ياضايق الصدر بالله وســ ξالخاطر ●

مآ آ آ شي . . الحآل !
......... كلمةُ فـ : عز ز الوجْع
.... [ تنقأإل ]

حنُييُينُ | يُ خخُليُ !
وِ آنا لآ ثثَآرِ فَيُ صصَدريُ آلحُنٌيييُييَنَ ،
قَمَت آحبسسَ الدُمعهَ ، و آكفَ آللُملَح ، و آقَرضُ شَفتُيَ !
آلدًربَ علُممُنيُ آججَيُ مُحتآجَ لكٌ
.................................. وآرُججٌع حَزيُنٌ !
و آلٌحححَبُ علممُنيُ آطُيرَ لكُ
................................. درآيششَ غرفُتيَ !
يَ عنُي إذآ خًلييُتنيُ بَ ربُكُ تخخُليُنيُ لمُييُنَ !!
ويُلكَ يُ ظآلممَ ، مآ تخخُآفَ آللهً وتُرححُم رَجفتيُ !

أكَرهِ رُؤية آلضَعِف فِيهَآ . . . هِيّ بَ آلذآتِ عْن جمْييّع آلخَلقْ ...,
فَ مِنَهآ وَ خآلِقيّ / أَستمِد " قَوتِيَ , قَدرتيّ عَ آلصِمّت وَ الصَمُود " !


ألهِيّ |’ خَلصهآ مِن همُومَ تثَقلْ عَآتِقيهآ !
آتَمنى , إِنْجلآءَ مَتآعبكِ مْن عَ صَدركِ عَزيَزتيّ

رغماً عَني :
يخنُقني آلحنين لأيآم لَن تعود !
و رغماً عَني ‘ أتمنى أن يرجَع أشخآصاً
تغيروآ ولن يَعودوآ كَمآ كانوآ

تبـاً للحَنين :- يُعيدنآ للأشيآء . .
ولآ يعيدُ آلأشيآء لنآ

حين تعتلي أحرفي ضفاف الكلمه ..!
لتتكأ على نافذت نطقي ..!
فيتبعثر صوتي و يهتز كياني..!
لأجد نسيج روحي قد فارق صمته ..!
وبدأ في نزف مستمر ..!
وأنتشر أخيراً همسي على صفحات خلابه ..!
لتتراقص أمامكم مشاعري وأجزاء من آحاسيسي ..!

.. مَساءُ / صَبَآحُ
مُكَبَلُ بـِ كَلآلِيبَ مِنْ حُزنْ .~







.

اِرتَدُوا مِعْطَفَ السَوَآدْ فَلآ مجَآلْ لـِ الآلوآنِ هُنَـآ ..

وَلآَ شَئْ يَبقَى سِوى الحُزنْ ..

فـَالفرَحْ مُجَردَ حُلمِ آوْ نِهايةِ كَالتيْ تَرويهَا القِصص ..

قَلبِيْ يَخْفِقُ فِيْ الثَانِيَهْ مِليونَ نَبضَةِ مِنَ الحُزنْ ..




أرْجُوكِـ ..!






كَفَآكِ عُنْــفُوَاناً .. يَـأ أَحلآمَ تُدْعَىَ وَردِيَهْ ..

دَائِماً أتَحَسَرُ على أيَامِ عِشتُها بِـ أحلامِ كَاذِبَهْ ..

وَ حِينَ أتأمَلْ عقَاربَ السَاعهْ آتَذكَرُ أنِيْ فَقَطْ كُنتُ آتَحَسرْ ..

فَيأخُذُني النَدمْ ..

لَكِنيْ مَازِلتُ آُرَدِدْ ..َلآَ شَئْ يَبقَى سِوى الحُزنْ ..

فَقَد تَعَلَمتُ مِنْ أُمِيْ آنْ آكُونَ رَقيق كـَ قَوسِ المَطَرْ ..

تُوهِمُنيْ بأنَ مَاحَوْليْ رَبيعْ لأتَفاجأ بِمَطَرِ يَغسِلُنيْ حُزناً..

لَمْ تَقُل لِيْ يَوماً .. بأنَ البَقاءَ لـِ السَوآدْ ..

أجِدُنِيْ دَومَاً مَابينَ النُقاطِ وَ تَحتَ الحُروف ألهَثُ عَطَشاً وآبْكيْ آلَماً ..

فَجَمْرَةُ مِنْ أحَاسِيسيِ تَستَنهِضُ فِيَّ الحُزنْ ..

آسْتَلِذُ بِـ مُمَارَسةِ طُقوسٍ مِنْ عَدَم ..





آكْرَهُهـَآ ..





وَ بِرَبيْ آكْرَهُـهآ ..





قُلتيْ لِيْ يَوماً ..








طِفل كَالمَاءِ كُون ..

نَدِي كـَ زَهرِ الرَبيعِ كُون ..

صَآفي القَلبِ كُون ..

طَيّب وَ حَنونَ كُون ..



كُونِ ..



كُون ...




كُونِ .....



سَئِمتُ آنْ آكُونْ .. وَ مَن حَوليْ عن كُلْ هَذا يَتَجَرَدونْ ..

يَستَوطِنُ عَينَايَّ الضَياعْ .. واعْتَلتِ الحِيرَةُ ماتَبَقىَ مِنيْ ..

وَشمتُ على يَدِيَّ .. عُنوآنَ الحُزنِ آنَـا ..

فَـ كَتَبتُ عَلى مِعْضَديْ .. بـُـدُورَ الحُزنِ أسْمُونيْ ..





وَ بـِ غَيثِ مِنْ الآلَمِ آستَودِعُكُمْ ..

أشتـآق إِلى همسـآتـهْ ..~
أشتـآق حضنـه الـدّآفـئ ,, الذي طآلمـآ آوآني عنـدمـآ أكون في أمسّ الحآجـةِ إِليـه ..
أشتـآق إِلـى صوته الذي يشعـرني بـ الأمـآن ..

أحن إِليـهْ
/
أبحث عنـهْ
/
أشعـر بـهْ
/
أحس وجـودهـ ..~

لكـن ؟! لآ أجـدهـ !!
لمـآذآ ؟! أين ذهبْ ؟! أو أين اختفى ؟!
أو هل كآن موجودا أصـلآ ؟!

إإإإإشْ
فَ الاشَوآقْ تنَغمَسْ بِيْ
حيِنمَآ أشَتَمْ بقَآياَ مِنْ رَآئَحهَ عطَركَ
وَ كَ الطَيَرْ آُغرَدَ بِ آهَ لآبُدْ آنْ آكوَنْ مُشتَق مِنْ آهَ
لآصَرِتْ مشِتآقَ .!



آشَوَآقيْ تحَترَقْ بِيْ ( :004: )


وَآنتْي بِ غيِآبْ / كَـ المَطَرْ تسَقَيْ آرضَيْ بِحبَآتكْ ..!

**

/
أرى بالعناقيد
الكرز
يتساقط منه (التوت)

السماء ملبدةٌ بِ الغيوم
ولهيب
(الشمس) حآآآرق

(البدر)
بالضياء مُكتمل
وزقزقة العصافير داويه

قطرات (الهوى)
غزيره
ونسمات
المطر يآآهي عليله

:)
عفواً
هل لي من لدنكم عذراً
يدمح ما أعتلا.؟!

فَ لست بشارب
ولست
للحانات بساري

بل (حلم)
إستسقاء أنثاي أثملني

{نقطة}
\

/
.1.
قصرٌ من الديباج
مسكنها
يستهويني بِ (إغراء) إليها

(متمرده , عنيده) لا تأبه
و(أنا)
قابعٌ على قارعة
طريقها
أسترجي من عطرها (نفحة)
لأراقص
خصلات شعرها
إن إرتمت من (التعب)
يدها

وأشتعل كَ سيجارة
(لا) تنطفيء
إن إرتخى
جفنها تارة وتارة يعتلي
\
/

فاصل ونواصل