![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الاختلاف في الرأي لايفسدللود قضيه]●«… { .. هنا نتبادل وجهات النظر ونقربها , هنا المكان للطرف .. والطرف الآخر .. هنا قضية .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
براق ....وبعد أريج التحية..
لنبدأ مناقشة القضية .. وأنا لم أود أن أحرق الموضوع بمثالية لا تسمن ولا تغني من جوع لما؟ أي أخشى أن ينطبق علي قول الله جلا وعلا "كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون ". أخي وما سطرت إلا تصديقا لقوله جلا وعلا "الرجال قوامون على النساء بما فضل الله " إن بناء مفهوم القناعة وإذكاء روح غنى النفس واستشعار الستر والعوض من الله هو ما جعل من قول الله عز وجل وجعلنا بعضكم لبعض سخريا ..وكذلك ورفعنا بعضكم فوق بعض درجات.. نرى عائلات رفعها العلم وأعلا شانها رغم قصور المال .. ولكن في زمننا كثرة مولتنا وتغيرات موضاتنا وتعددت لقائتنا لتتغيير مفاهيمنا .. كم يُخيفنا الفقر فعلي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :"لو كان الفقر رجلا لقتلته " إن الإيمان الحقيقي بالتوكل على الله هو باب الغنى والإحساس بالقناعة وامتثال البر والتعاون بما ينمي التكافل والبناء .. من منطلق الطيبون للطيبات ..وأكمل الآية ليتحقق الهدف .. إما ما ذكرت فلا يعدو كونه شذوذا عن القاعدة لا يعتد به ولا يمكن تعميمه بحال من الأحوال .. أسأل الله أن يكفينا بحلاله عن حرامه ..ويغنينا بفضله عن من سواه .. هذا ما كتبت فقد تذكرت قول حبيبنا وخير من وطئت أرض بقدم محمد صلى الله عليه وسلم ما في معناه إنما الإعمال بالنيات .. وما يزرع يحصد عاجلا أو يقبر مع صاحبة فيجازي به .. وقولة إن أحدكم لألحن بالحجة من أخيه.. فإنما أقطع له قطعة من نار لو كان كاذب .. براق // أتمنى أن أكون قد وفقت واستطاع قلمي أن يرواغ مع قلمك المحترف ..في جنبات موضوعك. رعاك ربي
|
|
![]()
|