![]() |
![]() |
#11 |
![]() |
![]()
إذا سمعت المنادي منادياً
إستجب لندائه ملبياً فالشيطان يتربص بك يريدك عن ذكر الله لاهياً أغظه وأنحره بكيده دامياً وأقم ذكر الله بإيمانك متباهياً |
![]() ![]() ![]() كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه ![]() |
![]() |
#12 |
![]() |
![]() أقولها لنفسي
قبل أن أقولها لك إن بلغ للزلعوم يأسي أستنجد بمالك الملك إن تفاقم حزني وبؤسي أتعلق بحبل هديه وأتمسك أجده معيناً فيشتد بأسي مهيئاً لي سبيل النجاة والمسلك |
![]() |
![]() |
#13 |
![]() |
![]()
ألله
هو الذي خلقني وخلقك ووهبك النعم ولم يسألك ما من مؤمن سأله حاجة إلا واستجاب لدعائه قبل أن يأتيه بدعائك الملك سبحانك ربي ما أعظمك وأجلك ![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() |
![]()
أعقد بينك وبين نفسك ندوة
وعاهدها أن تكون لغيرك قدوة تجمل بالأخلاق الحسنة وعامل إخوانك بالحسنى لا تتلفظ بما لإسلامك يسيئ لا تتواني عن نصرة البريئ وكن على أبنائك راعياً صالحاً كي لا تتسع بينكم هوة الفجوة لعلى الجميع تصيبهم منك عدوى |
![]() |
![]() |
#15 |
![]() |
![]() ![]() يا غافلاً فلتصحو من غفلة تكون فيها النهاية إستغفر لذنبك لعلى الله بها يمحو آثاماً لا تستطيع جمل ثقلها في النهاية |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() |
![]()
سارع يا ابن آدم سارع
أقضية الوقت صارع لا تركن لطولك الفارع ولا للهو ما منه منافع وأسبغ على نفسك بالوضوء كي تكتبك ملائكة الضوء أنك بفقه الصلاة ضالع |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() |
![]() يا ابن آدم
كن حسن الخلق وطيب السريرة ستجد من حولك من الأدعية الكثيرة استقبل صباحك بحسنة جارية بسمة تخفف عما حولك غصات مريرة فالبسمة الصادقة النابعة من القلب ترافق خطواتك حتى لحظاتك الأخيرة ![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
![]() |
![]() الدّعاء عند لبس الثّوب الجديد عن معـاذ بن أنـس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من لبس ثوبا فقال : الحمد لله الذي كساني هذا الثوب ورزقنيه من غيـر حــول منـي ولا قــوة غـفر لـه مـا تقـدم من ذنبـه " ![]() الذكر المشروع عند لبس الثوب الجديد أو القديم الحمد لله أولا : الأحاديث الواردة في الذكر المستحب عند لبس الثوب على نوعين : النوع الأول : أحاديث تخصص الذكر المستحب عند لبس الثوب الجديد : عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قال : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْبًا سَمَّاهُ بِاسْمِهِ ، إِمَّا قَمِيصًا أَوْ عِمَامَةً ، ثُمَّ يَقُولُ : اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ، أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ ) رواه أبو داود (رقم/4023) وصححه ابن القيم في "زاد المعاد" (2/345)، والألباني في " صحيح أبي داود ". النوع الثاني : أحاديث مطلقة ، لم تقيد استحباب الذكر عند لبس الثوب " الجديد " فقط ، بل عند لبس أي ثوب : عن معاذ بن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَنْ لَبِسَ ثَوْبًا فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي كَسَانِي هَذَا الثَّوْبَ وَرَزَقَنِيهِ مِنْ غَيْرِ حَوْل مِنِّي وَلَا قُوَّةٍ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ ) رواه أبو داود (رقم/4023)، صححه ابن حجر في " الخصال المكفرة " (74) والألباني في صحيح أبي داود دون لفظة : ( وما تأخر ). وقد بوب البيهقي على الحديث في " شعب الإيمان " (8 / 307) بقوله : " فصل فيما يقول إذا لبس ثوبا " انتهى. هكذا مطلقا من غير تقييد بالجديد . هذا وفي بعض الكتب التي تنقل الحديث إضافة قيد ( ثوبا جديدا ) والغالب أنها زيادة ليست من أصل هذا الحديث ، فقد تم الرجوع إلى أكثر الكتب الأصلية التي أخرجته فلم يُذكر فيها هذا القيد. ثانيــا : وبناء على هذا التنوع في الأحاديث فرق العلماء بين هذين الذكرين ، فجعلوا الذكر الأول اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ، أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ ) عند لبس الثوب الجديد . وجعلوا الذكر الثاني : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي كَسَانِي هَذَا الثَّوْبَ وَرَزَقَنِيهِ مِنْ غَيْر حَوْلٍ مِنِّي وَلَا قُوَّةٍ ) عند لبس أي ثوب ، سواء كان قديما أم جديدا . هذا ظاهر صنيع الإمام النووي رحمه الله في " الأذكار " (ص/20-21). وصرح بذلك في موطن آخر ، فقال رحمه الله : " السنة ...أن يقول إذا لبس ثوبا ...الحمد لله الذي كساني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة . وإذا لبس جديدا قال : اللهم أنت كسوتنيه أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له " انتهى. " المجموع " (4/647). وبه أخذت بعض كتب الأذكار المعاصرة اليوم ، ككتاب " حصن المسلم ". وإن كان ظاهر صنيع بعض أهل العلم أن استحباب هذه الأذكار إنما يكون عند لبس الثياب الجديدة فقط . ينظر: " سنن الدارمي" (2/378) ، ونحوه في " الوابل الصيب " (226) ، حيث قال :"فصل في الذكر الذي يقوله أو يقال له إذا لبس ثوبا جديدا " وأيضا " كشاف القناع" (1/288). وأما السؤال عن تكرار هذا الذكر مع تعدد قطع الملابس التي يلبسها ، فالأمر واسع إن شاء الله ، وإن كان الأظهر ـ فيما يبدو لنا ـ أنه يقال مرة واحدة للملابس كلها . رواه أبو داود و حسنه الألبانـي في صحيح أبي دواود - رقم : 4023 |
![]() |
![]() |
#20 |
![]() |
![]() قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (( تكفير كل لحاء ركعتان )) الراوي: أبو أمامة الباهلي - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع معنى اللحاء : أى المنازعة
فمن السنن المهجورة صلاة ركعتين عند التنازع فهل أحيينا هذه السنة إذا وقع منا أو بيننا ذلك ؟؟؟ |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مدونت, بصمتك, إسلامية, ضع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|
![]() |