آخخلعَ آلنعلين فَ ههنآ مكآن آنثىَ طآههرههَ :|

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أنا لمَ أخذلها يوماآ !
و لا أهديتهاآ وجعاً يجعِلهاآ تبتعدّ لهذا ا̄لحد
هي بذاتهاآ أرادت ا̄لبعُد و كان ردي : لك ماتشائي   

علمتني الحياة ... أن لا أتعلق بشيء فكلنا ذاهبون ...
وإن أحببت أحب بصمت فلا داعى للجنون ....وأن لا أتحدث عن كرهي للبعض ...
فربما في داخلهم حباً في القلب يخفون ...
فما الحياة سوى مطار ...قادمون منه ومغادرون

.
.
.
.

مخنوقه يمهـ و أحس الخنقهـ هدتني

مكسور قلبي و عيني مدري وش فيها

ودموعي اللي غصب عن عيني بكتني

مليت أغمض جفونـــي لجل أداريها

’,

بععض أإلاششيأإء

يوم تقددم مأإنوليها أإهتمام

أإلا قددرك [
مهما يقدددم , يبقى في عيني جدديد"

ربيِ لآ ’ تدععنيُ . . آشتإقَ !
لمنُ لآ يهمهہِ [ آمريْ ] =(
و لآ تدععنيَ آذڪرِ شخخصّ ~
بٌ قدرِ | ححبي لِهہْ . . . ( آوججعنيُ )

" عُيونك :
لا تُشوفْ أحزَان هَالدنيا ,
وَ أنَا عَايش !
قَسَم بالله ..
لَوْ ضَاقَتْ عليك الأرضْ ....
- ما أبيها ..

] !


عندما أعجز عن رؤيتـڪ لن أعجز عن


[ الدعاء لـڪ ]


أسعد الله قلبـڪ أينما ڪنت

يآششَينهّآ لآصِآر ودك..
. . . تقوِلّ و تقُوِلّ و تقُوِلّ.. '
وآخرِتهآ تخّنقِكُ..

" آلعبرررهُ " وّ مِآيطّلِعُ كِلآم ..!

*

ربيَ ..

هنآإككَ قلوبَ تعع’ـآنيٌ ..

ولكنهـآآ تصمتٌ !

تقآبلَ من حَ’ـيآتهـآُ أنوآآعٌ شتىٌ منَ العذآبْ لـآكنهـآ تصمتَ !

تنج’ـرحَ وتققـآآومٌ ..

تنكسسرَ وتح’ـآولٌ ..

تبككككيَ لـكنَ من دون صوتَ !

ربــيٌ ..


أنتـآ أع’ـلمَ منيَ بـَ ح’ـآلنـآآ ..

وألطفَ رحمةة لتشملنآآ ..

فلـآ تحرمنـآ من لذةة الفرح ’

ولـآتحرمنـآ من رحححمتككَ وأنتـآ أرحمٌ الرآح’ـمين


..