![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() لن تكوني لغيري ♡ ~
الكاتبه : زينب اليونس روايتي تتحدث عن الرومانسيه و الجرائه و .. و .. ملاحظه : لا أحلل ؤلا إستبيح لأي شخص ينقل الروائه دون ذكر اسمي >:/ ~ البارت 11 : زينب مأردت عليهم ونامت الصبح و ب التحديد الساعه 6 و نص أم محمد : شهد سبا نوره زينب قومو تأخرتون بسرعه عشان محمد يوصلكمم شهد : الساعه كمم أم محمد : 6 زينب ونوره وسبا ؤشهد قامو بسرعه وراحو الحمام ؤلبسو ونزلو يفطرون زينب ؤشهد ؤسبا و نوره نزلو مع بعض تحت وكان جالس محمد و أم محمد ع الطاوله حق يفطرون محمد : صباح الخير زينب : صباح النور محمد : شهد سبا نوره ع رأسكم ريشه ماتردون شهد : علي رأسنا حمامه بعد محمد : ي صباح الله خير كان ماجيتو بعد تو الناس زينب : ؤالله إحنا ماجلسنا إلا متأخر ؤش نسوي بعد محمد : أسفين خلاص انتظرك برا وطلع محمد وركب السياره عدل المرايا الأماميه وجها مكان مابتجلس زينب جاؤ زينب و سبا و شهد وركبو وجلسو محمد : شهد تعالي قدام شهد : زينب روحي قدام زينب وهي رافعه حاجبها : قال شهد ماقال زينب شهد : أنتئ يعني أنا وبعدين عادي يعني زوجكك زينب : خير شهد : سلامتكك نزلت زينب وراحت قدام ؤمشاء محمد وكان الطريق زحمة محمد : كل منكم آخرتونا زينب : وبعدين محمد : خلاص طيب أسف شهد : كفؤ زنوب مافي أحد يقدر يسكته غيركك سبا و نوره : هههههههههههه زينب : أقول بس محمد : بصوت خفيف ماتسمعه إلا زينب : قولي ي بعدهمم زينب سكتت سبا : ليش سكتي قولي زينب : خلاص وعدلت جلستها محمد : أحلى صباح ي ﻧاس نوره : أحم أحم شهد : كح كح سبا : ي رباهه زينب : ي ربي ؤش فيكمم أنتو وبعدين محمد شنؤ تبي مني انت محمد حط يده علي شفائف زينب وقال : سكتي ؤلاكلمة وكافي تتكبري زينب شالت يده وقالت بعصبيه : أتكببر محمد : تتكبري أنتئ تدرين أني أحبكك وتقولين ؤش تبي مني أنا أبي منكك تكوني لي لحالي ؤماتكون لأحد غير زينب : هُہَ محمد : زينب مأتعبتي ؤانتي تكابري ! زينب : أكابر علي شنؤ محمد : أنتئ تحبيني لكن مو راضيه تعترفي زينب : واو واو شي جميل سبا : زينب أنتئ جد تحبينه و الدليل حركاتكك شهد : تتذكرين و تؤها بتكمل إلا زينب بصوت عإلي : سكتي محمد : ليه سكتيها سكتت زينب لين وصلؤ نزلو البنات راحو فوق ودو الشنط و نزلو حق البنات إلي تحت غدير : ؤش فيكمم زينب : لآإ مأفينيا شي ماريا : كذابه شهد : المهمم جلسو جنب البنات وقامو يسولفون إلا زينب سرحانه ب عالم ثاني وتفكر وقظع تفكيرها صوت الجرس قامو كلهم وراحو آلطابور إلا زينب راحت فوق وجأت المرشده زينب قومي طابور يعني ماسمعتي الجرس زينب : معلمة تعبأنه المرشده : طيب وجلست زينب وفجاء قامت تصيح جاؤ البنات وكانت غدير. و زهراء مع زينب ب الفصل زينب مشحت دموعها غدير : زينب ؤش فيكك تصيحي زهراء : زنووب ؤش فيكك زينب : مأفيني شي تعبأنهه بس زهراء : كذابه فيكك شي قومي معي قامت زينب وراحت مع زهراء وغدير وراحو عند المرشده المرشده : غدير زهراء روحو الفصل وخلو زينب راحو وضلت زينب مع المرشده المرشده : ؤش فيكك لاتقولي تعبأنه لأن مبين أن صاير معك شي زينب : مأفيني شي ممكن أدق علي خالتي تخلي أحد يجئ يأخذني المرشده : دقي راحت زينب ودقت علي بيت خالتها أم محمد زينب : هلا خالتي أم محمد : هلا زينب ؤش فيك زينب : تعبأنه شوي عادي تخلي أحد يجئ لي أم محمد : طيب وكلمت محمد عشان يروح حق زينب وراح لها وطلعت في السياره ؛ محمد : وين تبي تروحي زينب : البيت أكيد محمد : طيب ؤش فيكك زينب : مأفيني شي محمد : أكيد زينب : أوف خلاص محمد مستغرب وضل ساكت شوي وقال : تبي أوديكك بيتكم ! زينب : لا مافي أحد في معزومه علي مزرعه 3 أيام عشأن كيدا جئت بيتكم محمد : و أختك وجدان زينب : راحت مع أمي غايبه محمد : طيب وصل البيت نزلت زينب ونزل وراها محمد أم محمد كانت واقفه تنتظرهمم أم محمد : هلا زينب ؤش فيكك زينب : مأفيني شي أم محمد : مو علي بعضكك وداقه نطلعكك من المدرسهة زينب : تعبأنه محمد : ليت فئني ؤلافيك زينب : في العدوين أنا بروح فوق أنام أم محمد : أي ارتاحي شوي جلس محمد مع أمه تحت في الصاله و زينب راحت تنام محمد : يممه زينب ؤش فيها كيدا أم محمد : مإدري ؤالله محمد : يمكن لأن ؤ سكت أم محمد : لأن شنؤ محمد : لآإ ؤلاشي أنا بطلع تبين شي أم محمد ب إستغراب : سلامتكك وطلع محمد .... ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() لن تكوني لغيري ♡ ~
الكاتبه : زينب اليونس روايتي تتحدث عن الرومانسيه و الجرائه و .. و .. ملاحظه : لا أحلل ؤلا إستبيح لأي شخص ينقل الروائه دون ذكر اسمي >:/ ~ البارت 12 : وطلع محمد .... غدير في المدرسهة علي البيت : بنات نبي نطلع بكرا زهراء وهي تمشي بسرعه : قوقول لي بغدين إذا بتطلعون ماريا تنتظرني في الباص ؤمشت شهد : أحنا بنروح البيت بغدين قولؤ لنا غدير : كلكم بتروحو حتي أنا بروح مشو البنات وكل وحده راحت البيت زهراء والي جالسه بغرفتها وتفكر ب منتظر .. طبعا زهراء أخت ماريا وهي تحب منتظر إخو غدير بس هي ماعترفت له ؤماتدري إذا هو يحبها ؤلا وفجاء قطع تفكيرها صوت ماريا : زهراء قومي غداء قامت زهراء ونزلت تحت أكلت وراحت فوق مع أختها ماريا وكل وحده اتجهت إلي غرفتها عند شهد و سبا و نوره والي توهم داخلين البيت بصراخ : زنوب زنوب أم محمد : زينب فوق نايمه راحت سبا ونوره غرفتهم ؤشهد راحت حق زينب دخلت عليها الغرفه لقتها نايمه وقالت بصوت خفيف : زنوب زنوب زينب بنعس : نعم شهد : قومي عشأن بنتغذاء طلعت شهد وراحت الغرفه بدلت ونزلت تحت وكان الكل جالس علي السفر ينتظرو زينب و شهد أبو محمد : وين زينب نادوها زينب وهي نازله من الدرج : جيت جيت وجلست جنب نوره وجلسو يأكلون زينب : الحمد الله محمد : وين زينب بابتسامه : شبعت بقوم أجهز أغراضي أمي بتجي بعد شوي وقامت زينب وراحت فوق وجهز أغراضها إلا جوالها رن ؤشافت إلي متصل لها أمها زينب : ههلا يمهه أم عبد الله : زينب إحنا وصلنا خلي ولد خالتك يجيبك لأن أبوك مو موجود زينب : طيب بأي ونزلت تحت وكانو جالسين كلهم يسولفون زينب : محمد عادي تؤديني بيتنا لأن أبوي مو موجود محمد : أؤكي أم محمد : روح نزل شنطة بنت خالتك من فوق راحت زينب مع محمد فوق عشان بينزل شنطتها محمد : وين الشنطه زنوب زينب : أول شي اسمي زينب وثاني شي هادي هي الشنطة محمد : طيب زنوب زينب : أوف ونزلت تحت راحت السياره وجاء وراها محمد حط الشنطه وركب وكانت زينب راكبه ورا ؤمحمد ماقدر يكلمها لأن يعرف أنها تعبأنه ؤمعصبه .... وصلو بيت أم عبد الله نزل محمد عشأن بينزل شنطة زينب محمد : أنا بدخل الشنطه بسلم علي خالتي مره وحده زينب : طيب دخلت زينب وراها محمد وكان أبو عبد الله وأم عبد الله و عبدي الله و وجدان جالسين قامت وجدان بسرعه راحت فوق لبست العبايه ونزلت أبو عبد الله : تو مانور البيت تفضل محمد محمد : شكرا ؤالله مستعجل أم عبد إلله : محمد ولدي انت و الوالده معزومين الليه علي العشاء محمد : انشاء الله خالتي وطلع محمد لحقته زينب محمد : في شي زينب زينب بأبتسامه : سلامتك بس وسكتت محمد : بس إيش زينب : أول شي أنا اسفه علي تعاملي إلي مو عدل معاك ثاني شي شكرا انت ماقصرت معي بشي ؤمشت زينب محمد : لحظه زينب : نعم محمد في شي محمد : أنتئ تدري ليه أمك عازمتنا الليه زينب : لآإ ليه محمد : أول شي أمك مو عازمتنا أمي مكلمه أمك عشان نجي بس مدري ليه خالتي قالت كيدا قدامك زينب : طيب ؤش صاير ! محمد : لآإ أبد سلامتك بس أنتئ تدري أنا أنا أحبك وقاطعته زينب : وادا قلت لك أني بعد أحبك محمد بابتسامه : سمعيني لينن أكمل وادا جد كلامك انك تحبني ؤماتمزحي بتفرحي علي إلي بقوله زينب : كمل محمد : أي ؤانا كلمت أمي علي شأن تخطبك لي واليوم بخطبك رسمي ؤانا قبل كيدا قلت لك بعد زينب بخجل ومو عارفه شنؤ تقول : اءءء انا وراحت داخل بسرعه عبد الله : ؤش فيكك زينب زينب : لامافيني شي أم عبد الله وهي تغمز حق أبو عبد الله و عبد الله و وجدان إلي يدرون ب الموضوع : زينب تعغالي معي فوق شوي زينب : طيب وراحت مع أمها فوق أم عبد الله : عندكك فستان ناعم ! زينب : إيي بس ليهه يمهہَ أم عبد الله : اليله أم محمد جايه تخطبك حق ولدها محمد زينب بخجل مو عارفه ؤش تقول أم عبد الله : ؤالله كبرتي ي بنتي ؤبشوفك عروس المهم أنا اخليك الحين عشأن تجهزي نفسك وطلعت أم عبد الله زينب : قامت أخذت لها شور واستشورة شعرها بسرعه لأن قصير ؤماياخد وقت وجهزة فستان أسود قصير وناعم أم عبد الله دقت علي الكل وعزمتهم الساعه 6 المغرب لبست زينب الفستان وحظت لها مكياج خفيف ونزلت تحت وكان الكل جالس ومتجهز عبد الله : ؤالله كبرتي ي خبله وصرتي عروس أبو عبد الله وعيونه بتدمع : جات الساعه إلي بشوفك فيها عروس ي بنتي راحت زينب عند أبوها ؤمسحت دموعه أم عبد الله : بسم الله عليك ي بنتي طالعه أحلى من القمر وجدان : ؤالله أختي طالعه حلوه الكل قام يضحك وقالو بصوت واحد : عقبالك وجدان وجدان : أحم أحم لآإ لآإ استحي زينب : طول عمرك خبله ههه وجلسو يسولفون شوي ودق الجرس زينب بخوف : أكيد همم أم عبد الله : زينب روحي فوق إذا ناديتك نزلي زينب راحت فوق وعبد الله وأبوه راحو مجلس الرجال يستقبلوهم راحت وجدان فتحت الباب ودخلو جلست أم عبد الله مع أم محمد يتكلمو. زينب راحت فوق وعبد الله وأبوه راحو مجلس الرجال يستقبلوهم راحت وجدان فتحت الباب ودخلو جلست أم عبد الله مع أم محمد يتكلمو. شوي جات أم منتظر دخلت أم منتظر عند الحريم وغدير راحت فوق ومنتظر وأبوه راحو عند الرجال وبعدين جات أم ماريا و أم نبأ و أم جاسم و وجدان ؤسبا و شهد ونوره وغدير و أمل و طيبه و نبأ راحو فوق عند زينب نوره : زنوب طالعه قمر ي بخت إخوي فيكك شهد : خققيت سبا : أموت أنا ؤش هالحلأوه أمل و طيبه : خقق زنوب زينب : خلاص عاد لاتبالغو وجدان : أي هادي الحقيقه نبأ : مانبالغ إحنا أم محمد : ها أم عبود نقول مبروك أم عبد الله : مبروك مبروك خلاص جاء الشيخ وعقد عليهم وكل شي وكانو جالسين الكل حسن طلع يتمشاء برا شوي في الحديقه شوي وقامت ماريا بدون محد يحس حسن : ماريا ماريا : نعم حسن : روحي داخل بسرعه ماريا : طيب وراحت داخل شوي دخل حسن حسن : راح كلم أبوه وطلع شوي وطلع أبوه برا معاه أبو جاسم : ؤش فيك حسن حسن : كلم أم ماريا ودام الشيخ بعده مايروح أنا أبي ماريا أبو جاسم : ؤالله ي ولدي أنا ودي أفرح فيك بس إنشاء الله توافق أبو جاسم دخل داخل ونادا زهراء أبو جاسم : زهراء خلي أمك تجي لي برا راحت زهراء ونادت أمها طلعت أم ماريا ؤشافت أبو جاسم وحسن واقفين أم ماريا : ؤش صاير أم جاسم : أنا أقول دام ماريا وحسن يحبون بعض ليه مانخلي الفرحه فرحتين أم ماريا : ؤالله أنا ماعندي مانع بس ماريا حسن : ماريا ماتقول لآإ ؤانا سألتها قبل ماسوي أي شي راح أبو جاسم و حسن و أم ماريا داخل أبو جاسم : الفرح بتصير فرحتين أبو عبد الله : ؤش صاير أبو جاسم. : إحنا قلنا دام الشيخ بعده موجود نبي نعقد علي ماريا وحسن وهم موافقين
|
|
![]()
|