![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… { .. كل ماهو جديد للشعراء والشاعرات من مقروء و مسموع وتمنع الردود .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() قصيدة موقف وأبيات أعزائي لا تقرؤون الأبيات قبل ما تقرؤن سبب كتابتها هذي القصيدة مناسبتها إن واحد من ربعي الطيبين شرواكم وغالي علي جدا كريم جدا جدا جدا ومنفد حلاله للبشر كفالات وأسلاف وعزايم وهاليومين مر بأزمة وفيه شخص من اللي منتفعين منه جدا جا يبي منه كفالة يبي يأخذ سيارة قال والله ما أقدر أكفلك لأن ظروفي سيئة جدا هاليومين لكن خذ هذي 2000 ريال عونية مني لك قام الرجال اللي يبي كفالة وزعل وصار يسبه بكل مجلس ويوم قال لي صاحبي عن هالقصة كتبت له هالأبيات وأرسلتها على جواله طبعا ما نعمم الحكم على كل الناس لأن الطيب باقي وأهله موجودين بس كانت مداعبة لصاحبي وإليكم الأبيات : كانك تبـي خاطـرك يالذيـب ينسـاح إنسـف دروب المرجلـة فـي شمالـك خلك (ن ذ ل )تسلم من النـاس ياصـاح وإلى سلمت مـن البشـر طـاب فالـك ماراح مـن هـرج المخاليـق ترتـاح لـو إنـك تنفـد لـهـم رأس مـالـك الطيبين من البشـر صـاروا صحـاح وال(ن ذ ل )هو بس اللي مع الناس سالك لايلحقـه شرهـة ولا هـوش وصيـاح وأنـت إسهـج العالـم ويرتـاح بالـك الـذم حاصـل للكريمـيـن وشـحـاح إذًا ت(ن ذ ل ) وأحتفـظ فـي حلالـك نـــــاصــــــر الـــمـــجـــمــــاج ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() قصيدة ماكل طيبْ من الزمان يدوم هلالية يقـول المشقـى والهمـوم نـجـوم معا طلعـت نجـوم الظـلام تحـوم تلافى إلى أقبل كل ليل(ن) ، ويتقـن إلـى بـان صبـحٍ للنجـوم هـزوم إلى أقبلْ ظلام الليل .. وأرخى سدوله تعادت علـى قلبـي تحـط رجـوم رجوم : من صافـي غرابيـل بقعـا اللـي تحـرم عينـي لذيـذ النـوم وترى الهموم لكـل عاشـق علامـة تقـول إنهـا للعاشقـيـن سـلـوم وأنا سبايب جـرح روحـي وهمهـا خليل(ن) على قطع الوصال عـزوم نسى ما مضى من صادق الود بيننـا من طيب وصل ومن طريف علـوم بعد كان كلن صايـن الـود والعهـد راحـت تبيـع الـود بـأول سـوم وتقول ماقالـت لأبـا زيـد (عليـا) يـوم إنهـا لـه بالمـقـام تـلـوم: ((أبا زيد مـا ينفعـك يوم(ن)تقيمـه إلى صارت الفرقى عليـك لـزوم)) وأنا أقول : دام الوقت يسعف تغانمي وصلي قبـل نـاع الرحيـل يقـوم تغانمي دام الزمـن طايـب(ن) لنـا ماكـل طيـبْ مـن الزمـان يـدوم تداركـي بالوصـل روحٍ خطـيـره بها خاشري موتـه ببعـض سهـوم الروح مـن فرقـاك قـرب نفادهـا وبانـت عليهـا للهـلاك وســوم أبي تدركين الـروح بآخـر حياتهـا بالوصل لو مـا بـاقٍ بهـا إلا يـوم عسى من جعل بيديك حزني وفرحتي يسخـرك حيثـه بالعبـاد رحــوم نـــــاصــــــر الـــمـــجـــمــــاج
|
|
![]() ![]()
|