تحت الاسود بقليل ..َ! قصائد بنـدر المحيا

على الهامش ..|

نعم، يمه رسالات النبوة في زمان الياس
............. أعْرْف ان المُعلم فيْ المدارس نبأ رْسَالة..

صغار ٍ يسألوني عن كليب وغدرة الجساس!
............. وأنا مثل الذي يبرد على التفكير فـي حاله!

أشيل الأرض في جيوبي! وأجمّع للحنين انفاس
.............. وطبشور ٍ نعس في يْديّ ماجا الحلم في باله!

أنا هذا يايمه شاعر ٍ صمته مْن الألماس!

.............. ولامنه حكى ترقص قـْهْوته فوق فنجـاله !

ضحكه صغيره " جداً " !


اطعني بـ الصمت حرفي
أيه انا المطعون من سيفي بسيفي
طاعنه في البحر سفني
أيه انا الخارج من ايامي الخضرا
ورى جرّة خريفي,
قالت وفمها تسيّلهْ الحكايا
مو بكيفي!

وأسكتت مثل الصباح الظاهر إبْلا شمس في غبشة جروحي!

واضْحَكَت ضِحكة صغيرة!
لين قالت:
طاعن ٍ في اليتْم وجهك!
ثم خطت خطوة طويلة،
كنها غيمة صدف متأخرة يندهـ لها رعد بسماها
وارحَلت .. وش كثر تاخذني معاها؟!
شالت الدنيا وراها
وخلّت اليابس من احلامي بتفكيري تنادي: يالحبيبه

يالحبيبة

يالحبيبة

يالحبيبة
طاعن ٍ في الدمْع صوتي !

ولأن ألحان ألمحيا [ لاتكاد تنتهي ]

بحيُـِث تقبِِع بُ طبلة الشِِـِع ـر تماممُماً ونشعِِْـر بُ صُـدآهأآُ

يجججـِـِْوٍب أنحِائـنآ . سسِيكُونْ لـ الحديث بقيـِْهُ

بإذنه تعالى ..|