قبس من جنة إحساس القلم(حصري لقصايد ليل).

لا أحتاج لرفع صوتي
عندم أعرف أن كل من حولي
فاقدون للسمع،،


شخص واحد فقط
من يسمعني حتى في صمتي
وأكتفي به..

قبس مضيء من مدونة

غريب وبعيوووونك لقى داره

لـ وطن الغريب

.

.

رووووووووووووه ي قلبي كتف
الله عليك

موضوع جميل وفي وقته
تقييمي

<<< فره وراجعه لك

أقسى الخذلان يأتي من القريبين جداً



صبراً يا آل القلوب الطيبة
إن موعدكم التعود..

قبس النور من مدونة
خدش مستطيل ..

لـ الكاتبة >> كتف ثالثه

.

.

,’



دوائر حمراء على سطور مستقيمة ميّلت قلوبنا ..
حتى اسندت اعوجاجنا بنقطتها المنتهية عند الحافة
بينما نحن نتأرجح من الهاوية
فنسقط على وجه معنى ملطّخ بسيئاتنا
أو نتكأ فوق استفهامٍ علِق بنا وعلِقنا به ..


تعرفين جيداً ما أخرني عن مثل هذه المساحة إلى سفري
وأنت الوصول يا ثالثة .


قبلات وأشواق ..

-

وَردة حُب ، أفلِت بتلاتَها إعجاباً عسى عِطرها يَنتثر كما انتثَر هُنا .

دائماً ما أرى هَـالموضُوع ، لكن هذه المرة بَات مُختلفاً ، مَختوماً بالتميز

وَجمَال الحُروف المتمثّلة بِاسمكِ يا كَتف ثالثة والبقية .

مرحباً بِالجميع .,

-


يَفضحُها ذاكَ الارباك الذي ينتحل صفة الغلو في شخصيتها النرجسيه الكرستاليه فتبدو اكثر
إثاره من السابق عندما تقبض على البوح بكلتا يديها وكأنها تخنقه دون أن تعلم بأن لهذا البوح
ألف مئذنةٍ يتسرب صوتها المبحوح منه ,يتسلق تمردها طالباً الصفح ولا يدري بأي ذنبٍ قُتِل

..,,

_

لمَن لا يَخفى الجمال عنه . : مُصعَب .

-



- أحيانًا كثيرةً أتفقدُ ضَياعك فِيْ ضوضاء قصائد غنيتها ذات عشقٍ طلعهُ نضيد وثمارهُ تينع لذةً .. أتحاشى أن أمرّ عبرَ أزيز صوتك الذي لا يهدأ أنينه .. وأفكرُ كثيرًا أن أتأهب للموت الملغم في حنجرتك وأتباهى أن الأمر يمرُّ على أحسنِ حالٍ .
وأن الجثث التي ألتقطها ليست شيئا يُذكر .. فكلها مُحنطة بالنسيانِ يُغطي رأس جدثها بهاءُ العناء ...!
لا تقلق..
أنا كالحُلم إن لم يمت فهو ما زال على شُرفة الانتظار يحرثُ ضوءك ويزرعه الغد المريع .




-


لحبيبة الروح : عناقيد عِشق .

-


تنام الأعين
وتعييش الجِباه
وفي الصباح
ما بين فرح وحزن

إلهي قَدر لي الفرح
دوما ..


.

يارب يارب ، يديملك الفرح ي وردتي .,


قانون القهوة .

حين ترمينا الرسائل بشرر .. نحن المُبلّلون بالظروف تأتينا سِقاية سُقيا على كف منقوش فيه :

‏

وجدت رسالتهُ يوم صَانت حُبه فعبّر لها عن شوقه و خلوّ الكون من الفرح يوم غيابها
كتَب فيها :
كُل مبتديء في الحُب يتشبّث نبضهُ بمحبوبه
أما عنكِ فلو كنتُ الأخير فيه فأنتِ أبديّتي .
‏

لتهب ريحٍ من أسفل منّا تقلب عاليها سافلها فنطفو على سطحٍ يابس رمتنا به بحارهم:
‏

تعترف بِخسارَتكَ لِي ، فَأنا ما شَكوتُ يوماً خشية غرقي .
ما كان تمسّكي بكَ الا رِفقاً
انتهت ظلال ضحكاتنا أمطرت فيها فُصول البكاء على أنفسنا
لكن ؟


‏

ولا إجابات يا سُقيا .. لا إجابات غير ما قلتيه :

‏

أتذكُر حينما كان الشتات يَطبع غُربة البؤساء في وجهي وكنتَ انتَ نبتة تَسلّقتها أوجاعي وأسَقيتها من أحاديثي
ما يَكشِف لكَ مدينة حزينة لا أجيدُ فيها الحُب ولا الثقة ولا الأمان
خدّرتَ عَصَب القسوة لِتفيض الأجوبة بِسُرعة المطر وتذوب مع ملح دمعك .!
‏

ثم استسلام تام نخفض فيه ياقة أحلامنا لتظهر رقبة الواقع أطول منها .. تعالوا نهمس للطفلة فينا كما همست :


‏

كثيرات هن أشباه سندريلا الصغيرة الساذجات
لطالما خبأت نصفي داخلهنّ ، هَوَس الاناث في نضجهنّ
يُعيثُ في قلوبهنّ خراباً .

يا طفلة لا تكبري

‏

قصص تكتب أسامينا ؛
لتاريخ محظورة فيه دور النشر..!

.,




ثمة جراح حلوة كثقب النافذة للجدار.

لـ مااارش