْ إنّيْ | عَليكْ أغَآرْ
كِثّر مَ أزِيحْ هَالغِيرَهْ عَنْ أفّكَآ آ آ رِيْ . . .
ولَآ إنّزَآحَتْ ’,

لا أستطيع وصفًا لشعوري ..

عندما أجدني أُعد ُّ فنجاني قهوة .. رغم أن الشارب واحد .. أنـا فقطـ .. !!

أسكبهـا دون شعور لأملأ كلا الفنجانين ..!!

أظل وحدي ع نفس الطاولة .. لأرتشف قهوتي ..

وفي كل مرة

أغادر ومازال الفنجان الآخر مملوءًا ينتظركـ

ينتظركـ أنتَ ..

فمتى يحين ارتشاف شيئًا من فنجانك.. ؟؟

ونويت أظهر من سكوتي ..
نويت أكتب على الصفحه ...
بقايا من حزن صوتي ....!
طوتني سالفه دنيا عليها من الأسى ألوان