04-08-2016
|
#11
|
|
|
|
04-08-2016
|
#12
|
براااق اذا كتبت اي نص شعر والا خاطرة
ماعليناا الا الاستمتااااااع
يااااخي حزنك ماهووو زي حزننا
حزنك يجبر العين على الدمعة
انا اشهد ان مافبه ولامثلك
سلمت ياصديقي
|
|
|
04-08-2016
|
#13
|
جمال النص من جمال الاسلوب والفكرة وانتقاء قوالب كلامية تخدم مناسبة النص واغنائه بالكثير من المعاني والصور
...إستفزازية مساء ...
ومع الغيابات
آصل الي مساحات
أخرى لانهايات لمداها
والنتيجه دفني بالكامل
واكون اعزل الا من لساني
كل المساءات تتعمد استفزازي
حكايا الشوق والالم,تفاصيل الغياب والوحدة والانتظار دائما ما ترتبط بالمساء...هنااخذت للمساء صفة الاستفزاز ربما لينطقك بالكلمة والتي تمثل "الحياة"والبدايات..... المساء اعتمد اسلوب الاستفزاز ليخرج كلامك عن طوره..وكاأن الغياب مراحل ومساحات كلما تخطيت مرحلة ودخلت مساحة جديدة او مرحلة جديدة في موت جديد تبحث له عن نهاية..والتي تكون بالكلمة ... وفي كل غياب مراسم دفن وموت جديد بملامح اخرى..حتى تصل الى نتيجة "دفن كامل" للاحاسيس للذكريات’دفن لكل الاشياء الجميلة وتصمت الحواس ولايبقى الا اللسان هو سلاحك الوحيد لايقاظك من غفلة الموت في كل مساء يحمل معه وجها جديدا وفصلا اخر من فصول الانتظار..ما يستفز لسانك لينطق بالكلام ليكون سلاحك الابيض في عتمة الغياب.....
...صفعات وحقائق ..
أتشكل كل مساء على هيئة احاسيس
وبقايا عشق ووفاء
ويصفعني اليأس
ب ألا آمل
مختوم باأماني فارغه
هكذا هو المساء يفتح الابواب على الياس والالم وبعض الامل الممزوج بالخيبة....كل مساء تعيد الاحاسيس رسم تفاصيلك لتكون على شكل احاسيس وبقايا عشق وحفنة انتظار ووفاء..يصفع اليأس خد الاحاسيس بالاوهام ...ليقف الامل على اكتاف الاماني الفارغة ليرى حقيقة الوهم....
قد تكون صورة لمدى الحزن الذي تعيشه امام كل هذا الكم من الاحاسيس ..فكثرة الخيبات تطيل يد الياس وعنق الوهم فاليد تصفع ولابد من الصعود على اكتاف الامل لرؤية الحقيقة...
...مؤامره مخده ...
لاشي يحترم هدوء الليل
بداية بمخدتي
وخيوطها البيضاء
وانتهاء بااطياف انثى
لازالت.. وستبقى واضحة الملامح
قد يظهر الليل هادئا ساكنا ..يبتلع ضجيج الامنيات والخيبات وانين الساهرين ومناجاة العاشقين..وكل الاشياء في حركة وصخب يعاكس هدوء الليل ...وهذا التناقض بين الهدوء والضجيج دليل حياة..ا
اول المتامرين هي "المخدة"التي تسرق منك الراحة والهدوء وتفتح الباب على الافكار والذكريات والاحلام..واستحضار طيف انثى فاتنة متعلقة في زوايا الذاكرة مرسومة في خيالاتك ترفض الرحيل تتامر والمساء والاحلام لتبقيك ساهرا تشارك الاشياء الصخب فوجود الانثى داخلك اكثر صخبا مما تحدثه الاشياء التي لاتحترم هدوء الليل...
..نزوه ذاتيه ..
تعودت على ايقاظي في اوقات متأخره ليلا
وزراعة انثي بكامل محيطها الي الصباح
على نافذه مبتله ببقايا مطر ..وضباب
واقترب ..واقترب .. واقترب
لتمتزج ملامحها ..باأبخرةأنفاسي
ربما هذه الصورة مرتبطة بما سبق "من الاشياء التي تخترق هدوء الليل"وهي نزوة توقظك في اوقات متاخرة عندما يهدأ المساء وينتظر اطلالة الفجر...تاتي "نزوة" لتزرع صورة انثى في حدائق القلب والفكر الى ان ياتي الصباح..ترسمها على نافذة الروح المبتلة بقطر الندى الصباحية"مبتلة بقطرات مطر وضباب..رسم الانثى على نافذة مبللة بالمطر والضباب ..الضباب صورة من الرؤية الضبابية غير الواضحة ربما لكون ملامحها لم تكتمل ..والنافذة هو نافذ ومنفذ الى الشيء بالاقتراب منه والتوحد بها...
..يقين ومواجع ..
التشتت صباحا مناسبا جدا لي
واعتقد ان الألم ايضا مناسب
ويقيني باانثى ستغادر نافذتي مبتسمه
وانا صباحي افتتحه بوجع
(مشبعا ب ..براق )
مساءات تضج بالالم والمواجع وبصورة انثى مرسومة على نافذة القلب وتمسك بالكلمة للخروج من المساء مبعثرا الى ان تكون في حالة تشتت في الصباح...ربما لكونك اعتدت اوجاع المساء...
وصلت الى قناعة بان التشتت صباحا امر مناسب حتى الالم يناسبك..كشكل من اشكال الاعتياد على فكرة رحيل الانثى عن عالمك وضبابية صورتها على النافذة ..لتعود الى موجعك فالصباح هو وجه الحقيقة التي يخفيها المساء...
سلمت الانامل المبدعة
لك كل التقدير والاحترام
|
|
|
04-08-2016
|
#14
|
براق
اليست هي من ستندم لبعدها
اليست هي من ستتالم لـ انها جرفتك من امامها
بلا ي صديق : ثق بـ ان قلبك تاج لها
و تاج لمخيلة اي انثى الحب
حرفك جميل رغم الشتات
حرفك نقي رغم الالم
به صدى من صوت موجوع يبحث عنها
ستكون وربك كما تريد
ثق بذلك واستمر ي بطل
لا تحرمنا
|
|
|
| | | |