![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() :: الجــزء العــــــــــــــــــــاشـــر ::
في بريطانيا مهره و عبيد صار لهم يومين ما يظهرون برع يعني كله في هذه الشقة و مهره طقت جبدها من القعدة على الأقل عبيد يظهر يسير الجامعة أما هي فقاعدة تطبخ و تنفخ بين الأربع طوف .. مهره وهي ظاهره من الحمام من الغرفة إلي حذال غرفتها هي و عبيد لأنه هو يذاكر في الغرفة إذا حد غلط عليه في المذاكرة تنسد نفسه عن المذاكرة و لا يركز فيها .. مهره إلي كانت لابسه جلابية سماوي ويا أبيض قعدت على التسريحة تسحي شعرها و رفعته على فوق و خلت الباجي مفلول شالت اللوشن و حطت على ويهها و حطت و سكرته و شالت العطر و تعطرت و شالت شيله البيت و عطرتها و عطرت تحت أذنها و لبست شيلتها و ظهرت من الغرفه و سارت الصالة كان عندهم العصر و عبيد في الغرفة هب مركز منسدح على الشبريه لابس الشورت الأسود و الفنيله بيضه و في نصها رسمه عين و محطي ريل فوق ريل و يهزها و القلم على شفايفه يطالع السقف يفكر في الحرمة إلي برع هب مركز على دراسته كله يفكر فيها استوا هادي الأطباع و لا يعصب من يشوفها كله مبتسم فتح عينه و ابتسم " تذكر يوم لوا عليها كانت خايفه و ترتجف بين أيده" .. " ضحك ضحكه صغيره " بسير برع بشوفها أوني بشرب ماي .. وقام من مكانه و ظهر شافها قاعدة و على ركبها الاب تبوب و الشيله على جتفها و تلعب بقصتها إلي عبيد بموت عليها ابتسم لها عبيد و سار المطبخ و هي شافته بس ما عطته أي أهميه و ظهر من المطبخ بس بعد ما اطالعته " بلاها هذه اليوم هب مسويتليه أي سالفة مهروه أنا عبيد هنيه واقف " بس مهره ما سوت له سالفة و قعدت تتصفح بس ما قدرت لأنه لحظت إنه واقف يطالعها .. شو موقفنه هنيه ما تعرف ؟؟ .. رفعت راسها و بعينها البريئة .. عبيد فوق راسها يشرب الماي ما انتبه لها يوم تطالعه خلص شرب ماي و شافها تطالعه .. عبيد بدفاشه : نعم تطالعين .. مهره بتكبر: انت إلي واقف هنيه .. عبيد: أنا اشرب ماي عادي .. مهره توقف له : عبيد دخيلك مليت بموت .. عبيد عقد حوايبه : بلاج ؟؟ !! .. مهره : أبا اظهر ظهرنيه مليت زهقت .. عبيد ابتسم : إن شاء الله سيري البسي و يالله بس بسرعة هاه .. مهره بطير من الفرح : الله حبيبي فدييييتك .. وسارت له و حبته على خده و ابتسمت في ويهه وسارت الغرفة .. عبيد واقف مكانه مبتسم ابتسامه جانبيه و حس يوم حبته شي يتحرك في بطنه استحى عبيد و نزل راسه وسار الغرفة عسب يبدل ملابسه .. عقب 10 دقايق ظهرو مهره ما جلفت على عمرها في اللبس لبست عباتها المسكرة و رفعت شعرها و شيلتها و الجاكيـت لأن الجو برع بارد .. أما عبيد هو بعد الثاني ما جلف على عمره فوق إلي لابسنه لبس بجامه لونها بيج و تعصم بغتره لونها بعد بيج و ظهرو برع يتمشون شكلهم كان مرتب .. و برع الجو كان فنااااااااان كان الجو مغيم و نفات مطـر خفيفة وبرررررررررررد ابتسمت مهره و قعدو يتمشن و الناس كلها مستانسه بالجو الحلو .. وصلو الساحة عبيد على طول سار و قعد على واحد من الكراسي أما مهره شافت الحمام و ربعت لهم بس الحمام طارو اطالعت عبيد بدلع " أونه طارو عنها " عبيد ابتسم لها و اطالع الصوب الثاني و يات صوبه مهره .. مهره: عبيد يا الله قوم نحن هب ياين نقعد قوم نتمشى .. عبيد : ماروووووم سيري انتي .. مهره حطت ايدها على خصرها : يا سلام عيل ليش انت ياي .. عبيد: يا الله قومي ردينا مت من البرد أنا .. مهره: حراااام عليك " و كانت تطالع يمين ويسار " الله مهـــرج .. عبيد حرج : انتي شفيج .. يا الله قومي ردينا .. مهره شوي و بتصيح : عبيد و الله ما بقول شي الله يخليك .. عبيد بضيجه: بفـــــــــــكر.. مهره: شو تفكر نحن احينه برع والله الله يخليك ابا أطالع الرقعه و يمكن " ابتسمت " يعيبني شي و أشتريه.. عبيد بدون نفس: تبين تشترين شي؟ .. مهره ابتسمت: هيــه .. عبيد يمشي جدامها : يا الله .. و لحقته مهره بس هو وقف و اطالعها بس كانت من بينهم مسافه .. عبيد يطالع مهره بضيج : مهره .. مهره : لبيه .. عبيد تردد: قولي أحبـك .. مهره زاد بها تنفسها : هاه .. عبيد يغمض عينه: قولي أحبك الله يخليـج .. مهره تطالعه خايفه : أحبـك .. عبيد مغمض عينه : آآآآآآآآآآآآه بعـد مره .. مهره: عبيد فيك شي .. عبيد فتح عينه و تقرب منها و الناس رايحه راده من بينهم : الله يخلييييج قولي أحبـك .. مهره: عبيد و الله أحبــك و كلمه أحبك شويه عليك صدقني .. عبيد ارتاح كان فيه ضيج ويوم تقول له أحبك يحس بعالم ثاني يحس إنه عايش لشي ثاني في هذه الدنيا غير إلي يفكـر فيه .. عبيد مبتسم : يا الله جان تبين تشترين شي .. و مشى جدامها .. و هي قعدت تطالعه باستغراب " ليش؟ شي يعورك حبيبي " قعدت تطالعه للحظه حست إنها غريبه عن هذا العالم و إنه الشخص القريب منها عبيد حست إنه هو كل شي لها في هذه الدنيا حياتها مماتها .. عبيد التفت حوله ما شافها و اطالع و راه شافها اشر لها بعينه " تعالي " .. ابتسمت مهره و سارت صوبه و مسكت أيده و قعدت تمشي هي وياه .. في هذه اللحظة من هذا المشهد الكل مب منتبه حقهم إلا شخص واحد إلي هو منصور إلي قاعد في الكوفي من الجانب الثاني من الشارع يطالعهم و يشرب نسكافيه و يشوفهم .. أحمد إلي ياي من الصوب الثاني : السلام علييييكم .. منصور انتبه له : و عليكم السلام انت قايل بتسير دقيقه اشوفك سرحت ساعة .. أحمد يأشر له الصوب الثاني : آآآآآآآآآآه لا ذاك الصوووب زحمه ما عليك .. منصور: قوم قوم يا الله .. أحمد: صبر زين خلني اشرب ليه شي بارد عنبوك عطشان .. منصور : بسرعاااااه .. أحمد يفصخ جوتيه : هاك هاك اضربنيه فيه بعد اندوك حالف عليك .. منصور ابتسم و أيده على خشمه إلي شرات السيف : لا لا دخيلك ريحته عوف .. أحمد يشمه: آآآآآآآآآآآه تروم له انت دهن عود دهن عود .. منصور : بــن عرووووه دهن عود يا الله قوم اطلبلك شي عسب بنروح نشوف المباراة احينه بتبدي .. أحمد: بتخسرون بويه لا تعبون عماركم .. منصور: العيـن هذا العيــن أوين بتخسرون قوم بس الله يخليك قوم .. بعدنا بنسير نطلب لنا عشا بعد .. أحمد : هيه دام السالفة فيها أكـل قوم عيل هبابنا .. منصور اطالع أحمد و هز راسه و سارو صوب ما عبيد و مهره و اقفين بس حسافة ما لقوهم .. اشترولهم عشا من مطعم لبناني حذال العمارة إلي يسكنون فيها و روح لشقتهم .. ............................................... في الإمارات يوم الأثنين الظهر الساعة 2 ونص .. سلطان قاعد في غرفته يفكر فـ شمسه حاس إنه عايف الدنيا و ما فيها ما يحسها إنها حلوه شرات قبـل .. شال التلفون " أدق حقها لالا يمكن ما تشيله ليييييييييييييش يارب ليييييييييش آآآآآآآآآآآآآه " نش من مكانه و فصخ كندورته و تم بوزار و فانيله و سار الحمام و غسل ويهه و شعره و عقب قعد يطالع نفسه في المنظرة إلي فـ الحمام تنهد وهو يطالع عمره حس إنه تغيـر ما تغير فيه شي بس يحس إنه تغير .. ظهر من الحمام و سار و سدح عمره على الشبريه و أيده في شعره إلين اعتفس شعره .. شمه بعباتها ادق الباب على سلطان: سلطان .. سلطان إلي سمعها : هـلا .. شمه: زين بطل الباب .. سلطان قام و بطل له الباب : هاه خير شو بغيتي .. شمه: أميه تقول ما تبا غدا .. سلطان: لا ما أبا .. و انتي توج يايه من الكلية .. شمه: هيه تونيه .. سلطان: زين زين .. شمه: شو زين زين يا الله سير .. لا تقووول ما با سير أميه موصيه عليــك.. سلطان: زين انتي بلاج قلنالج زين .. شمه: سييييييييييير لاه .. و سارت غرفتها و هو رد لهمه استغفر ربه و حس إنه يوعان و على طول حدر لهم في الغرفة إلي برع يتغدون هناكي .. سلطان : السلام عليـكم .. الكل : و عليكم السلام .. أم خالد: تعال فديتك تعال تغدا .. موزه تطالعه : شحالك سلطان .. سلطان انتبه لها : هلا موزه ما شفتج .. أبو خالد: استريح استريح انت احينه .. سلطان يقعد حذا بوه : شحالك الوالد .. أبو خالد: الحمد الله بخير و عافيه .. هاه خالد خوك وينه .. سلطان: شدراني أنا احينه ياي من فوق ما شفته .. و شوي يدخل خالد ويا سارة بنته و عقبها دخلت حصة و وياها خوله تساعدها في الغدا .. سلطان مبتسم: و الله خولوه انتي ما في منج في البيت.. حصة: هيه والله ما تقصر فيني .. خوله: عسب ما تقولين نحن فسد .. أم خالد: فديييييتها بنتي و الله شيخه البنات .. بس عاده حصه أحسن عنكم كلــــــــكم.. موزه: أنا بعد أميه و أنا .. سلطان: بعد العيايز ليش يرمسون .. موزه: بسم الله عليه حشى و الله محد شيبه غيرك .. أبو خالد: بس انت وياها .. " ويطالع موزه " خلي اليهال أنا ايوم بوديهم المزرعة .. حمد بابا سير ازقر أخوك.. حمد على طول ربع يزقر حمدان إلي كان يلعب حذا الغرفة و يا حمدان و يات وراه شمه و قعدت العيله تتغـدا .. ............................................... في مكان ثاني في دبي من بعد ما شافو المكان .. ذياب: هاه شرايج .. هند: الله حلوووووووه .. ذياب: هذه شقتنا يعني بيتنا .. هند: صج مفاجأة حلووووووووووه .. ذياب: مثلج انتي .. هند: زين حبيبي انت اليوم ياي بس عسب هذه السبب .. ذياب: طبعا لاء " و يقعد على الغنفه " أنا من اليوم و رايح بشتغل هنيه فدبي .. هند فجت عينه : قول قسم .. ذياب أونه محرج : شو هاي بعد .. هند: احلف ذياب و الله هب مصدقه .. ذياب: ريال بعرضتيه اجذب عليج .. هند ابتسمت: لا ما قصدي جيه يا الله عاااااااد .. ذياب ابتسم: هيه و الله خلاص ارتحتي .. و بعد .. هند قعدت : و شو بعد لا اليوم انت بتذبحني من المفاجآت .. ذياب ضحك بهيبة : هههههههههههههههاي .. حبيبي شريت لج أرض بنبني عليها بيتنا شو رايج .. هند يتموت: بكوووون عندي بيت ذياب لا هب مصدقه أنا .. ذياب مبتسم: لا صدقي و من الشهر الياي ببدا فيه .. هند: هيه .. ذياب غمز لها: و أثثيه بكيفج .. هند: فديييييتك أحبــــك .. ذياب أونه سوا عمره ميت و رجع كلمها : لا أموت لا تقولين لي أحبــك .. هند : ههههههههههههههههههههه .. يعنيه ما خلا منك يا ذياب .. ............................................... العصـر في بيت ذياب خليفة مخلص مذاكره ويلعب مع حمد و سارة .. خليفة: عطيني تراه ما باخذج ويايه .. سارة تضحك: لا مالي.. خليفة: عيل ليش قاعد عند الأولاد سيري عند البنات يلا نحن ما نباج .. سارة: ما عـ كيفك هذه بيت عمووووه ما بيتكم .. خليفة: شوووو و اللسان طويل بعد عطيني تراه بطردج هذه بيت أخويه .. سارة تطالع حمد إلي كان قاعد على الدبدوب إلي شاريه حقه أبوه : صح حمد هذه بيت خووووه .. " حمد طاف هب فاهم لها شو تقول " خليفة: شفتي عطيني ما بطردج .. سارة: هذا ماليه خل باباتك ايب حقك واحد .. خليفة: لا أنا أبا ما لـج.. سارة: في فـ ثلاجة سير خذلك واحد.. خليفة مصر: أنا أبـــأ إلي عندج ما ليه خص .. وشوي تي صوبهم موزه إلي كانت لابسه عباتها .. موزه: يا الله هبابنا .. خليفة: يلا بس هذه الدبه ما تسير ويانا .. موزه تطالع نقابها : منووووه ؟؟ .. خليفة: هذه بنت خوج .. موزه: خل عنك بتسير ويانا .. خليفة: ما بتركب السيارة .. سارة بدت تطالع عمتها و فيها صيحة: عمووووه .. موزه تطالع خليفة: خليفة هذه دلوووعه و انت لا تقعد تسويلي سوالف ماروم اسكتها عقب .. خليف يطالعها و ابتسم: زين عطيني و بتسيرين ويانا .. سارة تمد أيده له: اندوك بس بتوديني .. خليفه ياخذه عنها بانتصار : هيه بوديج يلا " و شالها و باسها على خدها و قعد ياكل المثلج " .. و سارو السوق .. و عقب السوق على طول خليفة ما سوى لموزه سالفة نزل سارة بيتهم و سرح هو بيتهم.. موزه: وين مودنا انت بعد .. خليفة: بيتنا بعد وين مودنج .. موزه: أنا بسرح البيت .. خليفة يطالعها : شويه انزين شويه بس سلمي و عقب بسرحج بيتج زين .. موزه ابتسمت: إن شاء الله .. وصول البيت نزلت موزه و وياها حمدان وحمد و حدرو الصالة و كانت في الصالة أم ذياب و ميثه بنتها قاعدين يطالعون التلفزيون .. موزه: السلام عليكم .. أم ذياب و ميثه : و عليكم السلام .. أم ذياب: هلا هلا بموزه قربي قربي .. " و توقف لها " موزه تسير صوب عمتها : هلا عموه " و توايهها " شحالج ميثه .. ميثه : الحمد الله بخير .. حمداااااااااااان تعال تعال .. حمدان سار صوب عمته و قعدت له ميثه تبوسه .. خليفة: زين بسج قطعتي الريال عنبوج .. أم ذياب تطالع خليفة: لا إله إلا الله محمد الرسول الله .. خليفة يطالع أمه: انزين انزييييييييييييين .. أم ذياب: استريحي بنيتي .. موزه إلي لازق فيها حمد: مشكوووره عموووه .. أم ذياب تطالع حمد: حمد تعال يدوه .. " حمد على طول سار لها و قعد في حيرها و باسته أم ذياب على خده و قعدت لاويه عليه و ترمس وياه .. و موزه مبتسمة من إلي قاعدة تشوفه " أم ذياب: ما دقت حقكم مهره .. موزه: و الله مادري و ما اعتقد .. أم ذياب: لا نعرف خبرهم شو مسوين يبوج متولهين عليها .. خليفة يقعد حذا أمه : شو تبين فيهم أمايه معاريس يداد هذول .. ميثه : هيه والله أمايه يوم بيستفيجون بدقون حقج .. خليفة: يا الله بالعافية بيتذكرووونج .. أم ذياب: هيه هذه انته هيه لكن مهره لابويه أعرفها زين .. موزه: لا تجادل أم تعرف عيالها.. وشوي يحدر عليهم راشـد .. راشد: السلاااام عليييكم أوه أوه موزه في بيتنا أنا شوف الكهرب منطفه .. موزه تضحك : مشكووور ما تقصر يا راشد .. خليفة يهز راسه: فضحنا " يطالع أمه " فضحنا ولدج ما يعرف يوجب .. أم ذياب تبتسم باستهتار: ما شاء الله عليك انت عيني عليك باردة يمدحونك .. ميثه تضحك : ويييييييييييييو قفطه .. خليفة أونه: ما عليه .. راشد يقعد حذاله : لا أفا يا بو راشد لا تزعل .. خليفة: بن عروه اسمي ولدي راشد و بعدين حد يزعل من العيوز .. أم ذياب: عيز حييييلك أنا أقول .. موزه: ميثه وينيه شيخه عيل .. ميثه: فوق .. أم ذياب: سيري ناديه لحرمة خوج .. موزه: لا برايها نحن بروح .. أم ذياب: لا شو تروحو اقعدو العشا عندنا اليوم .. راشد: ما نبا.. لا والله جيه ما دري شوه نحن قلنا كلمتنا العشا عدنا يعني عدنا .. موزه مبتسمة: خلاص و لا تزعلون ما نردج عمه .. أم ذياب : فيج الخير يا بنيتي .. " و تخوز حمد من حيرها " يا الله عيل يا عيال سيرو صلو " و تكلم موزه " و انتي سير جناح ريلج ارتاحي .. موزه: إن شاء الله .. قامو الشباب عسب يصلون و سارت ميثه تقول حق شيخه ختها إنه موزه هنيه .. و موزه سارت جناح ذياب إلي كانت تسكن فيه قبـل .. دخلت الجناح و كان مثل ما خلته و لا شي تغير يمكن أشياء بسيطة و أول ما تدخل صالة الجناح تلاقي صوره معلقه و صوره صورة ياهل و لون الصورة أبيض و أسود حمدان و حمد قعدو مبقيق في الصور .. موزه و بطنها البارز جدامها و أيدها عليه : يا الله تعالو .. حمدان تبعها بس حمد قعد يطالع و يطالع يدقق و يدقق في الصورة هب عارف منو في الصورة في حد في خياله بس منو هب عارفه .. موزه دخلت الغرفة إلي كانت على الجانب من الجناح و شمت ريحه ذياب ريحته عطره كل شي كان موجود مضارب العطر إلي على التسريحه المشط و كنادير إلي معلقه على الشماعة اشتاقت له و قعدت تتلفت و سارت صوب الشبريه و قعدت عليها من التعب .. موزه: حمدان حبيبي ازقر خوك .. حمدان يهز راسه: انزين .. و ربع حمدان لخو حمد و شافه واقف وقفته و يا سحبه من جتفه بس حمد هب راض يبا يعرف منو في الصورة حمدان يسحبه بس هو رافض بقوه .. تعب حمدان منه و سار لمه و شال تلفونها و قعد يلعب فيه .. موزه: وينيه خوك .. حمدان مندمج في اللعبه : برع هب راضي أي .. موزه و هي تزقر حمد من داخل الغرفة : حمااااااااااااااااااااااد حممممممممد .. حمد التفت لصوت أمه بس رد يطالع الصورة.. موزه فصخت شيلتها و عباتها و دخلت الحمام و عقبها ظهرت بس حمد هب موجود في الغرفة .. موز و شعرها على كتوفها : حمدان خوك وينه .. حمدان منسدح و ريل على ريل و العصاقيل طالعه و يلعب بالتلفون: براع مايا .. موزه: حسيييبك و ليش ما زقرته .. برع في الصالة ذياب توه داخل صالة الجناح و شاف ياهل قاعد يطالع الصور و سار له .. ذياب وهو يشيله من ورا : فديييتك بطيح عليك رقبتك بتنكسر .. حمد اطال أبوه و يأشر على الصورة : أمدااااااااااان .. ذياب ابتسم له و اطالع الصورة : هيه والله حمدان .. الهرم طلع يشبهني .. حمد متفاجأ من الصورة : أمدااااااان .. ذياب: هيه حبيبي حمداااان هذه باباه يوم كان صغير .. حمد يرفع شعره عن يبهته ببراءة و يطالع الصورة .. ذياب ابتسم و باسه و سمع حس موزه و سار على طول الغرفة : السلااااام علييييكم .. موزه : بسك عنبوك هاته " و اطالعت صوب الباب " و عليكم السلام .. حمدان: باباه " و خلا تلفون أمه و سار صوب أبوه " عطني تلفونك .. ذياب: الهرم و اتحرا بحب راسي و لا شي متوله " و يضربه على ظهره " عنلاتك " و نزل حمد و اطالع موزه " شحالج موزه .. موزه: الحمد الله بخير و عافيه.. ذياب إلي كان لابس كندوره كاكاويه و متعصم بغتره بيضه وشكله فـن: و علومهم الشياطين .. موزه ابتسمت و هي تطالعهم و ميوده على بطنها: الحمد الله شياطين بخير.. ذياب: الحمد الله أكيد مأذينج .. موزه: شوي هب وايد .. ذياب : أهزبهم لج عادي .. موزه تبتسم: لا خلهم.. ذياب: فديتج أنا .. تعالي بخبرج تراني أنا بداوم في دبي .. موزه: زين هذا إلي انت تباه .. ذياب بحركة عبيطة على ويهه: بس هذا إلي رمتي تقولينه .. موزه ابتسمت : عيل شو تباني اقول .. ذياب : يعني " ويعيب " واي عمري فديتك الله لا خلاني منك فديت روووووحك .. بجابل شيفتك .. موزه تضحك عليه : ههههههههههههههاي لا أنا ما أقول جيه .. ذياب: عيل شو تقولين .. موزه: ماشي ماشي.. ذياب يطالعها بنص عين : قولي قولي .. موزه: ماشي.. ذياب يجرب منها: عيل يايه بيتنا ليش؟ .. موزه: ئه!!!!!!!! كيفي بيت عمي .. ذياب: هييييييييييييييه .. عيل الوالدة تقول قومي خلنا نتعشى.. موزه: لحظه.. سارت و خذت لها شيله صلاه من الكبت إلي في غرفه الملابس و لبسته و ظهرت لهم ابتسم لها ذياب و سارو يتعشون .. ............................................... في بريطانيا أحمد قاعد ياكـل و منصور منفعـل ويا المباراة .. منصور : آآآآآآآآآآآآآه ضااااعت عنلاته ما يعرف يلـــعب .. منصور ياكل و لاهمه : و الله ما رفعت ضغطي عـ سبه شي ما يسوا .. و عقبها يسون ليه هم هم .. منصور يطالع و هو محرج: بــــــس انزيـــــــــن .. أحمد يبا يحره: زين أنا ما ليه شغـل هم إلي ما يعرفون يلعبون هب أنا .. منصور: نبا انتابع " و لف بويهه يكمل " أحمد يضحك بصوت خفيف : والله حالـــه .. وشوي أذن أذان العشا بتوقيت الإمارات على قناة دبي الرياضية .. أحمد: بس بردت الدوده احينه بخلص الشوط فكنا من صدعتك .. منصور و مرتفع عليه الضغط: آآآآآآآآه صفر يا حكم صفر بعد شووو .. وشوي يصفر الحكم و كانت مباراة العين ويا الوحدة و غاسلينهم اثنين واحـد .. أحمد يدريبه معصب بس من طبايع أحمد يدخل في الأعصاب : تعال ما تبا كل .. منصور محرج: مابا .. أحمد: عنبووووه ما مباراة هذه خلتك محرج جيه تعال كل خلهم ما بينفعونك .. " و بصوت خفيف " كليناهم .. منصور في هذه اللحظه تذكر مهره ما يدري ليش بس تذكرها و حرج زيادة : قلت لــك مابــا يا أخي .. أحمد: زين قوم ضرابه .. منصور ابتسم بخبث: زيـن يا الله .. قام أحمد و شال الموسدة إلي حذاله و رماها على منصور و منصور شالها و ردها لأحمد و سار له أحمد و نقز فوقه و منصور يضرب و أحمد يضرب و عقبها أحمد ربع للغرفة و منصور و راه و هم يتضاحكون و صل منصور لغرفه أحمد و أحمد شايل المخده و محطنها على ويهه و واقف عند الستارة .. منصور مبتسم: وين بتسير عني يعني .. و يسير له و يضربه أحمد عوره و ربع منصور و ربع وراه أحمد لصالة و ينط فوقه و قعد يضربه بموسده إلي بأيده و عقبها سار عند الغنفه و قعد وهو يصبب عرق و يتنفس بسرعة و منصر منسدح على الرخام و راقد على بطنه و يصبب بعد هو الثاني عرق و يتنفس .. منصور يضحك: عنلاتك عورتني .. أحمد: آآآآآآآآآه عنلاتك بمووووت .. شباب فرغو كل يالي فيهم من قوه وايد عليهم متغربين في بلاد غيرهم .. أحمد سار صوب الماي و جب له ماي و شرب .. منصور يطالعه و بعده منسدح على الأرض و محطي أيده على راسه: هات ليه ماي .. أحمد أي صوب ويجب له بس قبل جبه على ويه منصور.. منصور: حسيييييييييييييبك أش سويت .. أحمد يضحك: الماي منعــــش .. وشال منصور عنه القلاص و شرب ماي .. أما أحمد فسار يسبح .. كل يوم هذه حالتهم إذا ما لقو شي يسليهم اضاربو عسب يسلون عمارهم و يفرغو عمارهم من قوه و ضيج على قولتهم يسلون عمارهم .. أما عند عبيد و مهره الحلوين قاعدين يتمشون بعدهم ماردو البيت مهره تحس إنها عروس يديده أول مره مهره تحس إنه عبيد يعاملها جيه و تتمنى دوم يعاملها .. عبيد وهو شايل الأجياس: هاه تبين تسيرين مكان ثاني .. مهره: لا ريليه عورتنيه ما روم امشي زود .. عبيد يرفع أيده: الحمد الله لك يا رب جان رفتيه بحاليه.. مهره: عمريه عنك ليش ما قلت انك تعبت.. خلاص خلنا نرد .. عبيد ابتسم: لا أنا عندي عادي جان تبين بعد تراني حاضر.. مهره: لا بس خلاص يا الله خلنا نرد بنصلي شي و بتذاكر نسيت شو ؟؟ .. عبيد " إلي يشوفج ينسى الدنيا و مافيها " : لا يا الله خلنا نرد أحسن دامها يات منج .. مهره ابتسمت في ويهه و مشت أما هو فتم واقف يطالعها يفكر تغير مره و حده يطالعها يشوف دنيته في ويهها " لي متى بس يا عبيد لي متى ؟؟؟؟؟!!!!!! " وقطعت عليه مهره تفكيره: يــلااااااااااااااااااااااااا .. عبيد انتبه لها : هاه ياي ياي .. و روحو الشقة و على باب شيخه واقفة و شعرها إلي يوصلها لجتفها مفلول و كانت لابسه أزرق ويا وردي و شكلها حلووووه و هي ميوده بلعبتها تلعب بها عبيد شافها ابتسم لها .. عبيد: هاه شواختي شحالج .. شيخه اطالعته ماعرفته عقب عرفته : بخير .. عبيد يعيب عليها: بخير ! .. فديتج أنا .. مهره تقرب منها: شحالج شيخه .. شيخه من شافتها فتحت عينها خافت منها و رجعت على ورا .. عبيد: لا لا تخافين هذه خالو .. مهره: خرعت البنت حرام عليك .. عبيد ابتسم و اطالعها: أنا إلي خرعت البنت هي أصلن خايفه منج يا حلوه .. " عبيد يطالعها " شواخي أنا عبيد صديقج أفا نسيتيني .. شيخه تطالع مهره: هذا الوحش.. عبيد: لا بابا هب وحش.. هذه خالوه حلووووه .. شيخه تحطي اللعبه على شفايفها: حلو ؟؟ عبيد: هيه حلوه .. " ويطالع مهره " اضبطها لـج لا تخافين.. مهره ضحكت: مابا خلاص .. شواخ تعالي .. بعطيج حلاوة .. شيخه: حلاوة ؟؟ .. مهره: هيه .. شيخه: وينها ؟؟ .. عبيد: هيه أصلن ما بتتقرب منج بس عسب الحلاوة .. مهره: تراه كله منك.. مدت مهره لشيخه بحلاوة و خذتها ابتسمت لها مهره و عقبها قال عبيد لشيخه تدخل الشقة و من عقب ما دخلت شيخه دخلو هم شقتهم عسب يريحون .. ............................................... الساعة 12 و نص بليل ذياب ما رضا انه موزه تروح فباتت موزه هذه الليلة عند أهل ذياب و هي طبعا ما تبا تقعد بس شو تسوي ما تبا تقعد ويا ذياب لأن كل شوي داقه حقه هند وهي تنقهر صحيح ما يبين عليها بس في داخلها نار تحترق .. في صالة الجناح ذياب و موزه قاعدين من بعد ما ظهرت عنهم شيخه و ميثه .. ذياب مبتسم و لابس بيجامته الكحلي ويا أسود: أحـلا ليله اليوم .. موزه إلي كانت لابسه جلابية قطن ليمونيه و عليها ورود صغيره بنيه و شعرها فالتنه: عاديه .. ذياب: بنسبالـج إنتي هب أنا .. موزه وهي تقوم: مشكلتك.. ذياب: وين بتسيرين .. موزه: بـرقد .. ذياب: اقعدي برمس وياج متوله عليج .. موزه تمسح على بطنها: تعبانه ماليه خلق لسوالف .. ذياب: أفا و أنا ذياب .. موزه: على عيني و على راسي .. عن ذنك .. ذياب: دخيلج .. لا تردين ليه طلب .. و صغر عينه و أطالعته موزه تموت عليه يوم يسوي هذه الحركة و قعدت بدون لا تتكلـم.. ذياب أطالعها: لا تقعدين ساكتة أرمسي .. موزه: ما عندي شي أقوله.. ذياب يقوم و يسير يقعد حذالها: زين شو مسويه في الدوام .. موزه منزله راسها: زينه .. ذياب: فديت الزينة أنا .. " موزه نزلت راسها أكثر طول هذه المدة و بعدها تستحي من ذياب يوم يجرب منها " ذياب رفع ويهها بطرف من صبوعه و حطى عينه في عنها و هي هب رايمه ترفع عينه له احترام له تستحي منه كل شي ما تعرف ليش هي ما تقدر تطالع فـ عينه تحس إنها بتضعف و إنه بيكتشف أشيا هو هب مكتشفنها فيها .. و ذياب الثاني يطالعها و على ويهه ابتسامه جانبيه يدقق في ويهها و دقات قلبه ادق بلقو يحسبها يحس بدقات قلبه و هو يطالع موزه يطالع الويه عصبي الملامح بس طيب في نفس الوقت .. ذياب: موزه ارفعي عينج زين أبا أجوفهم احس من زمان ما شفتهم و ما قعدنا هذه القعدة .. موزه رفعت عينها بس تحاسب إنها ما طيح عينها فـ عين ذياب: انت شو مسوي ويا هند .. ذياب استغرب: الحمد الله .. موزه: كيف تعرفت عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!! .. ذياب: آآآآآآآآآآآآآآه ودج تسمعين .. موزه تعدل في يلستها و أيدها على بطنها: هيه .. ذياب: أولا ما بتضايجين .. موزه ابتسمت: لا ما بضايج قول .. ذياب: آآآآآآآآآآآآه أنا ما عرفها و لا ليه أي علاقة وياها " موزه تطالع و ارتاحت يوم سمعت هذه الرسمة " بس هي كانت تشتغل في اتصالات دبي قبل يوم كنت هنيه و عقبها نقلوني لبوظبي هذا قبل لا خذج صار هذه الكلام " و ابتسم تذكر يوم كان كل يوم أي بيتهم عسب يشوفها بس ماله حظ يروح واي و لا يشوفها " و عقب يوم كنتي تعبانه كنتي حامل بحمد " و يسوي حركات بأيده موزه معجبة فيها تحس أول مره ذياب يرمس وياها بهذه الطريقة " و كانت شيخه ختيه وياج و أنا سرحت أرمس ويا الدكتور و أنا ظاهر من عنده شفت بنت تمشي جداميه إلي هيه هند " موزه منتبهة لكلام ذياب هممممممممم " و فجأة شفتها أطيح اصلن كانت مشيتها غريبة تمشي يمين ويسار و أنا ما عرفت شو أسوي سرت وزقرت النيرس و يات و دخلوها غرفه و جيه و عقبها ظهر الدكتور يقولي .. الدكتور: لا حرمتك بخير و عافيه ما فيها شي.. ذياب ابتسم: لا هي هب حرمتي .. الدكتور: عيل شو ؟؟.. ذياب ما عرف شو يقول: من الأهـل .. الدكتور: شكل البنت منصدمه من شي و لا شي ما عرف والله .. ذياب: يعني هيه بخير ما فيها شي .. الدكتور: لا هي الحمد الله بخير بس انت صبرها و واسيها لأنها محتاجتلك .. ذياب: إن شاء الله دكتور .. ما توصي على شي ثاني.. الدكتور: لا بس دير بالك عليها.. وروح الدكتور عن ذياب و ذياب هب عارف شو يسوي .. ذياب: و هذه أول شي صار أنا كنت برجع لـج بس ضميري ما سمح ليه ما تهون عليه أخلي بنت و هي محتاجتلي أوقف وياها في هذه الظروف على الأقل إلين ما حد ايها من أهلها وسرت وقعدت عند باب الغرفة إلين ما ظهرت هي ليه و لوت عليه .. هند وهي تصيح بكل ما فيها من قوه: عمور قول إلي صار جذب الله يخليك عمور أبويه مامات الله يخليك من بيقعد ويايه من بيرمسني من بدافع عني الله يخليك .. " ذياب يحكي و يقول إلي صار له مع هند و هب حاس في موزه إلي تغيرت هب نار الغيرة تاكلها لا إلي في بطنها بدا يتحرك بطريقه فضيعه تحس بتشنج يصيبها في بطنها الألم يزيد و يزيد و ذياب يكمل رمسته " ذياب: و عقبها قلت لها إني هب ذياب و كانت هب لابسه الشيله على راسها " ذياب يرمس و منزل عينه " و عقبها رجعت على ورا وزادت بصياحها و طمنتها و عطيتها التلفون تتصل بخوها و اتصلت ووصل خوها عمر تصدقين عمر ربيع سلطان خوج يطلع خوها أنا استانست .. " و موزه هب عارفه شو تسوي زادت حركتها هي الثانية وقامت تتحرك و هي قاعدة هب عارفه تقعد من الألم إلي وصل إلين راسها هب رايمه ودها تقول لذياب وقف لا تكمل و دها تصرخ في ويهة " ..... ذياب خبر موزه عن هند و أول لقاء صار لــهم؟؟؟؟ و شو سبب ألـــم موووووزه؟؟ ضنكم بتدخــــل المستشفى؟؟ و هنــــد بتحمــــل؟؟.. و ضنـــكم عبيـــد حب مهره و إلا بس يلعب عليها و يباها تتعلـــق به عسب ينتقـــم من ذيـــــــــــــــــاب؟؟
|
|
![]() ![]()
|